أسئلتي المتواضعة
مرت بلادنا بسنة ظهر فيها إخواننا ممن حملوا على عاتقهم التكفير ثم التفجير ....
1/ كيف تنظر أطياف الأمل لتلك الفئة ؟
فئة ضالة ضلت فأضلت ..
ألبست الحق بالباطل.. أوهمت نفسها بفكره خاطئها ووضعتها نصب عينيها فجعلتها الصواب وما عداها هو الخطأ.. اقتنعوا فيها فحاربوا الحق من أجلها..
وإلا ويحهم كيف استطاعوا ذلك؟ بلادك .. التي تربيت على ارضها..ونشات وكبرت حتى أضحيت ما انت عليه اليوم.. أهكذا يرد الجميل؟
2/ في نظرك ماهو مستقبل هذا الفكر في بلادنا حماها الله ؟
((
كل ما بني على باطل فهو باطل ))
لا بد لهذا الفكر أن يخمد.. لابد ان ينتهي وسينتهي بأقرب وقت بإذن الله
حمى الله بلادنا الحبيبه..
وأود أن أوجه لهم كلمه واحده..
ستظل بلادنا مملكة عربية سعوديه عزيزة آمنه بإذن الله
3/ لولا قدرالله .. كان أخيك أو زوجك أحد أفراد ذلك الفكر ويعلنها بصراحة
أمامكِ وهو مطلوب للجهات كيف ستتعاملين معه وهل ستبلغين عنه إذا استمر
في هذا الفكر وعناده خاصة بعد مكرمة العفو لمن سلم نفسه؟
سأحاول أن أردعه عن فكره وأقنعه بمدى خطأ تفكيره..أحاول أن أبين له الصواب وأن ما يفعله ينافي الإسلام وتعاليمه.. وأنه مسلم.. فكيف يطاوعه قلبه أن يفعل ذلك؟؟
وإن رفض.. سأضطر آسفه أن أبلغ عنه.. لأني لن أفكر بنفسي فقط وبأني أحبه فلا أستغني عنه..بل سأفكر بأني أحب وطني أكثر..
وأنه لو استمر بتفكيره لن يضرني أنا فقط أو يضر نفسه فقط.. بل سيضر وطني الحبيب.. ونظرا لمكرمة العفو فسأقنعه بكل الوسائل أن يسلم نفسه..فيعود حبيبا عزيزا كما كان قبل أن يقتبس هذه الفكره الخاطئه
هذا ما لدي
وبصراحه كان لدي أفضل.. ولكني والله أعدت الإجابه على هذه الأسئلة أربع مرات وبأربع طرق مختلفه
فاعذرني على التقصير
بانتظار مزيدك
البقية ..
النمط المتطور