عرض مشاركة مفردة
غير مقروءة 30-03-2013, 01:28 PM   #35
ابن حوران
العضو المميز لعام 2007
 
الصورة الرمزية لـ ابن حوران
 
تاريخ التّسجيل: Jan 2005
الإقامة: الاردن
المشاركات: 4,483
إفتراضي



في الجماعات




الفصل الأول (في تَرْتِيب جَمَاعَاتِ النَّاسِ وَتَدْرِيجهَا مِنَ القِلَّةِ إلى الكَثْرَةِ عَلَى القِيَاسِ والتَّقْرِيبِ)




نَفَر، وَرَهْطٌ ، و لُمة ، وشِرْذِمَة


ثُمَّ قَبِيل ، وَعُصْبَة ، وَطَائِفَةٌ


ثُمَّ ثُبَة ، وثُلَّة


ثُمَّ فَوْجٌ ، وفِرْقَةٌ


ثُمَّ حِزْب ، وزُمْرَة ، وزُجْلَة



الفصل الثاني (في تَفْصِيلِ ضُرُوبٍ مِنَ الجَمَاعَاتِ)


(عَنِ الأئِمَّةِ)



إذا كَانُوا أَخْلاَطاً وضُروباً مُتَفَرِّقِينَ فَهُمْ أفْنَاءُ ، وأوْبَاشٌ ، وأَعْنَاق


فإذا احْتَشَدُوا في اجْتِمَاعِهِمْ ، فَهُمْ حَشْدٌ


فإذا حُشِروا لأَمْرٍ مَا، فَهُمْ حَشْرٌ


فإذا ازْدَحَمُوا يَرْكَبُ بَعْضُهْم بَعْضاً، فَهُمْ دُفَّاع


فإذا كَانُوا عَدَداً كَثِيراً مِنَ الرَّجَّالَةِ ، فَهُمْ حَاصِب


فإذا كَانُوا فُرْسَاناً ، فَهًمْ مَوكِبٌ


فإذا كَانُوا بَني أبٍ وَاحِدٍ، فَهُمْ قَبِيلةٌ


فإذا كَانُوا بَني أبِ واحدٍ وأمٍّ وَاحِدَةٍ، فَهُم بَنُو الأعْيَانِ


فإذا كَانَ أبُوهُمْ واحِداً وأُمَّهاتُهُمْ شَتَّى ، فَهُمْ بَنُو الَعَلاَّتِ


فإذا كَانَتْ أُمُّهُمْ وَاحِدَةً وآباؤًهُمْ شَتَّى ، فَهُمْ بَنُو الأَخْيَافِ.




الفصل الثالث (في تَدْرِيجِ القَبِيلَةِ مِنَ الكَثْرَةِ إلى القِلَّةِ)



الشَّعْبُ بِفَتْحِ الشِّينِ أَكْبَرً مِنَ القَبِيلَةِ


ثُمَّ القَبِيلَةُ


ثُمَّ العِمَارَةً بِكَسْرِ العَيْنِ


ثُمَّ البَطنُ


ثُمَّ الفَخِذُ.




الفصل الرِابع (في مِثْلِ ذلِكَ [تدريج القبيلة من الكثرة إلى القلة])


(عَنْ غَيْرِهِ)




الشَّعْبُ


ثُمَّ القَبِيلَةُ


ثُمَّ الفَصِيلَةُ


ثُمَّ العَشِيرَةُ


ثُمَّ الذُّرِّيَّةُ


ثُمَّ العِتْرَةُ


ثُمَّ الأسْرَة.




الفصل السادس (في تَفْصِيلِ جَمَاعَاتٍ شَتّى)




جِيلٌ مِنَ النَّاسِ


كَوْكَبَةٌ مِنَ الفُرْسَانِ


حِزْقَة مِنَ الغِلْمَانِ


حَاصِب مِنَ الرِّجَالِ


كَبْكَبَةٌ مِنَ الرَّجَّالَةِ


لُمَّة مِنَ النِّسَاءِ


رَعِيل مِنَ الخَيْلِ


صِرْمَةٌ مِنَ الإِبِل


قَطِيعٌ مِنَ الغَنَمِ


عَرْجَلَة مِنَ السِّبَاعِ


سِرْب مِنَ الظِّبَاءِ


عِصَابَةٌ مِنَ الطَّيْرِ


رِجْلٌ مِنَ الجَرَادِ


خَشْرَمٌ مِنَ النَّحْلِ.




الفصل السابع (في تَرْتِيبِ العَسَاكِرِ)


(عَنْ أبي بَكْرٍ الخُوَارزْمِي عَنِ ابْنِ خَالَوَيْهِ)




أَقلُّ العَسَاكِرِ الجَرِيدَةُ


ثُمَّ السَّرِيَّةُ وَهِيَ مِنْ خَمْسِينَ إلى أَرْبَعْمائةٍ


ثُمَّ الكَتِيبَةُ وهِيَ مِن أرْبَعمائةٍ إلى الأَلْفِ


ثُمَّ الجَيْشُ وهُوَ مِنْ ألْفٍ إلى أرْبَعَةِ آلافٍ


وَكَذَلِكَ الفَيْلَقُ والجَحْفَلُ


ثُمَّ الخَمِيسُ وهوَ مِنْ أرْبَعَةِ آلاَفٍ إلى اثْنَي عَشَرَ ألْفاً


والعَسْكَرُ يَجمَعُهَا.




الفصل التاسع (في سِيَاقَةِ نُعُوتِهَا فِي شِدّةِ الشَّوْكَةِ والكَثْرَةِ)


(عَنِ الأصْمَعِيّ)



كَتِيبَةٌ شَهْبَاءُ إذا كَانَتْ بَيْضَاءَ مِنَ الحَدِيدِ


وخَضْرَاءُ إذا كَانَتْ سَوْدَاءَ مِنْ صَدَإِ الحَدِيدِ


وَمُلَمْلَمَة إذا كَانَتْ مُجْتَمِعَةً


وَرَمَّازَة إذا كَانَتْ تَمُوجُ مِنْ نَوَاحِيها


وَرَجْرَاجَة إذا كَانَتْ تَمْخَضُ ولا تَكَادُ تَسِيرُُ


وَجَرَّارَةٌ إذا كَانَتْ لا تَقْدِرُ عَلَى السَّيْر إِلاَ رُويداً مِنْ كَثْرَتِهَا.




الفصل الثالث عشر (في سِيَاقَةِ جُمُوع لا وَاحِدَ لَهَا مِنْ بِنَاءِ جَمْعِهَا)



النِّسَاءُ


الإبِلُ


الخَيْلُ


المَسَاوِي


المَحَاسِنُ


المَمَادِحُ


المَقَابحُ


المَعَايِبِ


الأبَابِيلُ


المَسَّامُّ (وهي المَنَافِذُ في بَدَنَ الإنْسَانَ يَخْرُجُ مِنْهَا العَرَقُ والبُخَارً)


مَرَاقُّ البَطْنِ (مَا لاَنَ مِنْهُ وَرَقَ).
__________________
ابن حوران
ابن حوران غير متصل   الرد مع إقتباس