لله در شيخنا الكبير الدكتور / عائض القرني
فقد تحدث بما عجز الكثيرون عن الحديث عنه صراحة
وسبحان من أوجد العقول ليقيس الناس بها أمورهم ، وبها يعملون
فهناك في عالمنا من لا يرى حرمة لدم ، ولا لمسلم ، ولا لذمي
يرون أن الموت هو الطريق إلى الفلاح والنجاح والنصر المبين
والعجيب أن كل من ينادي بضرورة الموت لنصرة الدين
لا تراه إلا منعما يبيت في أحضان زوجته ، تحت أصوات المكيفات ، وفي أبهى الحلل
قوم لا يطابق فعلهم مقالهم ، إستخدم أتباعهم حتى ( المجانين ) لييتحقق لهم من خلالهم ما يريدونه في ثقافة الموت
ولا حول ولا قوة إلا بالله العلي العظيم
|