من مقال رزاقى عن شارون
وددت لو رجعت إلى الحياة الطبيعية وأول ما سأفعله هو الاعتذار عن المذابح التي اقترفتها، ودفع الديات لأصحابها ذوي الشهداء...ورد الحق لأصحابه الشرعيين العرب الفلسطينيين ...والرجوع لبلدي الأصلي....
أغبط جميع الشهداء الذين استرخصوا أنفسهم في سبيل تحرير الأوطان وخاصة شيخ الانتفاضة أحمد ياسين الذي لم أرقب فيه إلا ولا ذمة، ذلك المقعد العليل الذي لم تشفع له إعاقته، وكان كالجبل الأشم في الصمود والثبات على المبدأ...
تصدق ياراجل يامؤمن :
شارون ده واحد من طينه "وسخه" وابوه وامه من طينه "أوسخ" !!
ولا يتطرق له الندم أبدا فهذه الأنفس لا تعرف ولا يعرف اللوم لها طريقا حتى وان كانت
فى مثل حالته النادره المتوقعه
فهذا القذر .....
دينه وعقيدته هى ما فعل وما جنت يداه .
لم أقرأ فى قرآنى أن ابليس ندم أو لام نفسه أبدا .!!
ومع ذلك أقول : لو أن ابليسا ندم أو لامته او لام نفسه , فقد أصدق !!!؟؟؟
أما هذا الأحط من "الخنزير النجس" , فلا وألف ألف لا
لعنة الله عليه ومن على شاكلته حيا أو ميتا أو حتى وهو وقود جهنم
أنا أثق ان دابه الأرض التى تأتى على أجساد الموتى
تأنف أن تقترب من جسد هذا النتن !!!!!
ربنا اغفر لى ولوالدى وللمؤمنين يوم يقوم الحساب (صدق الله العظيم]
__________________
(ماجد)
[FRAME="11 70"] عهده الوثيق واحـه النجاه ... أول الطريق هو منتهاه[/FRAME]
|