القزم الصفوي الربيعي يبوس رجل امريكا
ها هو موفق الربيعي وزير الامن الصفوي يتوسل بالامريكان ان لايتركون العراق قائلا ان لدى امريكا الان حليفا "استراتيجيا" في المنطقة وهو يعلم ان امريكا تخسر حربها في العراق الا انه اراد من هذه التوسلات ان تبقى امريكا لكي يتسنى لهؤلاء الوحوش البشرية التي تقتات على النفط واجساد اهل السنة المحمدية، ذلك انه ومن لف لفهم يريدون ان يكون الناس كلهم مثلهم من اهل البدع والشرك يسبون الصحابة ويشركون بالله ويغلون ببعض ال البيت وخاصة الحسين رض.
واقول لك يا صفوي يا ربيعي ان هذه التوسلات لن تجدي نفعا فقدر الله ات لامحالة وانت ومن يتمرغون مع الاحتلال في اعراض العراقيين والعراقيات واموال العراق انما اعطاهم الله هذه الفترة ليرى العالم بغض الصفويين الشيعة للسنة وحبهم للبدعة وللقتل والارهاب الذي يتهمون به اهل السنة وكما يقول المثل رمتني بداءها وانسلت. وهذا هو واقع الشيعة اذا تمكنوا ذبحوا اهل السنة وقتلوهم كالخراف فيا ايها الحكام العرب لايغركم نفاق الشيعة لكم انما هم قوم يتبعون شريعة اليهودية الاسلامية اي ان الاسلام منهم براء فهم يقولون ان الله يبدل رايه لكن علي لايبدل رايه اضف الى ذلك الكثير مثل القول بتحريف القران ولعن الصحابة وسب امهات المؤمنين والشرك والبدع والزنا بواسطة المتعة الخ من بدعهم اللطميات وغيرها وهم طائفة دخيلة على الاسلام واهله ويدعون الاسلام ظلما وعدوانا.
اني اهيب بكم ايها الحكام العرب ان تنتبهوا لهؤلاء المجرمين وتسمحوا لدعاة اهل السنة ومحاربي التطرف الشيعي بالكلمة ان يقولوا كلمتهم وادعمومهم بالمال حيثما كانوا واسسوا جبهة تواجه التوجه الصفوي الذي يريد ان يلبس على المسلمين امر دينهم وكيدهم باذن الله في تضليل وتدميرهم في تدبيرهم بعون الله ورحمته بامة صفي الله محمد عليه الصلاة والسلام، وطوبى لصاحبي رسول الله ابي بكر وعمر كانا معه في حياته وزيران مخلصان ورافقاه في القبر ويبعثون يوم القيامة مع بعض كما قال عليه الصلاة والسلام. ادعموا اهل السنة في ايران وانشؤوا الاذاعات بالفارسية والعربية لتبيين حقيقة التشيع وافضحوهم فضحهم الله.
الا ايها العرب ايها المسلمون هبوا لدفع البلاء الشيعي السبأي عن امة محمد عليه الصلاة والسلام وليعلم الناس ان مايدعيه هؤلاء القوم من وجود قران اخر عند المهدي وقران فاطمة وقران علي انما ليسوا سوى اباطيل وسيعلم الذين ظلموا اي منقلب ينقلبون.
__________________
الفرقة الناجية
وَالسَّابِقُونَ الأَوَّلُونَ مِنَ الْمُهَاجِرِينَ وَالأَنصَارِ وَالَّذِينَ اتَّبَعُوهُم بِإِحْسَانٍ رَّضِيَ اللّهُ عَنْهُمْ وَرَضُواْ عَنْهُ وَأَعَدَّ لَهُمْ جَنَّاتٍ تَجْرِي تَحْتَهَا الأَنْهَارُ خَالِدِينَ فِيهَا أَبَدًا ذَلِكَ الْفَوْزُ الْعَظِيمُ
|