عرض مشاركة مفردة
غير مقروءة 16-11-2012, 11:39 AM   #1336
اقبـال
من كبار الكتّاب
 
تاريخ التّسجيل: Jul 2009
المشاركات: 3,420
إفتراضي

بِسْمِ اللّهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ

تهنئة الناطق الرسمي للقائد الأعلى للجهاد والتحرير بمناسبة

بمناسبة ذكرى الهجرة النبوية الشريفة وحلول العام الهجري الجديد

شبكة البصرة

بسم الله الرحمن الرحيم

)الَّذِينَ آمَنُواْ وَهَاجَرُواْ وَجَاهَدُواْ فِي سَبِيلِ اللّهِ بِأَمْوَالِهِمْ وَأَنفُسِهِمْ

أَعْظَمُ دَرَجَةً عِندَ اللّهِ وَأُوْلَئِكَ هُمُ الْفَائِزُونَ( التوبة 20 صدق الله العظيم



الرفيق المناضل المجاهد المؤمن قائد الجهاد والمجاهدين المنصور بالله، القائد الأعلى للجهاد والتحرير، القائد العام للقوات المسلحة، المهيب الركن عزة إبراهيم (حفظكم الله ورعاكم).



بمناسبة العام الهجري الجديد 1434هـ، ونحن نعيش ذكرى الهجرة النبوية العطرة وهذه الايام المباركة من تاريخ امتنا المجيدة يتقدم كل المجاهدين المرابطين في فصائل وجيوش القيادة العليا للجهاد والتحرير وكل المقاومين والشرفاء والرافضين للاحتلال ونيابة عنهم أتقدم بأسمى آيات المحبة وأزكى التبريكات لسيادتكم ومن خلالكم سيدي القائد المفدى أتقدم الى كل المجاهدين الأبطال في الفصائل الجهادية الوطنية والقومية والإسلامية بالتهاني والتبريكات بهذه المناسبة الجليلة سائلا المولى العلي القدير أن يعيده على سيادتكم وقد تحقق النصر الناجز على ايديكم.

تمر بنا في ايام الجهاد المباركة هذه ذكرى هجرة الحبيب المصطفى(ص)، تلك الهجرة التي غيرتْ مسارَ التاريخ، وفاجأت العالم بنتائجِها العظيمة، فقدْ كانتْ سبباً رئيساً لقيامِ دولةِ الحق والعدل التي غمرتْ الدنيا بفيضِ نورِها المُشع، وبددتْ الظلامَ المتراكمِ عبرَ الدهور، وقدمتْ للبشريةِ أنموذجاً نادر، للكيفيةِ التي تُبنى من خلالِها الدول، فيتصاغرُ أمامَ ذلك الأُنموذجِ الفريد كلُّ ما سواه، وقد من الله سبحانه وتعالى على بلدنا العراق أن هيأ فيه رجالا استلهموا من سيرة المصطفى(ص) الدروس والعبر واتخذوها منهجا فلبسوا لامة الجهاد ضد الغازي المحتل موقنين ان حمل الرسالة انما هو جهدٌ وعناء، وبذلٌ وعطاء، وتضحيةٌ وفداء يحدو ركبهم سليل الدوحة المحمدية المعتز بالله عزة ابراهيم (نصره الله ورعاه) القائد الاعلى للجهاد والتحرير، وها هم ابطال العراق اليوم يعيدون لهذه الامة تاريخها المشرق ومكانتها الرائدة بين الامم بالنصر الذي تحقق بقيادة وحكمة سيادتكم وقد شكلت سنوات الجهاد التي مضت سفرا من اسفار تلك الهجرة العظيمة.

نغتنم هذه الفرصة لنتقدم بالتهنئة من خلالكم سيدي إلى أبناء شعبنا المؤمن وفصائله المجاهدة ونجدد لهم دعوتكم الإيمانية المباركة لوحدة الصف والكلمة، ونهنئ أبناء امتنا العربية الإسلامية وندعوهم لدعم إخوانهم المجاهدين العراقيين ونعاهدهم باسم رجال القائد المنصور بالله أولي البأس الشديد بأن عزيمتنا لن تنثني ولن يغمض لنا جفن حتى يتم تحرير بلدنا تحريرا شاملا وعميقا من كل اشكال الاحتلال تحت ظل قيادتكم الحكيمة.



الفريق الدكتور الناطق الرسمي

للقيادة العليا للجهاد والتحرير

أواخر ذي الحجة 1433هـ

14 تشرين الثاني 2012م

شبكة البصرة

الخميس 1 محرم 1434 / 15 تشرين الثاني 2012

بِسْمِ اللّهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ

تهنئة رئيس هيئة الاعلام والتعبئة للقائد الأعلى للجهاد والتحرير

بمناسبة ذكرى الهجرة النبوية الشريفة وحلول العام الهجري الجديد

شبكة البصرة

بسم الله الرحمن الرحيم

) إِلاَّ تَنصُرُوهُ فَقَدْ نَصَرَهُ اللّهُ إِذْ أَخْرَجَهُ الَّذِينَ كَفَرُواْ ثَانِيَ اثْنَيْنِ إِذْ هُمَا فِي الْغَارِ إِذْ يَقُولُ لِصَاحِبِهِ لاَ تَحْزَنْ إِنَّ اللّهَ مَعَنَا فَأَنزَلَ اللّهُ سَكِينَتَهُ عَلَيْهِ وَأَيَّدَهُ بِجُنُودٍ لَّمْ تَرَوْهَا وَجَعَلَ كَلِمَةَ الَّذِينَ كَفَرُواْ السُّفْلَى وَكَلِمَةُ اللّهِ هِيَ الْعُلْيَا وَاللّهُ عَزِيزٌ حَكِيمٌ( صدق الله العظيم



السيد الرئيس المجاهد القائد الأعلى للجهاد والتحرير والقائد العام للقوات المسلحة

المهيب الركن عزة ابراهيم المحترم (حفظه الله ورعاه) السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

ونحن نعيش ذكرى الهجرة النبوية العطرة للعام الهجري 1434، على صاحبها افضل الصلاة واتم التسليم وعلى اله وصحبه اجمعين لما لها من دروس وعبر وعضاة تتجدد فيها المعاني العميقة للإسلام الحنيف ورسالته الخالدة، يشرفني ويسعدني أن أرفع لسيادتكم باسمي ونيابة عن كافة إخواني مجاهدي السيف والكلمة في مقر هيئة الإعلام والتعبئة وكافة مفاصل الإعلام في فصائل القيادة العليا للجهاد والتحرير أجمل التهاني وأزكى التبريكات بهذه المناسبة العطرة، ونتقدم لسيادتكم بأسمى آيات العرفان والمحبة والتقدير بعام مضى كان جهادكم منهجا لتحرير العراق العظيم تحريرا شاملا وكاملا وعميقا من كل اشكال الاحتلال ودعوة صادقة لوحدة الصف المجاهد والمقاوم والرافض للاحتلال، ندعو الله العلي القدير ان يجعل عامنا الجديد عام نصر وتقدم ومستقبل ‏‏مشرق آمن ومستقر.



سيدي القائد نصركم الله

لقد كانت هجرة النبي (صلى الله عليه وسلم) عنوان الثبات والصبر وبداية تحرير الارض من رجس الشرك وتحرير الانسان من عبودية الخلق الى عبودية الخالق سبحانه وتعالى، وهي الحافز لتعزيز قدرات الامة واستثمار طاقاتها في الاصلاح وبناء دولة الايمان والعزة والكرامة، وفيها تجلى ثبات المؤمن على عقيدة الحق وقيم الصبر والعزم والتضحية التي جعل الله فيها الثواب الجزيل لمن فارق الوطن والأهل والديار والأموال مهاجرا الى الله ورسوله، وقائد الهجرة (صلى الله عليه وسلم) يقول : "إنّما الأعمال بالنيات وإنما لكل إمرئ ما نوى، فمن كانت هجرته إلى الله ورسوله فهجرته إلى الله ورسوله، ومن كانت هجرته لدنيا يصيبها أو امرأة ينكحها فهجرته إلى ما هاجر إليه"، واليوم سيدي القائد يجسد جندك في كافة فصائل القيادة العليا للجهاد والتحرير المعنى العميق للهجرة النبوية المشرفة في اتخاذ الاسباب والتوكل الصادق الذي تجسد في فعل رسول الله (صل الله عليه وسلم) وهو يهيئ كل مستلزمات النجاح لهجرته المباركة.



سيدي الرئيس القائد:

لقد علمتنا انه لا نصر بدون جهاد ونضال، ولا نضال او جهاد بدون تضحية عظيمة بالغالي والنفيس، ولا تضحية عظيمة بدون عقيدة سليمة، وإن من دروس الهجرة المباركة هو الاستعداد للتضحية بالنفس والمال من اجل تحقيق الهدف، ومعلوم ان الجهاد بالنفس والجهاد بالمال هما من مقومات النصر، وكنت مثالا ومنارا لكل ذلك في مسيرة الجهاد المباركة فقد هجرت الدنيا بكل ملذاتها وافترشت الارض والتحفت السماء، وكثيرة هي الايام التي كنت فيها صائلا على اعداء الله والدين والوطن تارة في جنوبه وتارة في شماله واخرى في غربه وشرقه، وعشت سيدي القائد في احلك الظروف واشدها قساوة لتكون قريبا من المجاهدين والمناضلين توجههم من خلال تجربتك العظيمة في كيفية الموازنة بين مهاجمة اعدائهم في كل وقت وحين وبين الحفاظ على انفسهم وتستنهض همم من استكان الى الدنيا وزخرفها وتأخذ بيد من تعثر او تخلّف قليلا عن المسيرة وتشعل فيمن خفت عنده النور جذوة الايمان، فأصبحت انموذجا في الفداء والتضحية والايثار بالنفس للوطن والدين والارض والعرض.



سيدي القائد ايدك الله وحماك ونصرك

أغتنم هذه المناسبة العظيمة لأجدد لسيادتكم ومعي كافة ابنائك واخوانك مجاهدي السيف والكلمة في مقر هيئة الإعلام والتعبئة وكافة مفاصل الإعلام في فصائل القيادة العليا للجهاد والتحرير، عهد البيعة والوفاء، عهد الرجال الأوفياء والأمناء على دينهم وشعبهم وبلدهم بأننا سنبقى سيوفا مشرعة بيد قائدنا (رعاه الله) لاستكمال مسيرة الجهاد والتحرير حتى يتحقق النصر المؤزر في ظل قيادتكم الرشيدة، واعلاء كلمة (لا اله الا الله محمد رسول الله) التي حمل لواءها جدكم الحبيب المصطفى (صلى الله عليه وسلم).



ونتقدم بالتهنئة باسمكم سيدي القائد إلى أبناء شعبنا الصابر المؤمن المجاهد والتهنئة موصولة إلى كافة إخواننا المجاهدين الأبطال في فصائل قيادتنا الجهادية وكافة أبناء امتنا العربية الإسلامية، وندعوهم الى مزيد من الصبر والمرابطة والتلاحم (الَّذِينَ آمَنُواْ وَهَاجَرُواْ وَجَاهَدُواْ فِي سَبِيلِ اللّهِ بِأَمْوَالِهِمْ وَأَنفُسِهِمْ أَعْظَمُ دَرَجَةً عِندَ اللّهِ وَأُوْلَئِكَ هُمُ الْفَائِزُونَ).

الله اكبر – الله اكبر – الله اكبر

وانه لجهاد حتى النصر والتحرير



الفريق الاول الركن الدكتور رئيس هيئة الإعلام والتعبئة

القيادة العليا للجهاد والتحرير

اواخر ذي الحجة 1433هـ

اواسط ت2 2012 م

شبكة البصرة

الخميس 1 محرم 1434 / 15 تشرين الثاني 2012

بِسْمِ اللّهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ

تهنئة قيادة جيش رجال الطريقة النقشبندية للقائد الأعلى للجهاد والتحرير

بمناسبة ذكرى الهجرة النبوية الشريفة وحلول العام الهجري الجديد

شبكة البصرة

بسم الله الرحمن الرحيم

(وَإِذْ يَمْكُرُ بِكَ الَّذِينَ كَفَرُوا لِيُثْبِتُوكَ أَوْ يَقْتُلُوكَ أَوْ يُخْرِجُوكَ

وَيَمْكُرُونَ وَيَمْكُرُ اللَّهُ وَاللَّهُ خَيْرُ الْمَاكِرِينَ)

صدق الله العظيم



إلى القائد المجاهد المهيب الركن السيد عزة إبراهيم (رعاه الله)، القائد الأعلى للجهاد والتحرير والقائد العام للقوات المسلحة المحترم.

يتقدم إخوانك وأبناؤك وجنودك رجال العز والشرف والكرامة، رجال الجهاد في جيش رجال الطريقة النقشبندية بأطيب التهاني وأزكى التبريكات لشخصكم القوي المؤمن الصابر الأمين على دينه وأمته ومبادئ رسالته الإسلامية الخالدة العظيمة، ومن خلالكم.. لكل رجال الجهاد الأشاوس قادة ومجاهدي سرايا وفصائل وجيوش القيادة العليا للجهاد والتحرير بمناسبة ذكرى الهجرة النبوية الشريفة وحلول العام الهجري الجديد 1434، أعاده الله على شعبنا وأمتنا العربية الإسلامية وعراقنا الحبيب محررٌ أرضا وشعبا من كل أشكال الاحتلال البغيض.



سيادة القائد المجاهد

إن الهجرة النبوية الشريفة تذكرنا بالنقلة النوعية الكبيرة التي كتبها الله لدينه وللمؤمنين ليتحولوا بها إلى دار العزة والمنعة والنصرة بعد الظلم والحيف الذي لقوه على أيدي المشركين أعداء الدين، وإن الدروس العظيمة التي حفلت بها الهجرة النبوية لحرية بالوقوف عندها واستقاء المعاني العظام منها، ذاك لأنها مثلت للمسلمين معاني التضحية والفداء وحب الأوطان ونصرة المجاهدين والمهاجرين في سبيل الله، فما بين فداء سيدنا علي (كرم الله وجهه) بمبيته في مكان رسول الله (صلى الله عليه وسلم) وما بين صحبة سيدنا الصديق (رضي الله عنه) وحرصه على رسول الله (صلى الله عليه وسلم) وما بين مؤاخاة الأنصار والمهاجرين وتقاسمهم المسكن والمطعم، وما بين تأسيس قواعد الدين، ومن درس إلى درس ومن عبرة إلى عبرة ليكمل الله دينه وينصره ويؤيده حتى يصل إلينا بعد أكثر من أربعة عشر قرنا، ثم ليهيئ الله في هذا الزمان من يعيد نصر دينه، ويذود عن بلاد المسلمين، ويقارع أعتى قوة غاشمة في التأريخ المعاصر، وها أنتم اليوم تحملون أمانة نصرة الأمة وتقودون أحفاد أولئك الأفذاذ لنصرة الدين، لتعيدوا بذلك أمجاد الهجرة وتحيوا فضائلها العظيمة.

نغتنم هذه الفرصة لنتقدم باسمكم سيدي ومن خلالكم بالتهنئة إلى أبناء شعبنا الصابر المؤمن المجاهد وكافة أبناء امتنا العربية الإسلامية، والتهنئة موصولة إلى كافة إخواننا المجاهدين الأبطال في فصائل قيادتنا الجهادية، نسال الله الكريم رب العرش العظيم ان يكرمنا بنصره القريب تحت ظل قيادتكم الحكيمة (وكان حقا علينا نصر المؤمنين).



قيادة جيش رجال الطريقة النقشبندية

أواخر ذي الحجة 1433هـ

أواسط تشرين الثاني 2012م

شبكة البصرة

الخميس 1 محرم 1434 / 15 تشرين الثاني 2012
اقبـال غير متصل   الرد مع إقتباس