شكرا على هذه الفريدة، وقد نقلت القصيدة لمنتدى الرقمي وأشرت إلى مصدرها هنا.
استوقفني البيت :
من كان مسطاعا له فَلْيَاته ** و لْيَقْنِ راحتَه امرؤٌ لم يسطع
قلت لعل مسطاع اسم مفعول ولعل الصواب مُسطيعا اسم فاعل. ورجعت للموسوعة الشعرية فوجدت:
لمحمد بن الطلبة اليعقوبي:
قُل للمُؤَمِّلِ أن يسعى مساعيَهُ ** أقصِر فقَد رُمتَ شأواً غيرَ مسطاع
لجميل صدقي الزهاوي :
ترأف ولا تقذف بنار جهنم ** فتى غير مسطيع على حرها صبرا
ولكن لعل هذا مما يجوز للشاعر أو لعل فيه نكتة بلاغية. فجزا الله من لديه تنويرا حول هذا.
يرعاك الله.