السادات فتح أبواب مصر بمصراعيها للصهاينة والأمريكان وتحول الشعب المصري على يديه من شعب عزيز سائر في طريق الاعتماد على الذات إلى شعب فقير مسحوق جل أمله أن يهاجر في بلاد الله الواسعة بحثا عن العيش الكريم.
وبسبب السادات انهارت الجبهة العربية وعربدت الصهيونية في المنطقة واستفردت بها.
فلا تشهد له يا محيي الدين إني لأخشى عليك إن واليته أن تحشر معه.
|