عباس اختاره الغرب المتصهين كعميل داخل البيت الفلسطينى لكى يكون المسؤؤل الاول على تشتيته وادامة الفوضى والاحتلال الصهيونى ولكى يدوم للغرب السيطرة على بلاد العرب والمسلمين عن طريق الصهىونية
عباس متصهين اكثر من الصهيانه لحفظ جرائم الصهيونيه بامر من الصهيونية عباس اشرف على عملية تسميم عرفات بامر من الموساد صهيوغربى من اجل جعل السلطة الفلسطينة اداة فى يد الصهاينه ينحون بها اى منحنى يسلكوه و كنظام مدافع عن جرائم الصهيونية فى فلسطين
عباس يعتبر جاسوس كبير بلباس قائد سلطة كحسين (الاردن مستر بيف) لتشتيت قضيانا وادمة الاحتلال الصهيونى والغربى وجعل عقولنا وقلبونا مشغوله تجاه العديد من الجرائم التى ترتكب بحق العرب والفلسطينيين دون التفكير سواها
كم سمعنا من مفوضات سلام بين العرب والصهاينه جميعها تصب لمصلحة وخدمة الصهيونية العالمية واربابها عباس يحاول استمرار عملية السلام التى يسعى الغرب جاهدا فرضها علينا واستمرارها دون نتائج لكسب الوقت وبناء كياان صهيونى وتجهيزه وتجميعه وجعله الاداة المسيطرة فى منطقتنا العربيه والاسلاميه والاعب الاكبر والمساوم على قضايانا كما يفعلها المجرم نتن ياهو مهددا العالمين العربىى والاسلامى بالاستيطان فى كل انحاء فلسطين ادا لم يستجابوا الى مطالبه بالتطبيع واقامة العلاقات الدبلوماسية والتجارية كما تفعلها حكومة مصر العميلة والعملاء فى الجزيره والخليج
تقنص الفرص
الغرب المتصهين والصهاينه المحتليين يقتنصون بنا الفرص عند وقوع اى مشكله وايجاد التبريرت التى تخدم مصالحهم فعلى سبيل المثال عندما استدعى ال سعود القوات الغربية فى عام 1990 واحكمت سيطرتها على الاراضى العربيه والاسلامية مما ادى الى تمرير سياسة الاحتلال والاستيطان عبر مفاوضات اوسلوا واقامة قواعد ثابته ومتحركة داخل الاراضى العربية والاسلامية لا اجهاض اى معارضه او مقاومة تستنكر النفود الغربى وتواجده وتنديدا لحضوره العسكرى والاستخباراتى الكبير
عباس اشرف بشكل مباشر على تشتيت وحدة الصف الفلسطنى كما فعل ال سعود على تشتيت وحدة العرب والمسلمين بان العام 1990 والعام 2003 والتقرب للغرب الدى يسعى بكل مافى وسعه للسيطرة علينا وعلى مقدراتنا بثقله العسكرى والمادى
فعلى الفصائل المجاهدة الفلسطينة مقاتلة وطرد عباس دون الاخد بالاعدار المختلقه والاعتبارات الازائفه التى يروج لها عبر الاعلام العميل والماجور من اجل ديمومة بقائه فى السلطة لخدمة الاحتلال الصهيونى والدفاع عن جرائمه
فما قيمة حركة فتح ادا لم تقاوم الاحتلال والاستيطان وادا لم تقف جنبا الى جنب مع الفصائل الفلسطنينة المقاتلة
انها بالفعل جريمة ارتكبها عباس بحق الشعب الفلسطينى والعرب والمسلمين انه من دعاة الصهيونية جنبا الى جنب مع ال سعود وحسنى العميل
لقد كانت جرائئم الصهيونية واضحه على مرائ ومسمع العالم وحاولت الصهيونيه اخفائها وتمزيقها وتسيسها ولكن رفض الخيريين وشرفاء العالم اخفائها بل جاؤ بها الى العلن و اطلعوا العالم عليها
وكان الشرف لرجب ارطونان التركى المسلم ان يقف امام العالم فاضحا الصهيونية وزيفها وجرائمها تجاه العزل من الاطفال والنساء , وها هو العميل عباس يبرئ الصهاينه ويعلن موتنا ويجهز على قتلنا , تلك هى جرائم السادات الخائن تتكرر برداء فلسطينى تلك هى جرائم ال سعود وحسنى السمسار ترتدى الثوب الخيانى من جديد لقد فعلوها الخونة بنا من جديد ونحن لا نحرك ساكنا
فكيف سيتعاطف العالم مع دماء اطفال فلسطين والايتام والثكالى ? وكيف ينظر للعرب والمسللمين اادا كانت العمالة والخيانة تنخرنا من كل حدب وصوب والخونة والرويبضات رعاة المعاهدات الخيانة يمثلوننا فى المحافل الدولية وهم ينعمون بغدرنا واستغلالنا واهانتنا امام الامم والشعوب?
وكيف العالم يتفواض معنا كطرف اخر له رائ وثقل سياسى وهؤلاء يمثلولنا ويتكلمون بقضايانا وهمومنا ومصائبنا?
بالفعل انها جريمة لاتغتفر ولايمكن ان تنسى للاوليين منا والاخريين