ما شاء الله
جهدٌ طيب مبارك إن شاء الله
ويسعدني بل يشرفني أن أحجز مقعداً في صفك ، رغم أني قد لفيتُ عليكم متأخراً ..
وأقول :
وكما ألتقيتُكِ مُد ذاك الأمد ..
أيقنتُ نهاية الوجع .. غير أني ما كنتُ أسرج المنى إليكِ
حين جئتُكِ مسكوناً بوجعي
غير عابئ بهذا الوهن العالق فوق أكتافي ..
فهل أصبتُ في أختيار الكلمات ؟ وإلى أي مدى وصلتْ ؟
بارك الله فيك ولك
|