فعلا ما مضى قد مضى فمن اراد العودة فعلى الرحب و السعة فالبيت بيته و الاهل اهله و من ابى و اصر فله ما اراد فلا نملك ان نرغمه على شيء لا يريده و لكن سيبقى له دوما مكان بيننا ينتظر عودته اليه فكم من منسحب و غاضب عاد بعد مدة لحبه الاول ان كان فعلا محب صدقا لا كذب و تصنعا و لنا في تاريخ الخيمة امثلة عديدة اليس كذلك شريكي و حبيبي العمدة ...فلنمضي على بركة الله و الابواب دوما مفتوحة
__________________
فعلم ما استطعت لعل جيلا . . . سيأتي يحدث العجب العجاب
إنهم أطفالنا إن شاء الله
|