ايوة أدل الباب
.. ولكن أنا بانتظار اعتذار من المشرف العام .. ومن زهير .. ومن الشيخ أبو الاطفال .. وسأحمل قضية هذا المسكين شوف عباراته التي تقطر ألماً
أنا شفت كلامه نزلت دموعي كالسيل الجارف
حرام هذا الظلم .. وحرام هذا الاستعداء ..
انسان برئ ونقي وعلى الفطرة مثله متدين يحط بسيارته شريط ديني يؤذونه .. وزهير يسمع السلام الوطني اللي فيه موسيقى حرام تخلونه ؟
ولا الشيخ أبو الأطفال الل يسمع أغاني ام كلثوم ويضيع وقته بموسيقى يجي يظلمه !!
وأهدي المسك هذا البيت من الشعر
كفى بك داء أن ترى الموت شافيا .. وحسب المنايا أن يكن أمانيا
وبيت آخر للتمويه :
أخي جاوز الظالمون المدى .. فحق الجهاد وحق الفدا