لو تفضلت مشكورا ..سازج بنفسى فى نقمة هذه العاهة المريرة والشقشقية القذرة التى آحاطت العالم ومرض العالم بآسره من تسلط يهود امركا على امركا وتسلط امركا على عالمنا العربى وآلآسلامى ..
يقول حاتم الطائى :
آنى لعبد الضيف ماداما نازل ... وما شيمتى لى تشبه العبدا
لاشك ..ان كريم العرب يعرف مكانة العبد ..
فمن دواعى الحديث -لاحظ - هذا الخبر الذى وصل من امركا السرطان العضال الذى يآكل اجسادنا ليل نهار..
الخبر: قال "هيرمن كين" وهو ( عبد زنجى ) ، وأحد المتقدمين للمنافسة من أجل نيل ترشيح الحزب الجمهوري في الانتخابات الرئاسية الأمريكية المقبلة عام 2012..
إنه مصر على التعهد الذي تقدم به في حال فوزه بكرسي الرئاسة في البيت الأبيض _ بإرغام المسلمين - دون سواهم - بأداء قسم الولاء للدستور الأمريكي _ ...
وقال" كين "بوضوح "إنه لن يطلب من أبناء الأديان الأخرى "...
وقال على أن ذلك ليس شكلاً من أشكال التمييز!
- هذا _ العبد _ هو نفسه يحتقره الشعب الامريكى لانه "عبد " ويطلق على عبيد امركا اختصارا حرف (n) لكلمة (niggers) ..
تخيل ماذا تصل عبودية الزنوج الى مرحلة فرض آمر ..
هذا العبد آنسته الامركة .. ان يتناسى نفسه انه عبد يباع ويشترى فى اسواق اوربا وبلاد العرب ، ونسى ان الله سبحانه خلق "العبيد " لخدمة خليفة الارض وهو الانسان الحر وخلق "العبيد " لخدمة الاحرار من البشر فخلق الله "للعبيد " لا يختلف عن خلقه للجمال والبغال التى سخرها لخدمتنا ..
التوراة والانجيل لم يذكرا فيها تحرير الله "للعبيد" بل ذكر الرق وهو مايخص العبيد واستخدامهم لخدمة البشر الاحرار ..
القرائن الكريم : ذكر الله فيه تحرير العبيد وقال "العبد بالعبد" والحر بالحر لآننا كبشر احرار اسئنا استخدام العبيد , ولكون الله عادل لايقبل الظلم فحررهم . لكن ؛ وصول "عبيد امركا" الى هذه الدرجة فى تطاولهم على الاحرار من المسلمين ، جعلتنا نسئل الله سبحانه انه لهو الحكمة وله الامر فيما قسم..
.. لاحظ هنا ما آدلى به هذا _ الزنجى _ زنجى " امركا " مرة آخرى في مقابلة ..
CNN مع:
"هذا ليس تمييزاً عنصرياً ضد المسلمين ، أنا اعتبره محاولة لحماية الشعب الأمريكي."
وأضاف : "هذه الأمة تتعرض للهجوم بشكل متواصل من قبل أالمسلمين
الذين يريدون قتلنا، لذلك سأقوم بالإجراءات الوقائية."!
واعتبر زنجى " امركا كين" أنه لن يشعر بالراحة لوجود مسلم يخدم في الإدارة الامريكية إلا إذا تمكن من الإطلاع عن كثب على حس ولائه من خلال "محادثات منفردة معه،"..
وتابع بالقول: "لا أمارس التمييز ضد المسلمين."
ومن بين مواقف الزنجى كين " قال إنه لن يشعر بالراحة مطلقاً لوجود مسلم في البيت الأبيض ، أو حتى في منصب قاض فيدرالي.
وفي مقابلة جرت قبل أيام مع قناة "فوكس نيوز " أطلق كين مواقف أشد وقعاً قال فيها "إن في الدين الإسلامي "أجزاء خطيرة" تفوق ما لدى أي دين آخر على حد تعبيره " ....
هذه هى ثقافة - "آمهم آمركا " - ونقمتنا ومصيبتنا آمركا ..
آما " ملك الملوك" : فهو حيوان لايع القراءة والكتابة ..وما ان ظهر آمر ما محلى او اقليمى اودولى _ الا_ وركض وركض ال جبير معه لآمركا ، لان - "ملكنا" - لا اكثر من "طنبور طين " ونحن فى داموس لايعرف منتهاه الا رب العالمين ..
لاشك ان الله سلط علينا ابناء القردة والخنازير واكلت القطط والكلاب والزنوج والعاهرات وحكام طوائف لايعرف غير بئر نفط وحدود خطاه لهم الانكليز ، وسموهم لنا معالى وسموا وملوك وهم آحقر من القرود وآكثرهم اما مخنث او لوطى ..
وذلك بسبب تركنا النعمة التى انعم بها علينا وهى نعمة الاسلام ..وهكذا سبقتنا آمم وشعوب واقوام حين تركوا آمر الله وتبعوا ما يحلوا لهم ..
وان الله فى خلقه شؤؤن ..