إقتباس:
المشاركة الأصلية بواسطة متفااائل
اختي الكريمة ... عين العقل
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته ...
هذا صحيح ... ويدلل الناس على ذلك بالمثل الدارج او بقولهم " صوابع ايدك مش زي بعضها " ...
دلالة على الاختلاف وحتميته ...
والاتفاق في كل شئ وايضا الاختلاف في كل شئ كلاهما ضار ...
وخير الامور الوسط ...
هذا الموضوع يناقش فكرة وليس قصة ...
نعم هناك ... ولن يفسد للود قضية ...
هل انتظر مشاركة اخرى ؟
سأنتظر
وجزاك الله كل خير اختي الفاضلة عين العقل ...
كل الشكر والتقدير لك ...
|
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
عذرا ان كنت طولت عليك فى الانتظار
اليك رؤيه جديده لهذا الموقف
يوجد حديث لرسول الله صلى الله عليه وسلم فيما معناه أن الانسان لايتمنى لقاء العدو ولكن نسأل الله العافيه
طبعا الحديث مغاير للموقف تماما فى الظاهر ولكن لو تمعنا فى الحديث سنرى أن المقصود منه هو عدم تمنى شئ لا تستطيع أن تكون واثق من عواقبه ولا تستطيع أن تعلم كيف سيكون حالك وقتها هل سيكون الحال كما تمنيت وأنا بعيد عن واقع ما تمنيته أم أنك ستجد نفسك فى حال مخالف لما لهذا التمنى فالواقع يختلف تمام عن تمنى شئ وانت بعيد لأنه يجب الأخذ بالظروف والعوامل التى ستكون موجوده وقت معايشة واقع ما تمنيت
ومن هنا كان جواب الشيخ وما أدراك ألا تكون أبى جهل
لآن المتمنى لا يضمن حاله كيف سييكون حاله لو عاش فى عصر الرسول
بمعنى آخر أنه كما ان وجود رسول الله صلى الله عليه وسلم هو أعظم ميزه لهذا العصر لا يمكن غفلان بيئة الجاهليه والكفر التى كانت لها الحيز الاكبر فى هذا الواقع وبالتالى أيهم كنت ستتأثر به ... الله أعلم
هذا آخر تحليل لدى .. وعذرا كانت الافكار غير مرتبه فأنا احاول اللحاق بها قبل هروبها!!
ومازلت أرحب بأى اختلاف
شكرا جزيلا لك أخى المتفائل