فلسطين سقطت .. وهم من أسقطها "فتح وحماس"
لم تنفع أي محاولات مصالحة .. ولم ينفع قسمهم في مكة عند بيت الله ..
من يخون قسمه مع الله .. فلا فائدة مرجوة منه ..
أصبح حوار التخوين ..ولغة الابتزاز .. ورمي التهم .. هو الجو الذي يسود الحركتين
الشرعية لم تكن مستمدة من الكفاح .. ولكن الأصح أن الكفاح كان لأجل الشرعية السياسية ..
__________________
تحت الترميم
|