عرض مشاركة مفردة
غير مقروءة 08-03-2020, 02:36 PM   #2
رضا البطاوى
من كبار الكتّاب
 
تاريخ التّسجيل: Aug 2008
المشاركات: 5,985
إفتراضي

12 - حدثنا أحمد , عن عمرو بن طلحة القناد , ثنا أسباط , عن سماك , عن عكرمة , عن ابن عباس , أن رسول الله صلى الله عليه وسلم «كان يصلي على حصير»
المستفاد جواز الصلاة على الحصر
13 - حدثنا أحمد , ثنا عمرو بن طلحة , ثنا أسباط , عن سماك , عن جابر بن سمرة , قال: صليت مع رسول الله صلى الله عليه وسلم وكان يخفف نحو صلواتكم ولكنه كان يصلي الظهر حين تزول الشمس وكان يقرأ في الفجر بـ ياسين وحم ونحو ذلك"
الخطأ ان الرسول (ص) كان يخفف من الصلوات وهو ما يخالف أنه فى صلاة العشاء وهى الليل يطيل كما قال تعالى " قم الليل إلا قليلا"
14 - حدثنا أحمد , ثنا عمرو بن طلحة , ثنا أسباط , عن منصور , عن طلق بن حبيب , عن ابن مسعود , أنه قال: «لأن أسبح في يوم مائة تسبيحة أحب إلي من أن أحمل على مائة من الجياد في سبيل الله عز وجل»
الخطأ كون مائة تسبيحة خير من الجهاد وهو ما يناقض كون الجهاد افضل العمل مصداق لقوله تعالى "فضل الله المجاهدين بأموالهم وأنفسهم على القاعدين درجة
حدثنا أحمد , ثنا عمرو بن طلحة , ثنا أسباط , عن منصور , عن هلال بن يساف , قال: كان الرجل من أهل المدينة إذا بلغ أربعين سنة تخلى للعبادة"
الخطأ تفرع الرجل للعبادة بعد الأربعين وهو ما يناقض كون العبادة هى طاعة الله وليس الذكر والصلاة ولا يجوز لمسلم القعود عن العمل بحجة الذكر والصلاة وإلا كفر
حدثنا أحمد , ثنا جندل بن والق , ثنا عبيد الله بن عمرو الرقي , عن معمر , عن هشام بن حسان , عن ابن سيرين , قال: أتى حجر بن عدي حيث دعي به معاوية , فقال: إني لأرى هذا قاتلي , فإن هو قتلني فلا تطلقوا عني حديدا , وادفنوني بثيابي ودمي فإني ملاق معاوية على الجادة"
الخطأ العلم بالغيب وهو فتل معاوية له وهى أمور خراغية لم تحدق لأنه لم يكن هناك دولة للمويين ولم تحدث تلك الفتن المذكورة فى التاريخ المعروف ويخالف هذا أن الفتنة وهى زوال الدولة الإسلامية لا يحدث فى عهد الصحابة وإنما فى عهد الخلف وهم أولاد الصحابة أو من بعدهم مصداق لقوله تعالى "فخلف من بعدهم خلف أضاعوا الصلاة واتبعوا الشهوات فسوف يلقون غيا "
15 - حدثنا أحمد , ثنا جندل بن والق , ثنا عبد الله بن عمرو , وعن عبد الله بن محمد بن عقيل , عن علي بن حسين , عن أبي رافع , أن النبي صلى الله عليه وسلم كان إذا أراد أن يضحي اشترى كبشين عظيمين أقرنين موجوءين فإذا صلى وخطب دعا بأحدهما وهو في الصلاة فذبحه بيده , ثم قال: اللهم هذا عن أمتي جميعا من يشهد لك بالتوحيد ويشهد بالبلاغ , ثم يؤتى بالآخر فيذبحه , ثم يقول: «اللهم إن هذا عن محمد وآل محمد» , فمكثت سنين ليس من بني هاشم أحد يضحي , قد كفانا الله ورسوله المؤنة والغرم"
الخطأ نفع العمل للغير وهو الذبح عن أل محمد ويخالف هذا أن كل واحد ليس له سوى ثواب سعيه مصداق لقوله تعالى "وأن ليس للإنسان إلا ما سعى "
16 - حدثنا أحمد , ثنا جندل بن والق , ثنا عبيد الله , عن عبد الكريم , عن مجاهد , عن عبد الله بن عمرو بن العاص أنه كان يضرب فسطاطه في الحل ويجعل مصلاه في الحرم أشد منها في الحل"
المستفاد الصلاة تكون داخل الكعبة والنوم خارجها
17 - حدثنا أحمد , ثنا جندل , ثنا عبيد الله , عن عبد الكريم , عن مجاهد , عن ابن عمر , قال: «إذا اقترضت قرضا فلا تأخذ إلا قرضك»
المستفاد القارض يأخذ المبلغ الذى أعطاه للمدين فقط
18 - حدثنا أحمد , ثنا جندل , ثنا عبيد الله , عن عبد الكريم , عن زياد بن أبي مريم قال: رأيت المغيرة بن شعبة جاء يوم فطر أو أضحى فبدأ بالصلاة قبل الخطبة ثم ركب نجيبا له فخطب"
المستفاد الخطبة تكون من شىء مرتفع لإسماع الناس
19 - حدثنا أحمد , ثنا جندل , ثنا عبيد الله , عن عبد الكريم , عن أبي الزبير , عن ابن عباس , أنه قال: إياكم والإعراب , قالوا: وما الإعراب؟ قال: الرفث"
المستفاد حرمة الجماع فى الحج
20 - حدثنا أحمد , ثنا جندل , ثنا عبيد الله , عن عبد الكريم عن عكرمة , عن ابن عباس في قوله عز وجل: {نساؤكم حرث لكم فأتوا حرثكم أنى شئتم} [البقرة: 223] , قال: ايتها كيف شئت ولكن لا يأتيها كما يأتي قوم لوط"
الخطأ أن المحرم فى الجماع هو الجماع فى الدبر وهو ما يخالف أنه وضع القضيب فى الفم أيضا ومكان الحبل السرى المقطوع
حدثنا أحمد , ثنا جندل , ثنا عبيد الله , عن خصيف قال: سألت سعيد بن جبير , عن رجل قبل امرأته وهو محرم؟ قال: يذبح شاة"
الخطأ أن التقبيل فى الحج له كفارة فقط بينما هو يبطل الحج لأن التقبيل من الجماع وهو الرفث المنهى عنه فى قوله تعالى "الحج أشهر معلومات فمن فرض فيهن الحج فلا رفث ولا فسوق ولا جدال فى الحج"
21 - حدثنا أحمد , ثنا جندل , ثنا عبيد الله , عن عبد الله , عن محمد بن المنكدر , عن جابر , قال: جيء بأبي يوم أحد مجدعا قال: فجعلت أبكي عليه وأكشف عن وجهه ورسول الله صلى الله عليه وسلم لا ينهاني فلما رفع قال: ما زالت الملائكة حافته بأجنحتها حتى رفع، قال جابر: وكان عليه دين فجاء الغرماء فجعلوا ينظرون إلى النخل , فجاء رسول الله صلى الله عليه وسلم فدخل النخل ودعا بالبركة , ثم قال: جزه واقضه " , قال: فجززته وقضيت ففضل لي مثل ما كان في النخل"
الخطأ نزول الملائكة الأرض لتحف بوالد جابر وهو ما يخالف كونها فى السماء لعدم اطمئنانها فى الأرض وفى هذا قال تعالى "قل لو كان فى الأرض ملائكة يمشون مطمئنين لنزلنا عليهم من السماء ملكا رسولا "
رضا البطاوى متصل الآن   الرد مع إقتباس