العودة   حوار الخيمة العربية > القسم العام > الخيمة السيـاسية

« آخـــر الـــمـــشـــاركــــات »
         :: نظرات في بحث أشباح بلا أرواح (آخر رد :رضا البطاوى)       :: نقد كتاب عظيم الأجر في قراءة القرآن (آخر رد :رضا البطاوى)       :: قراءة في مقال الطاقة الروحية براهين من العالم الآخر (آخر رد :رضا البطاوى)       :: نقد بحث لغز مركبات الفيمانا (آخر رد :رضا البطاوى)       :: قراءة فى كتاب حكم تنفيذ القصاص والإعدام بالوسائل الحديث في الفقه الإسلامي (آخر رد :رضا البطاوى)       :: The international justice court (آخر رد :عبداللطيف أحمد فؤاد)       :: نقد تنبيه الأنام على مسألة القيام (آخر رد :رضا البطاوى)       :: قراءة فى مقال الزراعة المثالية ولعنــة الأدويــة الكيماويــة (آخر رد :رضا البطاوى)       :: New death (آخر رد :عبداللطيف أحمد فؤاد)       :: قراءة في مقال البروباغاندا الهدوءُ والفتك (آخر رد :رضا البطاوى)      

المشاركة في الموضوع
خيارات الموضوع بحث في هذا الموضوع طريقة العرض
غير مقروءة 16-04-2011, 03:14 PM   #1
جهراوي
كاتب مغوار
 
تاريخ التّسجيل: May 2006
المشاركات: 1,669
إفتراضي التحالف الغادر

هذا عرض مهم وموجز لكتاب التحالف الغادر
لمؤلفه الأيراني الأصل و الأمريكي الجنسية تريتا بارسي
يفسر ويجيب على كثير من التساؤلات حول علاقة إيران بالغرب واسرائيل ويكشف عن مخططاتهم الصفوية في المنطقة



التحالف الغادر إيران، اسرائيل، أميركا ) !!؟
تمّ إرسال العرض الإيراني أو الوثيقة السريّة إلى واشنطن. لقد عرض الاقتراح الإيراني السرّي مجموعة مثيرة من التنازلات السياسية التي ستقوم بها إيران في حال تمّت الموافقة على "الصفقة الكبرى" و هو يتناول عددا من المواضيع منها: برنامجها النووي, سياستها تجاه إسرائيل, و محاربة القاعدة. كما عرضت الوثيقة إنشاء ثلاث مجموعات عمل مشتركة أمريكية-إيرانية بالتوازي للتفاوض على "خارطة طريق" بخصوص ثلاث مواضيع: "أسلحة الدمار الشامل", "الإرهاب و الأمن الإقليمي", "التعاون الاقتصادي".

واشنطن ــ الوطن
"التحالف الغادر: التعاملات السريّة بين إسرائيل و إيران و الولايات المتّحدة الأمريكية". هذا ليس عنوانا لمقال لأحد المهووسين بنظرية المؤامرة من العرب، و هو بالتأكيد ليس بحثا أو تقريرا لمن يحب أن يسميهم البعض "الوهابيين" أو أن يتّهمهم بذلك، لمجرد عرضه للعلاقة بين إسرائيل و إيران و أمريكا و للمصالح المتبادلة بينهم و للعلاقات الخفيّة.
انه قنبلة الكتب لهذا الموسم و الكتاب الأكثر أهمية على الإطلاق من حيث الموضوع و طبيعة المعلومات الواردة فيه و الأسرار التي يكشف بعضها للمرة الأولى و أيضا في توقيت و سياق الأحداث المتسارعه في الشرق الأوسط و وسط الأزمة النووية الإيرانية مع الولايات المتّحدة.
الكاتب هو "تريتا بارسي" أستاذ في العلاقات الدولية في جامعة "جون هوبكينز"، ولد في إيران و نشأ في السويد و حصل على شهادة الماجستير في العلاقات الدولية ثم على شهادة ماجستير ثانية في الاقتصاد من جامعة "ستكوهولم" لينال فيما بعد شهادة الدكتوراة في العلاقات الدولية من جامعة "جون هوبكينز" في رسالة عن العلاقات الإيرانية-الإسرائيلية.
و تأتي أهمية هذا الكتاب من خلال كم المعلومات الدقيقة و التي يكشف عن بعضها للمرة الأولى، إضافة إلى كشف الكاتب لطبيعة العلاقات و الاتصالات التي تجري بين هذه البلدان (إسرائيل- إيران – أمريكا) خلف الكواليس شارحا الآليات و طرق الاتصال و التواصل فيما بينهم في سبيل تحقيق المصلحة المشتركة التي لا تعكسها الشعارات و الخطابات و السجالات الإعلامية الشعبوية و الموجّهة.
كما يكتسب الكتاب أهميته من خلال المصداقية التي يتمتّع بها الخبير في السياسة الخارجية الأمريكية "تريتا بارسي". فعدا عن كونه أستاذا أكاديميا، يرأس "بارسي" المجلس القومي الإيرانى-الأمريكي، و له العديد من الكتابات حول الشرق الأوسط، و هو خبير في السياسة الخارجية الأمريكية، و هو الكاتب الأمريكي الوحيد تقريبا الذي استطاع الوصول إلى صنّاع القرار (على مستوى متعدد) في البلدان الثلاث أمريكا، إسرائيل و إيران.
يستند الكتاب إلى أكثر من 130 مقابلة مع مسؤولين رسميين إسرائيليين، إيرانيين و أمريكيين رفيعي المستوى و من أصحاب صنّاع القرار في بلدانهم. إضافة إلى العديد من الوثاق و التحليلات و المعلومات المعتبرة و الخاصة.
و يعالج "تريتا بارسي" في هذا الكتاب العلاقة الثلاثية بين كل من إسرائيل، إيران و أمريكا لينفذ من خلالها إلى شرح الآلية التي تتواصل من خلالها حكومات الدول الثلاث و تصل من خلال الصفقات السريّة و التعاملات غير العلنية إلى تحقيق مصالحها على الرغم من الخطاب الإعلامي الاستهلاكي للعداء الظاهر فيما بينها.
اللعبة السياسية التي تتّبعها هذه الأطراف الثلاث، و يعرض بارسي في تفسير العلاقة الثلاثية لوجهتي نظر متداخلتين في فحصه للموقف بينهم:
أولا:
الاختلاف بين الخطاب الاستهلاكي العام و الشعبوي (أي ما يسمى الأيديولوجيا هنا)، و بين المحادثات و الاتفاقات السريّة التي يجريها الأطراف الثلاث غالبا مع بعضهم البعض (أي ما يمكن تسميه الجيو-استراتيجيا هنا).
ثانيا:
يشير إلى الاختلافات في التصورات والتوجهات استنادا إلى المعطيات الجيو-ستراتيجية التي تعود إلى زمن معين و وقت معين.
ليكون الناتج محصلة في النهاية لوجهات النظر المتعارضة بين "الأيديولوجية" و "الجيو-ستراتيجية"، مع الأخذ بعين الاعتبار أنّ المحرّك الأساسي للأحداث يكمن في العامل "الجيو-ستراتيجي" و ليس "الأيديولوجي" الذي يعتبر مجرّد وسيلة أو رافعة.
بمعنى ابسط، يعتقد بارسي أنّ العلاقة بين المثلث الإسرائيلي- الإيراني – الأمريكي تقوم على المصالح و التنافس الإقليمي و الجيو-استراتيجي و ليس على الأيديولوجيا و الخطابات و الشعارات التعبوية الحماسية...الخ.
و في إطار المشهد الثلاثي لهذه الدول، تعتمد إسرائيل في نظرتها إلى إيران على "عقيدة الطرف" الذي يكون بعيدا عن المحور، فيما تعتمد إيران على المحافظة على قوّة الاعتماد على "العصر السابق" أو التاريخ حين كانت الهيمنة "الطبيعية" لإيران تمتد لتطال الجيران القريبين منها.
و بين هذا و ذاك يأتي دور اللاعب الأمريكي الذي يتلاعب بهذا المشهد و يتم التلاعب به أيضا خلال مسيرته للوصول إلى أهدافه الخاصّة و المتغيّرة تباعا.
و استنادا إلى الكتاب،
وعلى عكس التفكير السائد، فإن إيران و إسرائيل ليستا في صراع أيديولوجي بقدر ما هو نزاع استراتيجي قابل للحل. يشرح الكتاب هذه المقولة و يكشف الكثير من التعاملات الإيرانية – الإسرائيلية السريّة التي تجري خلف الكواليس و التي لم يتم كشفها من قبل. كما يؤّكد الكتاب في سياقه التحليلي إلى أنّ أحداً من الطرفين (إسرائيل و إيران) لم يستخدم أو يطبّق خطاباته النارية، فالخطابات في واد و التصرفات في واد آخر معاكس.
وفقا لبارسي، فإنّ إيران الثيوقراطية ليست "خصما لا عقلانيا" للولايات المتّحدة و إسرائيل كما كان الحال بالنسبة للعراق بقيادة صدّام و أفغانستان بقيادة الطالبان. فطهران تعمد إلى تقليد "اللاعقلانيين" من خلال الشعارات و الخطابات الاستهلاكية و ذلك كرافعة سياسية و تموضع ديبلوماسي فقط. فهي تستخدم التصريحات الاستفزازية و لكنها لا تتصرف بناءاً عليها بأسلوب متهور و أرعن من شانه أن يزعزع نظامها. و عليه فيمكن توقع تحركات إيران و هي ضمن هذا المنظور "لا تشكّل "خطرا لا يمكن احتواؤه" عبر الطرق التقليدية الدبلوماسية.
و إذا ما تجاوزنا القشور السطحية التي تظهر من خلال المهاترات و التراشقات الإعلامية و الدعائية بين إيران و إسرائيل، فإننا سنرى تشابها مثيرا بين الدولتين في العديد من المحاور بحيث أننا سنجد أنّ ما يجمعهما أكبر بكثير مما يفرقهما.
كلتا الدولتين تميلان إلى تقديم أنفسهما على أنّهما متفوقتين على جيرانهم العرب (superior). إذ ينظر العديد من الإيرانيين إلى أنّ جيرانهم العرب في الغرب و الجنوب اقل منهم شأنا من الناحية الثقافية و التاريخية و في مستوى دوني. و يعتبرون أن الوجود الفارسي على تخومهم ساعد في تحضّرهم و تمدّنهم و لولاه لما كان لهم شأن يذكر.
في المقابل، يرى الإسرائيليون أنّهم متفوقين على العرب بدليل أنّهم انتصروا عليهم في حروب كثيرة، و يقول أحد المسؤولين الإسرائيليين في هذا المجال لبارسي "إننا نعرف ما باستطاعة العرب فعله، و هو ليس بالشيء الكبير" في إشارة إلى استهزائه بقدرتهم على فعل شي حيال الأمور.
و يشير الكتاب إلى أننا إذا ما أمعنّا النظر في الوضع الجيو-سياسي الذي تعيشه كل من إيران و إسرائيل ضمن المحيط العربي، سنلاحظ أنهما يلتقيان أيضا حاليا في نظرية "لا حرب، لا سلام". الإسرائيليون لا يستطيعون إجبار أنفسهم على عقد سلام دائم مع من يظنون أنهم اقل منهم شأنا و لا يريدون أيضا خوض حروب طالما أنّ الوضع لصالحهم، لذلك فان نظرية "لا حرب، لا سلام" هي السائدة في المنظور الإسرائيلي. في المقابل، فقد توصّل الإيرانيون إلى هذا المفهوم من قبل، و اعتبروا أنّ "العرب يريدون النيل منّا".
استنادا إلى "بارسي"،
فإن السلام بين إسرائيل و العرب يضرب مصالح إيران الإستراتيجية في العمق في هذه المنطقة و يبعد الأطراف العربية عنها و لاسيما سوريا، مما يؤدي إلى عزلها استراتيجيا. ليس هذا فقط، بل إنّ التوصل إلى تسوية سياسية في المنطقة سيؤدي إلى زيادة النفوذ الأمريكي و القوات العسكرية و هو أمر لا تحبّذه طهران.
و يؤكّد الكاتب في هذا السياق أنّ أحد أسباب "انسحاب إسرائيل من جنوب لبنان في العام 2000" هو أنّ إسرائيل أرادت تقويض التأثير و الفعالية الإيرانية في عملية السلام من خلال تجريد حزب الله من شرعيته كمنظمة مقاومة بعد أن يكون الانسحاب الإسرائيلي قد تمّ من لبنان.
و يكشف الكتاب من ضمن ما يكشف ايضا من وثائق و معلومات سرية جدا و موثقة فيه، أنّ المسؤولين الرسميين الإيرانيين وجدوا أنّ الفرصة الوحيدة لكسب الإدارة الأمريكية تكمن في تقديم مساعدة أكبر وأهم لها في غزو العراق العام 2003 عبر الاستجابة لما تحتاجه, مقابل ما ستطلبه إيران منها, على أمل أن يؤدي ذلك إلى عقد صفقة متكاملة تعود العلاقات الطبيعية بموجبها بين البلدين و تنتهي مخاوف الطرفين.
جهراوي غير متصل   الرد مع إقتباس
غير مقروءة 16-04-2011, 03:17 PM   #2
جهراوي
كاتب مغوار
 
تاريخ التّسجيل: May 2006
المشاركات: 1,669
إفتراضي

و بينما كان الأمريكيون يغزون العراق في نيسان من العام 2003, كانت إيران تعمل على إعداد "اقتراح" جريء و متكامل يتضمن جميع المواضيع المهمة ليكون أساسا لعقد "صفقة كبيرة" مع الأمريكيين عند التفاوض عليه في حل النزاع الأمريكي-الإيراني.
تمّ إرسال العرض الإيراني أو الوثيقة السريّة إلى واشنطن.
لقد عرض الاقتراح الإيراني السرّي مجموعة مثيرة من التنازلات السياسية التي ستقوم بها إيران في حال تمّت الموافقة على "الصفقة الكبرى" و هو يتناول عددا من المواضيع منها: برنامجها النووي, سياستها تجاه إسرائيل, و محاربة القاعدة. كما عرضت الوثيقة إنشاء ثلاث مجموعات عمل مشتركة أمريكية-إيرانية بالتوازي للتفاوض على "خارطة طريق" بخصوص ثلاث مواضيع: "أسلحة الدمار الشامل", "الإرهاب و الأمن الإقليمي", "التعاون الاقتصادي".
وفقا لـ"بارسي", فإنّ هذه الورقة هي مجرّد ملخّص لعرض تفاوضي إيراني أكثر تفصيلا كان قد علم به في العام 2003 عبر وسيط سويسري (تيم غولدمان) نقله إلى وزارة الخارجية الأمريكية بعد تلقّيه من السفارة السويسرية أواخر نيسان / أوائل أيار من العام 2003.
هذا و تضمّنت الوثيقة السريّة الإيرانية لعام 2003 و التي مرّت بمراحل عديدة منذ 11 أيلول 2001 ما يلي:[1]
1- عرض إيران استخدام نفوذها في العراق لـ (تحقيق الأمن و الاستقرار, إنشاء مؤسسات ديمقراطية, و حكومة غير دينية).
2- عرض إيران (شفافية كاملة) لتوفير الاطمئنان و التأكيد بأنّها لا تطوّر أسلحة دمار شامل, و الالتزام بما تطلبه الوكالة الدولية للطاقة الذرية بشكل كامل و دون قيود.
3- عرض إيران إيقاف دعمها للمجموعات الفلسطينية المعارضة و الضغط عليها لإيقاف عملياتها العنيفة ضدّ المدنيين الإسرائيليين داخل حدود إسرائيل العام 1967.
4- التزام إيران بتحويل حزب الله اللبناني إلى حزب سياسي منخرط بشكل كامل في الإطار اللبناني.
5- قبول إيران بإعلان المبادرة العربية التي طرحت في قمّة بيروت عام 2002, أو ما يسمى "طرح الدولتين" و التي تنص على إقامة دولتين و القبول بعلاقات طبيعية و سلام مع إسرائيل مقابل انسحاب إسرائيل إلى ما بعد حدود 1967.
المفاجأة الكبرى في هذا العرض
كانت تتمثل باستعداد إيران تقديم اعترافها بإسرائيل كدولة شرعية!! لقد سبّب ذلك إحراجا كبيرا لجماعة المحافظين الجدد و الصقور الذين كانوا يناورون على مسألة "تدمير إيران لإسرائيل" و "محوها عن الخريطة".
ينقل "بارسي" في كتابه أنّ الإدارة الأمريكية المتمثلة بنائب الرئيس الأمريكي ديك تشيني و وزير الدفاع آنذاك دونالد رامسفيلد كانا وراء تعطيل هذا الاقتراح و رفضه على اعتبار "أننا (أي الإدارة الأمريكية) نرفض التحدّث إلى محور الشر". بل إن هذه الإدارة قامت بتوبيخ الوسيط السويسري الذي قام بنقل الرسالة.
و يشير الكتاب أيضا إلى أنّ إيران حاولت مرّات عديدة التقرب من الولايات المتّحدة لكن إسرائيل كانت تعطّل هذه المساعي دوما خوفا من أن تكون هذه العلاقة على حسابها في المنطقة.

و من المفارقات الذي يذكرها الكاتب أيضا أنّ اللوبي الإسرائيلي في أمريكا كان من أوائل الذي نصحوا الإدارة الأمريكية في بداية الثمانينيات بأن لا تأخذ التصريحات و الشعارات الإيرانية المرفوعة بعين الاعتبار لأنها ظاهرة صوتية لا تأثير لها في السياسة الإيرانية.

ما استطاع "تريتا بارسي" تحقيقه في هذا الكتاب في قالب علمي و بحثي دقيق و مهم ، ولكن ما لم يتم ترجمة الكتاب كاملاً للعربية ووصوله للقارئ العربي والمسلم فسيظل الكثير من الشعوب يعيش في أوهام النصرة و النجدة الإيرانية للقضايا الإسلامية والعربية وعلى رأسها قضية فلسطين !!؟


جهراوي غير متصل   الرد مع إقتباس
غير مقروءة 16-04-2011, 03:30 PM   #3
جهراوي
كاتب مغوار
 
تاريخ التّسجيل: May 2006
المشاركات: 1,669
إفتراضي

السلام عليكم ,,,,
وصلني الآن خبر مفاده ان إحدى دور النشر الأردنية بصدد ترجمة الكتاب تحت اسم ( التحالف الثلاثي ) وهو في طريقه قريبا إلى يد القارئ العربي .
روابط لتحميل الكتاب
(انجليزي)


http://www.4shared.com/file/10631841..._Dealings.html

أو

http://www.mediafire.com/download.php?adznmz2o2nn

جهراوي غير متصل   الرد مع إقتباس
غير مقروءة 17-04-2011, 03:36 PM   #4
zubayer
كاتب مغوار
 
تاريخ التّسجيل: Apr 2008
الإقامة: دار الخلافة
المشاركات: 1,635
Angry

ياليتك :تفهم حالك من آنت ومن هم ولاة آمرك (ال صباح) حرر حالك من هؤلاء الدمى وتعال تكلم بكل ماعندك..! :
"صدام وصف الكويت والإمارات العربية المتحدة بأنها أدوات لحكومة الولايات المتحدة، وقال -"مختارا كلماته بعناية"- إنه كما لا يهدد العراق أحدا، فإنه لن يقبل بأن يهدده أحد".

http://www.aljazeera.net/NR/exeres/9...GoogleStatID=9
__________________
۩ ۞۩ ۩۞۩۩۞۩۩۞
لا اله الا الله محمد رسول الله
★☀ الله أكبر☀★
۞۩۞۩۩۞۩۩۞۩۩
zubayer غير متصل   الرد مع إقتباس
غير مقروءة 17-04-2011, 08:01 PM   #5
جهراوي
كاتب مغوار
 
تاريخ التّسجيل: May 2006
المشاركات: 1,669
إفتراضي

إقتباس:
المشاركة الأصلية بواسطة zubayer مشاهدة مشاركة
ياليتك :تفهم حالك من آنت ومن هم ولاة آمرك (ال صباح) حرر حالك من هؤلاء الدمى وتعال تكلم بكل ماعندك..! :

"صدام وصف الكويت والإمارات العربية المتحدة بأنها أدوات لحكومة الولايات المتحدة، وقال -"مختارا كلماته بعناية"- إنه كما لا يهدد العراق أحدا، فإنه لن يقبل بأن يهدده أحد".
السلام عليكم,,,,



الأخ زبير هداه الله .. مثله مثل كثير من السذج الذين غرتهم كلمات صدام و غير صدام من حكام العرب ... يازبير .. حكام العرب الذين اتوا بعد سقوط الخلافة العثمانية كلهم سواء ... مهما كانت اسمائهم ... هؤلاء يازبير تم اختيارهم على الفرازة ... و كلما احترقت ورقة احدهم أو انتهت مهمته أو اختاره الله إلى جواره ... يتم استبداله بوجه جديد .. سواء بثورة انقلابية حمراء أو بيضاء أو بصندوق الأقتراع ذو الأربع تسعات ... و هذا الوجه الجديد يسير على نهج الذي سبقه حسب الخطة المرسومة لهم من اعداء الأمة ... و كل مهمتهم هي تعطيل نمو هذه الأمة ... يازبير ألا ترى الأمم من حولك تتطور وانت و أمثالك مكانك سر ... عندما كنا صغارا في الستينات .. كنا نسمي المنتجات اليابانية ( تقليد ياباني ) لأنهم كانوا يقلدون الصناعات الغربية و الآن اصبح المنتج الياباني هو الأصلي ...ثم اتانا التايواني فالكوري ثم الصيني و الماليزي .. ونحن نيام ... يازبير أما سألت نفسك يازبير لماذا إلى الآن لا توجد سيارة من صناعة دولة عربية .... يازبير انظر إلى نفسك الآن و انظر حولك و قل لنفسك ماذا يوجد حولك من صناعة دولتك ... طبعا انا لا أتحدث عن سندويش الفلافل أو ماعون الكباب .


يازبير راجع نفسك قبل ان تحقر فلان و علان .. فنحن كلنا في الهم شرق ... من تربى على ان يكون من ضمن القطيع فهو جالس في بيته يحمد الله على الذل الذي هو فيه ... ومن تربى على ان يكون من الأسود فهاهو يواجه الرصاص بصدره ... فيا زبير ياترى انت من اي مجموعة ؟؟؟؟ أتمنى ان لا تكون من القطيع .... أو عميل ايراني صفوي حاقد على امة محمد وتريد تشتييت الموضوع
جهراوي غير متصل   الرد مع إقتباس
غير مقروءة 18-04-2011, 03:39 AM   #6
zubayer
كاتب مغوار
 
تاريخ التّسجيل: Apr 2008
الإقامة: دار الخلافة
المشاركات: 1,635
Angry

"يازبير أما سألت نفسك يازبير لماذا إلى الآن لا توجد سيارة من صناعة دولة عربية .... يازبير انظر إلى نفسك الآن و انظر حولك و قل لنفسك ماذا يوجد حولك من صناعة ... "

لا آريد ارد عليك..لكن ؛ احتراما للاخوة والخوات ..سآرد نتيجة لقلة وعيك وآدراكك لما يدور فى بلاد العرب ، وانا شخصيا آعذرك ، لان آل صباح اوصلوكم الى مرحلة الدمى وجعلوكم لافهم ولاعلم ..
والدليل : انك تدعى ان العرب لم يصنعوا شيئاء ..!.
وهذا مايسعى له آل صباح حتى يجعلوكم قطيع غنم يسوقونه حيث ما يشاؤؤن..
طيب لماذا يهود امركا حركوا يهود العرب (ال صباح وال نهيان) ضد العراق ، اذا العراق جمجمة العرب لم يصنع شئء..فلما هذه الحروب وتحريك العملاء والخونة..ياترى..؟!.
لكونك قليل الوعى والادراك ، اقول لك: ان العراق خرج من الحرب مع ايران بلد مصنع ، مصنع رجال ومصنع ومطور تكنولوجيا اخافت الغرب ولهذا حركوا العملاء ال صباح ضد العرب وليس فقط العراق ,,
آقرء وافهم واستوعب ثم انقل رئيك وليس اراء الاخرين ..!.
والمصيبة انك تحاججنا بآراء آلآخرين ا وهى ليس من منك .. وبدون براهين ، وبدون علم ..!.
دعنى اثثقفك عن اسرار شباب العراق ، وطلاب الجامعة التكنولوجية وضباط التصنيع العسكرى ..فقد تم تصنيع آلآتى:
1 تصنيع طائرة محرك واحد
2 تصنيع طائرة انذار مبكر
3 تصنيع محرك سيارة (صلاح الدين) بالتعاون مع شركة فولكس واجن
4 صناعة العديد من اسلحة المعركة والقنص وقناص ورادارات بالغة الدقة والتقنية اضافة الى الادوات الكهربائية واللالكترونية المنزلية والتجارية وصناعة الروبوت الذى طورت على ضؤءه العديد من المعامل والمصانع واصبح مهنه لتطوير العديد من الالعاب والمواد العسكرية والمهنية والمدية.ز
طيب السؤال :اذا العراق لم يصنع والعرب لم يصنعوا لماذا شنت عليهم حروب ضروس ودمروهم بالكامل..؟
ولماذا الكيان يراهن على تدمير العرب بالتعاون مع آل سعود وال صباح وال وال وال..
ولهذا ...جعلك ال صباح لاتفكر ولاتعلم ولاحتى تدرى عن ما انت تتكلم به...!.
ولهذا ..آقول لك وللمرة الثانية,,آسكت ..
عندما تآتى بعلم ,,سآكون سعيد بالرد المناسب ..عليك ان تدرس ، وتتعلم .. وتفهم اكثر مما يرميك فيه ال صباح ، ولكونك مؤيد ومناصر للا صباح فستبقى على شاكلتهم ..وانت تعرف المثل القائل ............................
ارجوك اضطلع على ما يلى:


http://www.youtube.com/watch?v=YWHW3BoorsM

http://www.youtube.com/watch?v=GMi7O...watch_response


http://www.youtube.com/watch?v=D75rj...eature=related
__________________
۩ ۞۩ ۩۞۩۩۞۩۩۞
لا اله الا الله محمد رسول الله
★☀ الله أكبر☀★
۞۩۞۩۩۞۩۩۞۩۩
zubayer غير متصل   الرد مع إقتباس
غير مقروءة 18-04-2011, 08:28 PM   #7
جهراوي
كاتب مغوار
 
تاريخ التّسجيل: May 2006
المشاركات: 1,669
إفتراضي

إقتباس:
المشاركة الأصلية بواسطة zubayer مشاهدة مشاركة
لا آريد ارد عليك..لكن؛ سآرد v=d75rjfnbcoe&feature=related



يازبير ... واضح من ردك التذبذب و التردد الذي انت فيه ... يازبير ان الفرس و الرافضة اشد خطرا على الأمة من سائر اعدائها .. وذلك للأمور التاليةوهذه الأمور هي :
أولا :

أن دين الرافضة مبني على هدم دين الانبياء عليهم السلام الذي هو التوحيد وذلك بالشرك الذي ماتركوا بابا منه إلا دخلوه ,
فهم أئمة في هذا الباب , فهم أول من فتح على المسلمين باب البناء على القبور والطواف حولها واتخاذها أوثانا تعبد من دون الله بل أن شركهم فاق شرك المشركين الأولين , لأن المشركين الأولين يشركون في الرخاء ويخلصون في الشدة وهؤلاء شركهم في الرخاء والشدة بل إنه يزداد في الشدة , ولذا ترى الرافضي قلبه معلقا بآل البيت وليس معلقا بالله عز وجل , بل إن شركهم ليس في العبادة فقط بل في الربوبية والألوهية والأسماء والصفات , فقد أعطوا هذه الأنواع من التوحيد لآل البيت بدلا عن الله والعياذ بالله بدعوى حبهم والمقصود هو هدم دين الأنبياء عليهم السلام من أولهم إلى آخرهم ..
ثانيا:
أن دين الرافضة مبني على تكفير الصحابة رضي الله عنهم بدعوى أنهم ظلموا آل البيت واغتصبوا الخلافة بالإضافة إلى جملة من الأكاذيب ككسر ضلع الزهراء وحرق دارها وإسقاط جنينها , والمقصود من ذلك ليس حب آل البيت وإنما المقصود تكفير الصحابة رضي الله عنهم, فإذا كفر الصحابة فلن يبق بعد ذلك دين ,لأن الذي تلقى القرآن والسنة وأحكام الشريعة عن النبي صلى الله عليه وسلم هم الصحابة رضي الله عنهم ,فإذا قيل بكفرهم وردتهم بطل ما حفظوا من الدين عن النبي صلى الله عليه وسلم وبطل جهادهم وفتوحاتهم للبلاد التي نشروا فيها الإسلام وأخرج الله بهم أهلها من ظلمات الكفر والشرك إلى نور التوحيد والاسلام..

ولك أخي القارئ أن تلاحظ أنهم يشنعون غاية التشنيع على كبار الصحابة وخاصة من اشتهروا بالعلم والفضل كالخلفاء الثلاية وأمهات المؤمنين وخاصة عائشة وحفصة رضي الله عنهما , وكأبي هريرة وأنس رضي الله عنهما وهما من المكثرين من رواية الحديث عن رسول الله صلى الله عليه وسلم ..

ثالثا:
وهذه هي التي تفسر لك تآمر الرافضي مع كل عدو للمسلمين ولو كان ابليس , فإن إيران وأتباعها الذين يسمون أمريكا الشيطان الأكبر لما غزت مع حلفها الصليبي ديار المسلمين صارت الحبيب الأكبر , ولذا فإن هناك حلف صليبي يهودي رافضي للسيطرة على بلاد المسلمين بالمكر والخديعة , وسأذكر لك في هذه النقطة مايفسر لك إجرام الرافضة على مدى تاريخهم في المسلمين أهل السنة والجماعة وكونهم عينا وعونا لكل غاز لديار المسلمين , فإذا تولوا على ديار المسلمين بمساعدة الغزاة أجرموا غاية الإجرام في المسلمين وقتلوهم بأساليب وحشية ربما يستحي ابليس من فعلها , ولك أن تقرأ ما فعلوا في المسلمين عندما دخل المغول بغداد ومافعلوا ويفعلون اليوم مع الحلف الصليبي الذي غزى العراق وخراسان وغيرها من بلاد المسلمين وأهل الإسلام في غفلة عما يحدث إلا من رحم ربي , أقول سبب هذا كله هو :

أن الرافضي ينشأ على الحقد والانتقام من أهل السنة بحجة أنهم نواصب قتلوا الحسين رضي الله عنه وظلموا آل البيت , ولذا تلاحظ أن أي معمم من معممي الرافضة إذا جلس يتحدث على منابرهم فإنه لابد أن يثير عواطفهم ويشحنهم على أهل السنة بدعوى مظلومية آل البيت وكل نقيصة ترمى على أهل السنة وعلى رأسهم الصحابة الكرام رضي الله عنهم , وما يحصل من اللطم والتطبير يوم عاشوراء وغيره ليس عبثا كما يظنه بعض الناس , بل هو لشحن عوام الرافضة ضد أهل السنة بالحقد والتآمر على المسلمين بدعوى الانتقام للحسين رضي الله عنه وآل البيت , والذي هو رأس الأعمال الذي تدخل الجنة وتنجي من النار حسب زعمهم الباطل , فإذا كان هذا الرافضي يشحن بهذا الحقد والانتقام من حين يبدأ يعقل إلى أن يكبر فبالله عليكم ماذا سيصنع إذا كبر وتمكن من هذا الناصبي عدو آل البيت حسب زعمه وفهمه ؟؟؟

ولذا ترى الرافضي حاقدا على المسلمين مهما غير جلده , وتراهم يركبون كل موجة كالوطنية أو القومية أو الليبرالية أو العلمانية بل حتى الماركسية والشيوعية , ولكن يبقى الحقد على المسلمين متأصلا في قلبه لآنه نشأ عليه وربي عليه , وبعضهم يركب هذه الموجات لاختراق المسلمين فإذا تمكن أظهر وجهه وجلده الحقيقي الذي ينضح بل يفيض بالحقد والانتقام كفى الله المسلمين شرهم .
رابعا:
أن القوم دينهم مبني على الكذب الذي هو تسعة أعشار دينهم باسم التقية كما قال الإمام الشافعي رحمه الله: أكذب الناس الرافضة وقال شيخ الاسلام بن تيمية رحمه الله : لو قسم الكذب لكان تسعة أعشاره للرافضة , فهم أئمة في هذا الباب , ولذا تراهم يركبون كل موجة وينخدع بهم السذج والمغفلين ومن لايعرف حقيقتهم من أهل السنة , فمثلا يركبون موجة مايسمى قضية فلسطين ويدعون عداوة اليهود وما يسمى بحزب حسن نصر الذي يدعي مقاتلة اليهود وهو عميل لهم ونفس الحزب يذبح أهل السنة في العراق , وأهل السنة لايوجد لهم مسجد واحد في المدن الإيرانية بينما توجد معابد اليهود وكنائس النصاى ويحتفلون بمقتل عمر رضي الله عنه وجعلوا مزارا لقاتله ابي لؤلؤة المجوسي قبحهم وقبحه الله , ويمنعون أهل السنة من تسمية اولادهم بأسماء الصحابة أو أمهات المؤمنين وقتلوا علماء أهل السنةوعذبوهم وأجرموا بهم غاية الإجرام , ومع ذلك يصدقهم بعض السذج والمغفلون بأنهم سينصرون المسلمين أو ينتصرون لهم !!!
وإذا تكلم أحد عن هذا قالوا لماذا تفرقون المسلمين لماذا لانتحد ضد مايسمى الصهاينة وتحرير فلسطين إلى غير ذلك وكله للخداع والكذب والغدر بالمسلمين..

فخطرهم وضررهم على المسلمين أشد من خطر اليهود والنصارى لأنهم يدعون الإسلام مع كل ماتقدم وأما اليهود والنصارى فهم كفار معلنون لايخفى على المسلم كفرهم وضلالهم وعداوتهم ولا يخدع بهم إلا من طمس الله على قلبه وبصره وبصيرته ..

وأختم بمقولة قالها الشيخ عبد الرحمن الدوسري رحمه الله ورفع درجته في الجنة والذي توفي بعد ثورة الخميني الهالك بأشهر عندما سألوه عن ثورة الخميني التي اغتر بها وطبل لها وزمر من لايعرف عقيدة القوم أو لايبالي بالعقيدة فقال رحمه الله مانصه:
هذه الثورة الخمينية الرافضية أخطر على المسلمين من اليهود والنصارى ولا يفرح بها ولا يؤيدها إلا من أجهل من حمار أهله .
فهل يعي قومي الخطر وينتبهوا قبل فوات الأوان ؟؟

أسأل الله ذلك , ولكن لايكفي أن نواجه القوم بمجرد الكلام بل لابد من العمل على صد باطلهم وخطرهم بتبصير المسلمين بخطرهم وضررهم على الإسلام وأهله ونشر عقيدة التوحيد الصافي وبيان مايضادها من الشرك ونواقض الإسلام , وعقيدة الولاء والبراء التي هي من أصول اعتقاد أهل السنة والجماعة , وقد ذكر لي بعض الإخوان من فنزويلا وكلومبيا أن شرهم وخطرهم وصل الى المسلمين هناك وأنهم يخادعون أهل السنة ويحرضون عليهم ووعدني بإرسال وثائق خطيرة عن الموضوع فإن وفى لي بوعده فسأنشرها على الملأ لعل الغافل أن يصحو من غفلته والله المستعان وعليه والتكلان ولا حول ولا قوة إلا بالله العلي العظيم ..


جهراوي غير متصل   الرد مع إقتباس
غير مقروءة 18-04-2011, 08:37 PM   #8
جهراوي
كاتب مغوار
 
تاريخ التّسجيل: May 2006
المشاركات: 1,669
إفتراضي

وهذا بعض ما فعل الأيرانيين في البحرين ...

http://www.youtube.com/watch?v=NrfKFGtlmKg


http://www.youtube.com/watch?v=93vA1...eature=related
جهراوي غير متصل   الرد مع إقتباس
المشاركة في الموضوع


عدد الأعضاء الذي يتصفحون هذا الموضوع : 1 (0 عضو و 1 ضيف)
 

قوانين المشاركة
You may not post new threads
You may not post replies
You may not post attachments
You may not edit your posts

BB code is متاح
كود [IMG] متاح
كود HTML غير متاح
الإنتقال السريع

Powered by vBulletin Version 3.7.3
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
 
  . : AL TAMAYOZ : .