أسكرتني عباراتك ...!
و قرصت خدي مرارا حتى تيقنت أن ما أراه افتراضيا واقعيا و ليس حلما
فعلا ...
مادام هناك حياة ، هناك أمل ...!
كانت لي تجربة مريرة العام الفارط هنا مع أخت مخملية روحا ...
و لكنها
فولاذية قبضة و ملمسا
أذاقتني الأمرين ...
و ساعدها شيوخ القبيلة ...
و احتجزوا أوراق سفري و هويتي أياما ...
و وضعوني في سجن خيامي صحراوي أياما ...
و عفا بعد ذلك عني شيخ المشائخ ذو القلب الرحيم الوافي ، أطال الله عمره و عمر دياره ...
و إن أنسى فلن أنسى ما حييت وقفة 1000 رجل معي تجسدوا في إمرأة قل وجودها ...
إمرأة و لا كالنسوان ...
مخملية الروح و لكنها حديدية القبضة هي كذلك أحيانا
كانت أن أضربت عن الكتابة حتى حين عودتي من السجن
إنها الرائعة الغالية القطرية ، حليفتي الإستراتيجية ذات أيام ، إنها :
على رسلــــك
تحية لها و تحية لك أيتها النقية من دنس الإنترنيت ...!
و تحية لكل صبايا الخيمة خصوصا ...
و أذكر منهن ذكرا لا حصرا :
-خاتون
- العنود
-رنا
- بيلسان
- صمت الكلام
-كاراميلا
-حسناء
أما الشباب ، فحدثي و لاحرج
- رضا حبيبي
-الزعيم أحمد ياسين
-ماهر وليدها
-زيطة زمبليطة النادر
-سيدي البولاندي الساحر
-سيدي يطرونس الأعجوبة
-صلاح الدين القاسمي أخي الكبير
-دايم العلو ، الذواق
-ابوطه ، مطلسمهم
-غيث ، بو دم بارد
شكرا المخملية إن مكنتني من فتح جدارية هنااا...
أطل منها على أحباب شوقي و أحييهم بكل حب و مودة ...
واعدا إياهم باقتراب موعد جيلي الثالث