عرض مشاركة مفردة
غير مقروءة 27-01-2017, 10:05 AM   #2
اقبـال
من كبار الكتّاب
 
تاريخ التّسجيل: Jul 2009
المشاركات: 3,419
إفتراضي

الهاشمي يكشف للمرة الاولى تفاصيل ما جرى قبل مغادرته العراق
كتابات
الخميس، 26 كانون الثاني، 2017

اعتبر نائب الرئيس العراقي السابق، طارق الهاشمي، أن استهدافه مع سياسيين آخرين، واتهامه بالوقوف خلف عدد من العمليات الإرهابية عام 2012 في العراق، كان بهدف "إبعاده وإضعاف كتلة العراقية"، بحسب ما صرح به الهاشمي لتلفزيون "العربية" ضمن برنامج الذاكرة السياسية.
وأضاف أن الرئيس، جلال طالباني، "رفض التحقيق معي للتثبّت من التهم المنسوبة إليّ". حيث قال لرئيس الوزراء حينها، نوري المالكي إن "ملف طارق الهاشمي لا يشكل لائحة اتهام ضده".
الهاشمي، بيّن أن 3 أفراد من فرقة حمايته الخاصة "قُتلوا تحت التعذيب، لأنهم رفضوا الإدلاء باعترافاتٍ كاذبة"، حيث إن "120 شخصاً من فرقة حمايتي معتقلون، وبعضهم حُكم عليه بالإعدام".
وعن التُهم الموجهة ضده بالقيام بعمليات تفجير واغتيال عديدة، والتي اعترف بعض المقربين منه بالتخطيط لها، قال الهاشمي، إن "محققين كانوا يلقنون أفراداً من فرقة حمايتي تحت التعذيب بما عليهم قوله".
وشدد على أن هذه الاعترافات أُخذت بـ"القوة"، مستدلاً على صحة ادعاءاته، بقوله إن "الإنتربول أسقط التهم المنسوبة إليّ، بعد تحقيقات واستفسارات طلبوها من حكومة المالكي".
هذه المشكلة التي نشبت بين طارق الهاشمي ونوري المالكي، يروي الأول شيئاً من فصولها، قائلاً إن "المالكي طلب مني مغادرة العراق، ليسقط التهم عني ويُفرج عن أفراد حمايتي"، كما طلب أيضاً دعوة نواب "العراقية" إلى إنهاء قطيعتهم لجلسات البرلمان، وأن "أصرح بأن لا حق لديالى في التحول إلى إقليم".
وكشف أنه غادر العراق بناء على "دعوتين رسميتين تلقاهما من قطر وتركيا"، بعد أن فشلت كل الوساطات، وخصوصاً أن رئيس الجمهورية جلال طالباني، أخبر الهاشمي أن "لا أمل في معالجة (القضية) بعدما عاد موفده من طهران".

التعليق
عزيز دمع الرجال
هلي حلوين المعاني بيكم عيروني
ومِن بان البطىء بيكم عيروني
أنا كل مااسل سيف الطلايب عيروني
ترى وحيد مكسر الجنحان محد ليا
أه يا قلبي
آه يا قلبي
اريد اشيلك من قفص صدري، واقطع آني ..
واريد انعرفه ياهو ابو البيدة واقطع آني
اني ترا لو مااشوف القطع منهم، مقطع آني ..
شراييني وخليها تنتفض بيه


https://www.youtube.com/watch?v=ceC4c4CjK8s
اقبـال غير متصل   الرد مع إقتباس