و مازلنا ننتظر قصة اخي عاشق القمر ...التي من المرجح ان تحطم كل الارقم الغينيسية .
.
.
.
الحضور كان للمباركة ومشاركة الفرحة و تقديم الهدايا و ما غاب الا البخلاء خوفا من بعض الدولارات ...و الحق انني فرحت كثيرا للحقيقة ... فالدولارات التي اكسبها هنا في الخيمة كادت تذهب هدايا لعرس لم يتم بعد ....
__________________
فعلم ما استطعت لعل جيلا . . . سيأتي يحدث العجب العجاب
إنهم أطفالنا إن شاء الله