عن جبير بن مطعم رضي الله عنه : أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: ( إن لي أسماء ، أنا محمد ، وأنا أحمد ، وأنا الماحي ، الذي يمحو الله بي الكفر ، و أنا الحاشر الذي يحشر الناس على قدمي ، وأنا العاقب الذي ليس بعده أحد ).
يخبرنا تبارك وتعالى عن طبيعة اليهود .. وأن منهم من إن تأمنه على مال كثير يؤده إليك .. ومنهم لا يؤدي الأمانة ولو كانت ديناراً .. فهم يفترون على الله الكذب ويقولون ليس علينا في الأميين سبيل السؤال : أذكر الآية التي تعبر عن ذلك المعنى ؟
أذكر الآيات التي تعبر عن المعاني التالية في القرآن الكريم :
1- نهى الله تعالى الولي أن يمنع المطلقة أن يراجعها زوجها .. عندما تنقضي عدتها إذا تراضوا بينهم بالمعروف .
2- بعد الأمر بالصيام عن الطعام .. نهى الله تعالى عن أكل الأموال بالباطل .
3- تساءل اليهود والمشركون عن سبب تحويل القبلة من بيت المقدس إلى المسجد الحرام .. وأخذوا يشككون المسلمين في دينهم .. فرد الله عليهم أن له تعالى المشرق والمغرب يهدي من يشاء إلى صراط مستقيم .
الجواب :
1- نهى الله تعالى الولي أن يمنع المطلقة أن يراجعها زوجها .. عندما تنقضي عدتها إذا تراضوا بينهم بالمعروف .
3- تساءل اليهود والمشركون عن سبب تحويل القبلة من بيت المقدس إلى المسجد الحرام .. وأخذوا يشككون المسلمين في دينهم .. فرد الله عليهم أن له تعالى المشرق والمغرب يهدي من يشاء إلى صراط مستقيم .
يقول تعالى:{ سيقول السفهاء من الناس ما ولاهم عن قبلتهم التي كانوا عليها قل لله المشرق والمغرب يهدي من يشاء إلى صراط مستقيم }(البقرة : 142)
النمط الخطي
