المبدع سافا
قلت ي مقطع من قصيدتي ...مزامير
أعيتنيَ الدنيا فسرتُ مسيرها
متُقلَّدا ًما دهرها أوصاني
انْ كنتُ أشْقَتْني مكارهُها فما
بالُ الجمال بها الذي أشقاني
وإذا تراني شامخٌا كجبالها
فغيومها وثلوجها خلاّني
اًوغلتُ فيها مبحراً متعللاً
لابدّ ان ْأرسوْ الى شطاَنِ
ورجعتُ منها بعد رحلة تيهها
مُتَشَتتّا ًقلبي بلا عنوان
أتُرى سترجع بعد طول نفورها
وتقول بعد الذكر ما أنساني
شكرا جزيلا للمرور الجميل واعتذر عن تاخ الرد لصعوبة الاتصال من العراق
|