[الأميــــــــــر]

و طز فيك انت ايضا يا صاحب الافتراءات و التلفيقات و الاكاذيب و كل من هنا يعرفك و يعرف

قذارتك و الله ثم و الله لو كان الأمر بيدى لمنعت كل مصرى من السفر خارج مصر خصوصا فى بلدانكم فأنتم و ما أدراك ما أنتم .....

أولا
شكرا على كلامك اللائق و المحترم الذي يعكس محيطك و عائلتك ..
ثانيا ..
الاستثمارات المصرية في الجزائر تتمثل في شركو اوراسكوم تلكوم و اوراسكوم للصناعات و شركة المقاولون العرب ..
شركة اوراسكوم تيليكوم المعروفة في الجزائر باسم "جيزي" هي الآن مطالبة بتسديد مبلغ 600 مليون دولار لمصالح الضرائب و هي تتهرب من دفعها منذ سنوات ..
أما شركة أوراسكوم للصناعات فتستثمر في الجزائر بمصنع للإسمت في ولاية المسيلة و قد قامت ببيعه في وقت سابق لشركة فرنسية استعمارية كانت تشتغل في الجزائر قبل الاستقلال ..
أما المقاولون العرب فاستثماراتها تكاد تكون منعدمة .. حيث اقتصرت على مشروع بناء "مقر الاتحادية الجزائرية لكرة القدم" ..

و الإستغناء عن العمالة المصرية الرخيصة في الجزائر أمر سهل جدا و ننتظر فقط أن تقوم مصر بقطع علاقاتها من الجزائر حتى نقوم بتأميم هذه الشركات و المقرات.

تنشرون الاكاذيب و تزيفون الحقائق حادثة الاتوبيس كشفت سرعتكم و انتظاركم لها لتنالوا من المصريين و لكن أعلم انكم حتى الآن لم تروا شيئا و ما فعله حسام حسن بكم و فى عقر داركم

لا زلت تؤمن و تصدق أكاذيب بني جلدتك ..
الفيفا البارحة تبحث قرار تأديبي ضد الإتحاد المصري لكرة القدم على خلفية إعتداء الأوتوبيس الذي كان يحمل الاعبين الجزائريين في القاهرة .. و هذا دليل واضح على محاولة المصريين تزييف الحقائق رغم شهادات مراقبي الفيفا و الفيديوهات المصورة من القنوات الأجنبية .

كان قليلا عليكم و كان واحدا فقط فاعلم ان هناك ملايين مثله لا يخافونكم و لا يخافون بلطجتكم
و لا يخافون مرتزقتكم و لا يخافون بلطجيتكم و لا يخافون حتى كل جيشكم حتى و لو كان كله مرتزقه....فأنتم لا تعلمون شيئا عن المصرى الحقيقى ... الذى قد يصبر الدهر كله و لكن اذا اراد ان ينتقم كان انتقامه اليما ..

هيا ... قل لمبارك يجي هو وسوزان و الولد اللي اسمو جمال و الواوا ده اللي اسمو علاء
حتى يعملو حربا ضد الجزائر .

و من ذهب الى الخرطوم مجرد عائلات محترمة ذهبت للنزهة و لو كان أحد يعرف لبعثنا لكم
بعض منا يعلمونكم كيف يكون القتل

عائلات محترمة!!
كل ذلك العري في المدرجات تسمونه احترام !
جمهوركم الذي أتى ما هو الا مجموعة من الساقطات "الفنانات" و بعض من الصبية و الكهول و العجائز و الباقي سودانيون أُعطي لهم العلم المصري و بعض الجنيهات حتى يُشجعو ..

أما مشجعينا فهم "هوليقانز" جزائري و متعصبين لوطنهم و لفريقهم .. و قد هزوا الملعب و شجعو إلى آخر ثانية ..
وفزنا ... وأنتم خسرتم كل شيء ..

باي باي