عرض مشاركة مفردة
غير مقروءة 07-10-2019, 10:28 PM   #9
اقبـال
من كبار الكتّاب
 
تاريخ التّسجيل: Jul 2009
المشاركات: 3,419
إفتراضي

السلطات العراقية تسحب الجيش من مدينة الصدر
07 أكتوبر 2019 | الكاتب:يقين
0
مشاركة

السلطات العراقية تسحب الجيش من مدينة الصدر
أعلنت وزارة الدفاع العراقية اليوم الاثنين، عن مباشرتها بسحب قوات الجيش من مدينة الصدر شرقي العاصمة بغداد، ليحل محلها قوات من الشرطة الاتحادية.

واستخدمت قوات الأمن العراقية الرصاص الحي والقنابل الصوتية والغازات المسيلة للدموع لتفريق تظاهرتين في مدينة الصدر، أمس الأحد، بزعم أنها غير مرخصة، ما أوقع 8 قتلى و20 جريحا، حسب مصدر طبي.
وصباح الاثنين، وجه رئيس الوزراء عادل عبد المهدي، بسحب قوات الجيش كافة من مدينة الصدر شرقي بغداد واستبدالها بقوات الشرطة الاتحادية.
وذكرت قيادة العمليات المشتركة (تتبع للدفاع)، في بيان اليوم “باشرنا بسحب قطعات الجيش من مدينة الصدر واستبدالها بقوات من وزارة الداخلية”.
وأضافت أن “التعامل مع المواطنين وحمايتهم مسؤولية والتزام لجميع قواتنا الامنية، مشيرةً الى أن أي استخدام مفرط للقوة مع المواطنين غير مسموح به”.
وبدأت الاحتجاجات، الثلاثاء، من بغداد للمطالبة بتحسين الخدمات العامة وتوفير فرص العمل ومحاربة الفساد، قبل أن تمتد إلى محافظات الجنوب.
ورفع المتظاهرون سقف مطالبهم وباتوا يدعون لاستقالة رئيس الوزراء عادل عبد المهدي، إثر لجوء قوات الأمن إلى العنف لاحتواء الاحتجاجات.
ويتهم المتظاهرون قوات الأمن بإطلاق النار عليهم، فيما تنفي الأخيرة ذلك وتقول إن “قناصة مجهولين” تطلق الرصاص على المحتجين وأفراد الأمن على حد سواء لخلق فتنة.
وسقط خلال الاحتجاجات اكثر من 110 قتلى وآلاف الجرحى، بحسب مصادر طبية، ولم تتمكن الحكومة من كبح جماح الاحتجاجات المتصاعدة رغم فرض حظر التجوال يومي الخميس والجمعة.
ويحتج العراقيون، منذ سنوات طويلة، على سوء الخدمات العامة الأساسية من قبيل الكهرباء والصحة والماء فضلا عن البطالة والفساد، في بلد يعد من بين أكثر دول العالم فسادا، بموجب مؤشر منظمة الشفافية الدولية على مدى السنوات الماضية.
المصدر:الأناضول

11 قتيلاً حصيلة تظاهرات أمس في بغداد.. واستمرار التحشيد الأمني
07 أكتوبر 2019 | الكاتب:يقين
0
مشاركة

11 قتيلاً حصيلة تظاهرات أمس في بغداد.. واستمرار التحشيد الأمني
بالتزامن مع بدء مراسم تشييع 11 قتيلاً سقطوا في بغداد وحدها، ليلة أمس الأحد، عدا عن آخر في ذي قار متأثرا بجروحه، تستمر السلطات العراقية بتحشيد قوات الأمن والجيش في مناطق ومدن التظاهرات، وذلك بعد يوم واحد من تولي قوات الجيش مسؤولية حماية المقرات الحكومية في كل من الناصرية والقادسية والنجف والبصرة.

وبحسب مصدر صحفي فقد جرت مراسم تشييع 8 قتلى من المتظاهرين شارك بها زعماء قبليون ورجال دين، وجرى خلال مراسم التشييع التي انتقل بعضها من بغداد إلى مقبرة السلام بالنجف ترديد شعارات حادة وعدائية ضد الحكومة والأحزاب، كما تم طرد أحد النواب بالبرلمان العراقي من قبل ذوي أحد القتلى خلال تقديمه العزاء، وهو ما يؤشر إلى احتقان الأوضاع في مدينة الصدر.
في المقابل، شهدت مناطق الزعفرانية والبلديات وشارع فلسطين وأور والشعب وأحياء أخرى من شرقي بغداد تشديدا أمنيا واسعا، وشوهدت مدرعات لقوات الجيش وعربات مصفحة للشرطة الاتحادية.
يأتي ذلك مع إعادة قوات الأمن العراقية إغلاق المنطقة الخضراء مجددا بعد نحو شهر على فتحها ورفع الكتل الخرسانية حول المنطقة التي تم تحصينها، كمقر للقوات الأميركية بعد غزو العام 2003، وتضم حالياً مقرات الحكومة والبعثات الدبلوماسية وغرفة التحالف الدولي بقيادة واشنطن ضد الإرهاب في العراق.
في السياق ذاته، أكد مسؤول عسكري عراقي وصول تعزيزات إلى عدد من مدن الجنوب العراقي لصالح قيادة عمليات الفرات الأوسط المسؤولة عن أمن النجف وكربلاء ومدن أخرى جنوبي البلاد.
وبحسب المسؤول ذاته، الذي تحدث في تصريح صحفي فإن التعزيزات الجديدة تأتي للسيطرة على الأوضاع الأمنية وتعزيز خطة زيارة الأربعين المقررة الأسبوع المقبل، كاشفا عن تسلم الجيش مهمة حماية المؤسسات الحكومية بعد حرق قسم منها.
ميدانياً، قالت مصادر طبية عراقية إن فتى في السابعة عشرة من عمره توفي في بغداد بمستشفى الصدر متأثراً بجروح أصيب بها ليلة أمس.
وبحسب المصادر ذاتها، فإن فريق تحقيق عسكريا وصل إلى المستشفى للتحقيق بإصابات الضحايا ونوع الرصاص المستخدم.
وذكرت مصادر اعلامية أن رئيس الوزراء وجه بسحب الجيش من مدينة الصدر والإتيان بقوات من الشرطة الاتحادية، وذلك بعد ساعات من مجزرة في صفوف المتظاهرين أوقعت 9 قتلى وعشرات الجرحى في حصيلة أولية لا تزال مرشحة للارتفاع بسبب خطورة حالات بعض المصابين.
المصدر:العربي الجديد

الفياض: يهدد المتظاهرين السلميين بالقصاص
07 أكتوبر 2019 | الكاتب:يقين
0
مشاركة

الفياض: يهدد المتظاهرين السلميين بالقصاص
هدد مستشار الأمن القومي وزعيم هيئة الحشد ”فالح الفياض“ اليوم الاثنين المتظاهرين السلميين بالقصاص.
وقال الفياض في تصريح له، إنه ” سيكون هناك قصاصا رادع للمتظاهرين“.
واضاف أن ”الحكومة كانت على دراية بما يحاك من خلال المعلومات ومواقع التواصل الاجتماعي وكانت هناك اشارات علي قيام التظاهرات لكننا لا نستطيع القصاص قبل وقوع الجناية“.
وتابع ”اما الآن فقد وقعت الجناية، مؤكداً أنه سيكون هناك قصاصاً رادعاً ولا يمكن التساهل او المجاملة مع المتآمرين“، على حد قوله.
ويشهد العراق احتجاجات عارمة منذ الثلاثاء للمطالبة بتحسين الخدمات العامة وتوفير فرص العمل ومحاربة الفساد، قبل أن تمتد إلى محافظات في الجنوب.
ورفع المتظاهرون سقف مطالبهم وباتوا يدعون لاستقالة رئيس الوزراء عادل عبد المهدي، إثر لجوء قوات الأمن للعنف لاحتواء الاحتجاجات.
ويتهم المتظاهرون قوات الأمن بإطلاق النار عليهم، فيما تنفي الأخيرة ذلك وتقول إن “قناصة مجهولين” تطلق الرصاص على المحتجين وأفراد الأمن على حد سواء لخلق فتنة.
وسقط خلال الاحتجاجات اكثر من 110 قتلى وآلاف الجرحى، بحسب مصادر طبية.
ولم تتمكن الحكومة من كبح جماح الاحتجاجات المتصاعدة رغم فرض حظر التجوال يومي الخميس والجمعة.
ويحتج العراقيون، منذ سنوات طويلة، على سوء الخدمات العامة الأساسية من قبيل الكهرباء والصحة والماء فضلا عن البطالة والفساد، في بلد يعد من بين أكثر دول العالم فسادا، بموجب مؤشر منظمة الشفافية الدولية على مدى السنوات الماضية.
المصدر:وكالات
عراقيون يتهمون مليشيا "الخرساني وسيد الشهداء" بقنص المتظاهرين
07 أكتوبر 2019 | الكاتب:يقين
0
مشاركة

عراقيون يتهمون مليشيا “الخرساني وسيد الشهداء” بقنص المتظاهرين
أكثر من 100 قتيل سقطوا في أنحاء العراق خلال التظاهرات الشعبية التي شهدتها البلاد في الأيام الأخيرة، فيما تشير أصابع الاتهام إلى “قناصة” و”ملثمين” يعمدون إلى قتل المحتجين.

وقال متظاهرون وناشطون عراقيون إن الملثمين يتبعون لميليشيات “سرايا الخراساني” و”كتائب سيد الشهداء” المنضوين تحت قيادة “الحشد الشعبي”.
وكانت مصادر قد أفادت السبت الماضي بأن مدينة الناصرية جنوب العراق شهدت إحراق مقار تابعة لأحزاب إسلامية من قبل متظاهرين غاضبين.
وأضافت المصادر أن عمليات الحرق شملت مقر ميليشيا سرايا الخراساني، بالإضافة إلى حزب الدعوة الإسلامية وتيار الحكمة بزعامة عمار الحكيم.
وإذا صحت دعاوى المتظاهرين، فإنها لن تكون المرة الأولى التي تشارك فيها مليشيا “سرايا الخراساني” في قمع التظاهرات، ففي عام 2016 شاركت هذه الميلشيات في منع المتظاهرين من اقتحام المنطقة الخضراء ومنطقة الكرادة أو الاقتراب منهما، بحسب تقارير صحفية.
وتأسست “سرايا الخراساني” من ميليشيات عراقية على يد فيلق القدس التابع للحرس الثوري الإيراني بعد بدء المعارك في سوريا، وقد انتقلت السرايا إلى هناك للمشاركة في القتال.
وقد تأسست المجموعة الشيعية بأوامر من مرشد الثورة الإيرانية “علي خامنئي”، وعكف على تأسيسها الإيراني حميد تقوي.
وقد عادت السرايا إلى العراق مرة أخرى بعد سيطرة تنظيم الدولة “داعش” على مدينتي الموصل وصلاح الدين في العراق، وقد تولى القيادة حينها “حميد تقوي” الذي يعد في الأصل أحد مؤسسي هذه المجموعة.
وقد قتل “حميد تقوي” الضابط السابق بالحرس الثوري الإيراني في عام 2014، والذي كان من مخططي الحرب ضد العراق في ثمانينيات القرن الماضي.
وصار تقوي في آخر أيامه المخطط الاستراتيجي لسرايا الخرساني والتي تضاعف عدد مقاتليها، وزادت غنائمها من العتاد منذ انضمامه.
وتعتبر السرايا الذراع المسلح لحزب الطليعة الإسلامي، والذي كان هدفه المعلن هو “الدفاع عن المقدسات والمقامات في سورية”، وقد تم إدماجه بشكل كامل مع وحدات الحرس الثوري في سوريا.
وقد سميت السرايا بالخراساني في إشارة إلى الإمام الثاني عشر التي تتحدث عنه الروايات الدينية الشيعية.
وكان “الأمين العام” للميليشيا على الياسري، قد أعلن في لقاء تلفزيوني أن السرايا تتبع ولاية الإمام الفقيه في إيران ولا تتبع النظام العراقي، مضيفا أنهم يدينون بالولاء إلى خامنئي لأنه يقدم لهم كل ما يحتاجون من دعم.
أما الميليشيا الثانية التي أشار إليها الناشطون العراقيون في تغريداتهم، فهي “كتائب سيد الشهداء”، والتي تشكلت في عام 2013 لذات الهدف الذي تشكلت من اجله سرايا الخراساني، وهو “الدفاع عن الأضرحة”.
وكلفت كتائب سيد الشهداء بالدفاع عن ضريح السيدة زينب الذي يقع في ضاحية دمشق الجنوبية، فيما شهدت مدن عراقية في 2013 والأعوام اللاحقة جنازات لعشرات الجثامين التي تعود لمقاتلين من الكتائب قتلوا في سوريا.
وتتخذ الكتائب من معسكر الصقر جنوبي بغداد مقرا لها، والذي شهد في 12 أغسطس الماضي انفجارا في منشأة لتخزين الذخيرة أسفر عن مقتل مدني وجرح تسعة وعشرين آخرين.
ويقود كتائب سيد الشهداء شخص يدعى “أبو آلاء الولائي”، والذي هدد في أغسطس الماضي باستهداف القواعد أو السفارة الأميركية في بغداد، لكنه قرر الالتزام بقرار الحكومة.
ويشهد العراق احتجاجات عنيفة منذ الثلاثاء بدأت من بغداد للمطالبة بتحسين الخدمات العامة وتوفير فرص العمل ومحاربة الفساد، قبل أن تمتد إلى محافظات الجنوب.
ورفع المتظاهرون سقف مطالبهم وباتوا يدعون لاستقالة رئيس الوزراء عادل عبد المهدي، إثر لجوء قوات الأمن للعنف لاحتواء الاحتجاجات.
ويتهم المتظاهرون قوات الأمن والمليشيات بإطلاق النار عليهم، فيما تنفي الأخيرة ذلك وتقول إن “قناصة مجهولين” تطلق الرصاص على المحتجين وأفراد الأمن على حد سواء لخلق فتنة.
المصدر:وكالات
اقبـال غير متصل   الرد مع إقتباس