(( من خشي الرحمن بالغيب ))
ق : 33
هو الرجل يذكر ذنوبه في الخلاء فيستغفر الله منها . [الفضيل بن عياض]
ومما يدخل في هذا المعنى أحد السبعه الذين يظلهم الله في ظله " ورجل ذكر الله خالياً ففاضت عيناه "
أي : من تذكره لعظمة الله ولقائه , ونحو ذلك من المعاني التي قد ترد على القلب , كم أشار إلى ذلك ابن كثير .