أطوف أطوف بين الخيام
أرى المرار والقرف ، ثم أدخل هنا
فإذا بى أجد أهل الأدب العربى ، أهل الأدب الجمّ
فيثلج صدرى ويبرد ، وأسعد بما أقرأ ، ويذهب عنّى حالة الغثيان التى أصابتنى فى جولتى فى السياسية ، ثم آتى إلى هنا إلى جنّة الخيام ، لأقرأ الأدب الجمّ لأهل الأدب.
ولا أملك إلا أن استصغر نفسى بين عمالقة الأدب والأخلاق.
فحيّا الله كل من يكتب هنا ، حيّاكم الله أستاذى السيد وأستاذى معين
حيّا الله الأحبة ممن ذهبوا عنّا ولا نذكرهم إلا بخير
والله أنتم خير جليس ما يصيبنا منكم إلا كل طِيب وخير
نسأل الله تعالى أن يسبغ عليكم نعمه ظاهرة وباطنة
كل الحب والمودّة