عرض مشاركة مفردة
غير مقروءة 03-06-2008, 07:10 PM   #15
الفاتح العربي
عضو جديد
 
تاريخ التّسجيل: May 2008
المشاركات: 15
Post نزولا عند رغبة الاستاذ عبد الرزاق مشرف الثقافة والادب في حوار الخيمة العربية

الدكتور محمد نجيب بن عبد الله المراد

[
هو الدكتور محمد نجيب بن عبد الله المراد, من عائلة المراد التي حملت

شرف العلم الشرعي والدعوة إلى الله في مدينة حماه – في وسط سورية – وأمـدت المدينة

بعشرات العلماء من هذه العائلة الكريمة , والتي تميزت بحبها للحبيب المصطفى صلى الله

عليه وسلم .

ولد في مدينة حمـــاه عام 1957م .

المؤهل العلمي : استشاري في جراحة الأذن والأنف والحنجرة . من جامعات باريس – فرنسا .

انتاجه الشعري كثير , أغلبه في الوطنيات والإجتماعيات والمراثي , طبع له ديوانان . والآن

صدر له كتاب جديد إسمه ( السيرة النبوية في شرح القصيدة المرادية ) أوالاسم الثاني للكتاب

( البردة المرادية في مدح خير البرية )


والقصيدة من نظمه وتتألف من ( 201 ) بيت في مدح خير البرية . طبع دار المنهاج في

المملكة العربية السعودية – جده .

يقول شارح قصيدة ( البردة المرادية في مدح خير البرية ) وآخر من حاز هذا الشرف العظيم ،

وتبوَّأَ المكانة الرفيعة ، والمرتبة العالية واستحق وبجدارة أن يزيِّن صدره بأوسمة المديح

الصادق ، والانخراط في سلك المحبين الذين ترجموا مديحهم وحبهم لحبيبهم بقصيدة غرَّاء

على نهج بردة البوصيري وشوقي – وزناً وقافيةً - ، مع إحاطةٍ كاملةٍ بأحداث السيرة النبوية ،

حيث لم يدع هذا الشاعر المفلق والمحب الصادق ، والمادح المخلص من الخطوط العريضة

للسيرة المطهرة شيئاً إلا وذكره أو أشار إليه ، فجاءت القصيدة كتاباً في السيرة متكاملاً ، وقد

أسماها : العروس

وقد رأيت وتعميماً للفائدة أن أشرح هذه القصيدة حتى يلمَّ القارىء بالأحداث على وجه

التفصيل ، والوقوف على ما جاء في كتب السيرة الصحيحة والمعتمدة لكل موضوع ذكره أو

معنىً ذهب إليه المادح الكريم

والقصيدة " مهداةٌ إلى أعتاب الحبيب المصطفى محمد صلى الله عليه وسلمً " ومطلعها .

أَقْصـِرْ ، عرفتكَ ذا ضعفٍ ولاتلمُِ والزمْ حدودَكَ قـد جاوزتَ فاحتشمِ

وهي من نظمه وتتألف من ( 201 ) بيت في مدح خير البرية . طبع دار المنهاج في المملكة

العربية السعودية - جده

يشارك الآن في مسابقة ( شاعر العرب ) التي تبثها قناة المستقلة .

وإلى جانب جودة شعره وقوته , منحه الله موهبة في الإلقاء والتي تزيد من ألقِ شعره ,

وتنقل السامع إلى جوِ الصورة الشعرية الحية المتحركة . قال عنه الشعراء والنقاد أنه متنبى

العصر أو نزار قباني النسخة الاسلامية .

أسال المولى عز وجل أن يزيده من من فضله , وأن يتقبل منا ومنه وأن يتغمد والديه

ووالدينا بالرحمة والمغفرة والرضوان , إنه ولي ذلك والقادر عليه 0
الفاتح العربي غير متصل   الرد مع إقتباس