آسف على عدم الرد المبكر ..
أشكرك على اللفتة الطيبة ... و أعلم أن كارثة غزة أفقدت الكثيرين توازنهم .. و الحمد لله فقد صار طعم كل شيء مرا
طوال مدة العدوان ... و بدأت النفس تميل قليلا للتنفيس .. حين بدأ الإخوة في غزة بالتنفس ..
لهم الله .. منذ سنة 1799 .. و حتى يأذن بالفرج ... سيبقى الجرح داميا ..
|