قبل سويعات وصلت و قد دعوت لك أخي ماهر أمام الكعبة
أسأل الله القبول
وصلتني هذه الرسالة منذ يومين
ما إن فتحتها و بدأت أقرء
حتى شهقت شهقة كادت أن تخرج بنفسي
و بقيت أقرء فيها و أعيد القراءة
و أنا فاغر فاي
و من ثم بدأت دموعي بالإنهمار
إلى يومنا هذا لم أعرف بماذا أرد على صاحبها
و لا بماذا أجازيه على دعوته لي بظهر الغيب
لله درك أيها الكريم
لله درك أيها الكريم
لله درك أيها الكريم
فمي لم يقف مذاك اليوم عن الدعاء لك
فيا رب أسألك الإستجابة يا رب
لن أزيد الحديث هنا
و سأترك الأحبة هنا ليعطوني تعليقهم حول كرمك