[محمد المهاجر]

وانا لا احب الصدر وابغض افعاله في العراق
احب السيد حسن هو لم يقاتل شعبه قاتل العدو
احبه لاءنه وعد شعبه ووفى بوعده
عوض لكل من تضرر في الحروب
احبه لاءن في بداية استلامه للحزب
واول عملية قام بها بعث ابنه ليكن اول شهد
لم يرسل ابن امراءة اخرى وترك ابنه في البيت
احب به مصدقيته ان وعد وفى وحتى اليهود تشهد لمصدقيته
وكلما وعدهم جار الخوف في صدورهم لاءنهم يعلمو بمصدقيته وان قال وفى

كم رجل وفي عندنا وكم رجل مصدقية عندنا
اخبرني عن حاكم او زعيم وعد شعبه ووفىى
الا وانزل شعبه مزهلة ولالاارض

كوني احب السيد لا يعني انني احب الصدر
انظر في وجه هذا وانظر في وجه هذا وسترى

لا حول ولا قوة الا بالله
أخيه كلامك هذا مبني على عواطف
أخية أي نصر حققه هذا وخصوصا في حربه الاخيرة
أخي ان الذي تعتبرينه نصرا هو لم يحقق أي هدف من الحرب الاخيرة سوى الصمود
واني أقسم بالذي لا اله الا هو ان الحرب لو طالت أكثر من الوقت الذي انتهت فيه لكانت النتيجة مغايرة لان قواعد صواريخه شبه دمرت.
وايضا كان يستخدم مناطق اهل السنة كدرع واسالي أهل لبنان عن حومين وما أدراك ما حومبن
أهل حومين أبيدوا من جراء هؤلاء
هؤلاء جرائمهم كانت ولا تزال
فلتسألوا عن خبثهم ولؤمه على الفلسطنين
وكذلمك دورهم الاول والاساسي في تدمير نهر البارد بعد ان تآمروا على اخواننا في فتح الاسلام
بعد ان أوهموا العالم انهم هم من ذبحوا وقتلوا وابحثواعن من؟؟؟؟؟؟؟
ستجدون عم وعملاء أمريكا كانوا رغم اختلافهم الداعمينلهذا المشروع
وعند انتهاء المعركة ورجوع الاهالي الى المخيم وجدوا عبارات الثأر على الجدرانللفلسطنيين وليس للارهابيين كما يسمونهم