الكارثة هي ان الدول العربية مصرة على عدم قطع العلاقات مع هذه الدول التي تسيء للرسول الكريم حفاظا على مصالح ضيقة و دفاعا عن ركوعها المتواصل و ضعفها ووهنها أليس الرسول صلى الله عليه و سلم اولى من كل دبلوماسية او مصالح ؟ لا اريد ان انخرط في جوقة سب الحكام لان الذين يسبون حكامنا لازالوا يشهدون بانهم احياء بيد اني كبرت اربعا بنية صلاة الجنازة منذ زمن على اشباه الحكام الذين يسوسون امتنا
|