إقتباس:
المشاركة الأصلية بواسطة أبو عمر الفاروق
الحق معنا،
ولكن سنة الله في هذا الدنيا
أنّ الحق إن لم تكن معه القوة سطا عليه الباطل حيناً،
وللباطل جولة ثم يضمحل،
ونحن لما تركنا سُنة الله،
ولم نحمِ حقنا بقوتنا كان ما كان في فلسطين
الشيخ علي الطنطاوي رحمه الله
تحياتي
...........
|
أخي أبو عمر الفاروق
وعليكم السلام ورحمه الله وبركاته
العاقبة للمتقين والنصر حليفهم متى ماتمسكوا بدينهم واستنزلوا النصر من الله عز وجل ( وما النصر إلا من عند الله إن الله عزيز حكيم )
والباطل مهما ضخم نفسه وتجبر وتكبر وبالغ في الظلم والطغيان وظن أنه لا يمكن أن ينازعه أحد أو يرد كيده ويهزم جنده فإن مصيره الهلاك وعاقبته الذلة والهوان .