العودة   حوار الخيمة العربية > القسم الاسلامي > الخيمة الاسلامية

« آخـــر الـــمـــشـــاركــــات »
         :: فرسة و خيّال (آخر رد :عبداللطيف أحمد فؤاد)       :: الصرف في الإسلام (آخر رد :رضا البطاوى)       :: الرد على مقولات الباحث عن الحقيقة المنسية (آخر رد :رضا البطاوى)       :: الفروج في الإسلام (آخر رد :رضا البطاوى)       :: الكرم في الإسلام (آخر رد :رضا البطاوى)       :: أشراط الساعة (آخر رد :رضا البطاوى)       :: الشلل في الإسلام (آخر رد :رضا البطاوى)       :: الخشوع في الإسلام (آخر رد :رضا البطاوى)       :: بيان أخطاء مقال خيانة الوعي: حين تحوّل «ٱلنَّبِىّ» إلى «النبي» (آخر رد :رضا البطاوى)       :: موت الموت الرباني (آخر رد :عبداللطيف أحمد فؤاد)      

المشاركة في الموضوع
خيارات الموضوع بحث في هذا الموضوع طريقة العرض
غير مقروءة 09-01-2015, 02:14 PM   #1
رضا البطاوى
عضو شرف
 
تاريخ التّسجيل: Aug 2008
المشاركات: 6,897
إفتراضي خزنة النار ملائكة

خزنة النار :
هم عدة اشخاص من الملائكة وعددهم تسعة عشر ملاكا وفى هذا قال تعالى بسورة المدثر:
"عليها تسعة عشر وما جعلنا أصحاب النار إلا ملائكة "
وهم يتصفون بكونهم غلاظ شداد والمراد اقوياء لدرجة أن التسعة عشر يعذبون مليارات المليارات من البشر ومع هذه الكثرة العددية لا يمكن أن يتغلبوا عليهم ولا أن يفلتوا من العقال فالملائكة تنفذ وتطيع أمر الله فتفعل ما يامرهم الله به من التعذيب المستمر وفى هذا قال بسورة التحريم :
"عليها ملائكة غلاظ شداد لا يعصون الله ما أمرهم ويفعلون ما يؤمرون "
وينادى الكفار كبير خزنة النار مالكا فى النار فيقولون ليحكم فينا إلهك فيقول لهم إنكم باقون فى النار وفى هذا قال تعالى بسورة الزخرف:
"ونادوا يا ملك ليقض علينا ربك قال إنكم ماكثون ".
فهم يطلبون من مالك أن يتوسط عند الله لكى يميتهم ويفنيهم بدلا من تعذيبهم فيخبرهم أنهم باقون لا يموتون فيها
رضا البطاوى غير متصل   الرد مع إقتباس
المشاركة في الموضوع


عدد الأعضاء الذي يتصفحون هذا الموضوع : 1 (0 عضو و 1 ضيف)
 

قوانين المشاركة
You may not post new threads
You may not post replies
You may not post attachments
You may not edit your posts

BB code is متاح
كود [IMG] متاح
كود HTML غير متاح
الإنتقال السريع

Powered by vBulletin Version 3.7.3
Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.
 
  . : AL TAMAYOZ : .