لك الحق في التعجب ...
حال أوباما كحال سيدنا يوسف / مجازا /..
فقد رماه الأفارقة في جب الفقر و الجهالة .. و استقبله غزيز العالم ..
و حين اكتشف معدنه .. جعله أمينا على خزائن العالم ؟
سأتساءل مجددا .. ماذا لو بقي أهل اوباما في إفريقيا ؟
أكيد أنه يرعى الماعز في أدغال كينيا .. إن لم يقتل في معركة اقتسام السلطة الأخيرة ؟
و في كل الحالات .. لن يسمع به أحد ؟
|