[أميرة الثقافة]

ما اصعبها من حياة عندما يكون الحرام في عرف الأغلبية حلال



والحلال يبحث عن سارقيه بهذا العالم تحت عنوان : الديمقراطية


اعذروني ان قلت ان جيلنا هذا ...جيل كاالنعاج



ويا حسرتااااااااه على امتك يا حبيب هذه الأمة


ولكنها لعبة الأجيال وصراع الفكر المادي......الذين تجردوا من كل شئ..... الا الاستخفاف بعقول البشر




مهند ولميس .....


ذلك المسلسل الرذيل الذي استعبد الناس ....واستغباهم ........ما زال مستمرا .....وبنفس االمقاييس


عطر مهند ولميس


يتربع اكبر واجهات المحلات التجارية ذات الماركات العالمية .....

ومحلات الاسواق الشعبية ...العادية ......ويباع مهند هنا ..بخمس ريالات فقطططط

واحلى ما في الموضوع ان هذا العطر لا ينفع معطر جو أو حتى ...العفو منكم....لا يصلح استخدامه بالتواليت

ومع ذلك تقول : لولا اختلاف الأذواق ...ما نفذت البضاعة من الأسواق

اتدرون اين الطامة الكبرى :

أن يكون عطر مهند للنساء.. ويكون عطر لميس للرجال



بربكم ....اليست هذه تجارة علنية للدعارة والمجون ...والرذيلة


واسافاااااه على جيل قادم ........يعيش تربية حقيرة كهذه ...


واي كسب مادي هذا الذي يطغى على الدين ..والقبم



ويبقى السؤال دائماااا:


من المسؤول ..............بالله عليكم من المسؤول