العودة   حوار الخيمة العربية > القسم الثقافي > صالون الخيمة الثقافي

« آخـــر الـــمـــشـــاركــــات »
         :: قراءة فى كتاب حكم تنفيذ القصاص والإعدام بالوسائل الحديث في الفقه الإسلامي (آخر رد :رضا البطاوى)       :: The international justice court (آخر رد :عبداللطيف أحمد فؤاد)       :: نقد تنبيه الأنام على مسألة القيام (آخر رد :رضا البطاوى)       :: قراءة فى مقال الزراعة المثالية ولعنــة الأدويــة الكيماويــة (آخر رد :رضا البطاوى)       :: New death (آخر رد :عبداللطيف أحمد فؤاد)       :: قراءة في مقال البروباغاندا الهدوءُ والفتك (آخر رد :رضا البطاوى)       :: قراءة فى كتاب إرشاد الأخيار إلى منهجية تلقي الأخبار (آخر رد :رضا البطاوى)       :: الميسر والقمار فى القرآن (آخر رد :رضا البطاوى)       :: قراءة فى مقال لغز زانا الأم الوحشية لأبخازيا (آخر رد :رضا البطاوى)       :: Can queen of England? (آخر رد :عبداللطيف أحمد فؤاد)      

 
 
خيارات الموضوع بحث في هذا الموضوع طريقة العرض
غير مقروءة 15-04-2008, 12:31 AM   #1
السيد عبد الرازق
عضو مميز
 
تاريخ التّسجيل: Apr 2004
الإقامة: القاهرة -- مصر
المشاركات: 3,296
إفتراضي بوح علي ضفاف الشعر . لوردة سورية .


وردة
ليكن قلبك كبيرا كسعة الكون نقياَ كنقاء الأبيض .. يضخ مع كل دقة ما يملئ الكون و يفيض به حبا و خيرا و امانا .. قلب وسع الله وسع العالم ....معلومات المدون:

الإسم : وردة
البلد : سوريا
(اعرض صفحتي)
..

آخر المقالات
عذرا
شىء في قلبي....
مطر وثلج
صمت...
رثاء..و صبر ..و دعاء منكم
طقوس مطرية
ضياع
شوق و عيد
عصفور
شأن محب
المواقع المفضلة
موقع الدكتور عمر عبد الكافي
حامل المسك
تمرد قصص يومية
هارون .مسبع الكارات
شهرزاد
صاحب الظل الطويل
عقلي المتجمد الشمالي
خواطر حامل المسك
صرخة مواطن عربي
مدونة نبيلة غنيم
سامي منصور
عالم الحب في الله
موقع المهندس عبد الدايم الكحيل
الأوصاف
- فلسطين [1]
0











مرصد المدونين










..




..
عذرا
الاحد, 30 مارس, 2008

أتعرف ماذا رأيتك في عينيك ..؟؟؟

سردتا لي كل شيء ..

كل الزمان الذي كنت به بعيدا عني ..

سردتا لي كل قصص الحياة ...
التي تقمصتك و أنت قابع هناك في البعيد ...
سردتا ..

كل ما لم أسالك عنه ..

و كل ما لم تتكلم به ..

و أي كلام للسان و لعبارات أمام كلام العيون ..

التي ترسل وابل ذاخرا من كل ما أردت معرفته ..

دعني ..بعد كل هذا الوقت ..

و كل هذا الغياب ..أرسل لفؤادك ...

شعورا واحدا تملكني بعنف طوال غيابك ...

افتقدتك بشدة ...

افتقدك روحك و قلبك و كيانك ...

افتقدتك حد زهق الروح ...

افتقدتك...

فاعذر تمسكي بعينيك ..

....
.....


بدي شوفك كل يوم ..

يا حبيبي ..

ما تغيب عني و لا يوم ..

يا حبيبي ...
و تسلم علي ّ...
على بكرة و عشية......

و خبيك بعينيّ...

يـــــــــــــــــــــا

يـــــــــــــــــــــا حبيبــــــــــــــي

....................







عذرا

أضافها وردة @ 08:15 م
خبّر عن هذا المقال:

(10) تعليقات

شىء في قلبي....
الاثنين, 10 مارس, 2008

..تتعجلنا الحياة بعنف ..

بحاجة لأن تتقاذفنا الأيام ...

و تهرب منا ..محطات ...كثيرة ..

قد تكون الحقيقة أننا نحن من نهرب ..

دون حاجة للعودة ..

إلا أن هذا العقل الباطن ..

يعيد الكثير ..

دون حتى طلب ..

فقط ..ليذكرنا ..

أنك أنت مثل البقية ..

مثل كل الذين يحزنون و يفرحون ..

يتعبون و يشدون الخطى ...

يخطئون و قد يصيبون ...

يفتقدون ..

يعطون و قد يتناثر ما أعطوا ..

وعندما يهموا لأخذ بسيط ..

تجف ...كل الأنهار و الينابيع ..

و حتى السواقي ..الصغيرة التي كانت تشق الصخر تجف ..

كأنها لم تتكلم يوما ....

ربما ..الحياة مقاييس..

حتى في كل شيء ..

مهما علا و مهما بسط ...

..و هو ...

ككل بشر ..ينشد..

ينشد ..تميزاً ..في أي شيء ...

و ليس كل شيء ..

حتى الحب فيه تميز ..و درجات..

و عندما تسعى للكمال ترطمك...

حواجز بلورية قاسية ..

لا تُرى و لكنها ترطم ..بقوة ...

و بعيداً عن الحب ..

كعقلانيين ..

السعي نحو التميز و الأفضل ..

متعب ..ثقيل..مهددٌ دوما ..بلا تميز ..

ليس لأننا نتعمد الأفضل..

ونتعثر بأشلاء بشرية..
بل لأنه الواقع.. و قد يبعثرنا ..




شىء ما

أضافها وردة @ 08:18 م
خبّر عن هذا المقال:

(20) تعليقات

مطر وثلج
الاحد, 02 مارس, 2008

ربما جمال الكون عندما نلتقي في...

في خضم يوم امتلئ بكثير من القصص ....

و أنت أجمل ما فيه...

أتذكر مرة حينما كانت لنا ..نفس النظرة ..للاحتواء..

اجتمعنا و أنت تقول لي انه المطر ....

ففرحت قائلة لا انه الثلج ..

تبسمنا معا و انطلقنا سوية إلى نفس النافذة المعهودة..

كانت قطرات المطر تهطل برفق مصاحبة حبات الثلج الناصعة البياض .....

حينها علمت أنني محظوظة بوجودي معك في هذه اللحظة المميزة ...

ربما معا كنا الوحيدين اللذين حظيا برؤية جميلة..

بالرغم أن وجهك هو الأجمل...

الأجمل بين قطرات مطر و حبات تلج ...

دوما عندما تتراءى لي...

أراك ...أجمل ...ما نظر قلبي و عيني ..

............................

...................

.......

..هنا في الداخل في الصميم..

يوجد شيء ..ما ...

ملموس ..

جميل ..

رقيق ..

بحجم الألماسة ..

الصغيرة ..

التي كلما صغرت كلما غلت أكثر ...

تلمسه كل نسمات الكون ..

تلمسه كل ملائكة السماء و الأرض ..

و تلمسه أنت ...بنظرة ..

..بكلمة ...

حتى بمجرد ..لفظ اسمك ...

تتغير كل المفاهيم ..

كل تكوينات الكون ..كل نظامه ..

كل ما يسمونه ..حياة ..أو واقع ..أو سماء أو ارض أو هواء ..

يصبح كل شيء مميز ...

ذو طعم خاص ..

ذو رائحة ...استنشقها بقوة...

و تضاهي أنقى هواء ...

ربما ..

لأنك الهواء الذي أتنفس به ..

أو ربما لأنك أثمن ما صاغت الحياة ...





لك

أضافها وردة @ 07:14 م
خبّر عن هذا المقال:

(15) تعليقات

صمت...
السبت, 16 فبراير, 2008

...

صخب الحياة المدوي في رأسك..

و أمام عينيك حتى داخلك ....

فجأة يختفي و تصبح أنت ..

هنا فقط صورة ...

لا ترى و لا تسمع و لا تتكلم ..

ترى الكون فارغا ..

بكل ضجته ..

فارغا بكل البشر المتصارعين فيه ..

فارغا بكل المشاكل التي تتخبطك ...

فارغا بكل هموم الحياة و تواترها ...

فارغا ...

دون أصوات ...

دون بشر ...

فقط صور متحركة ....

ليس لأنهم صور ..

بل لأنك أنت لست هنا .....

أحيانا صوت الصمت يدوي في أذنيك ..

خرجوا بصمت ...

و صمتهم ذاك يصرخ أكثر من كلمة وداع ...

رآهم من البعيد ..

من البعيد جدا ..

فأي إنسان يكره لحظات الوداع....

و حتى إن لم يليها لحظات انتظار..

فهو ينتظر اللقاء..

فرغ الكون ..

و فرغ نظره ..

و حتى صوته ...

و كلماته ....

لكن قلبه مازال ممتلئا ..

حد الفيضان...








صمت

أضافها وردة @ 07:32 م
خبّر عن هذا المقال:

(25) تعليقات

رثاء..و صبر ..و دعاء منكم
الاحد, 10 فبراير, 2008

بسم الله الرحمن الرحيم

"يا أيتها النفس المطمئنة ارجعي إلى ربك راضية مرضية فادخلي في عبادي و ادخلي جنتي" صدق الله العلي العظيم

رثاء من أبيه

حبيبي هشام طال الليل أم خانني صبري

فخيل لي أن الكواكب لا تسري

بنفسي هلال كنت أرجو تمامه

فعاجله المقدار عن غرر الشهر

أحمله ثقل التراب و إنني

لأخشى عليه الثقل من موطئ الذر

و الله لو أستطيع قاسمتك الردى

فمتنا جميعا أو تقاسمني عمري

و لا حزن إلا يوم واريت شخصه

و رحت ببعض النفس و البعض في القبر

جادت به الأيام و هي بخيلة

و قد ينبع الماء الزلال من الصخر

فلا تسألوني عنه صبرا فإنني

دفنت قلبي و في طيه صبري

نقضت عهد الود إن ذقت بعده

سلو ألا إن السلو أخو العذر

إلى الله أشكو ما أحن فإنني

فقدتك فقد الماء في البلد القفر

عليك سلام الله ربك إن تكن

عبرت إلى الأخرى فنحن على الجسر

.....

توفي الشاب هشام عبد الهادي قمحية في 6 محرم 1429-15 كانون الثاني 2008

تغمده الله بواسع رحمته و أسكنه فسيح جناته ..

أسال الله له الفردوس الأعلى و لوالديه الصبر و السلوى و آجرهم ...

..اليوم اكتب معكم و أقرؤكم ..و غدا ..العلم عند الله ..

فأساله لكم و لي و لكل مسلم...

التثبيت عند السؤال ..

و الرحمة و المغفرة عند الحساب..

و الفوز بالجنة...

و الصبر عند المصيبة ...

..أدامكم الله دوما بصحة و عافية ..

انتم و من تحبون ..




أضافها وردة @ 08:25 م
خبّر عن هذا المقال:

(15) تعليقات

طقوس مطرية
السبت, 19 يناير, 2008

تسير الحياة و تسير..

لا يوقفها أي من أحداثها..

من أفراحها و أحزانها...

حتى فصولها تتكرر ..

لا يوقفها ..

حب ..

أو حزن ..

أو غدر ...

أو حتى خوف ...

ربما جماليتها تنطلق من كونها تسير..

من كونها تتجاوز كل شيء ...

تتجاوز بمرارة ..

بحلاوة ...

كل شيء ..

كان يشق عباب السماء وابل من خير جميل...

ذو عطر يشرح القلوب ...

برغم من وجود نور القمر في السماء..

فتلك الغيوم الكثيرة ما كانت لتخفض من ضوءه و روعته ...

وقف ...

-جميل آن يقف المرء عندما يحس بحاجة للوقوف ..

فطبع الإنسان عجول يتحاشى الوقوف إلا عند الصدمات ..

في أي طرق من الحياة ...-

وقف عندما لا مست تلك القطرات الجميلة وجهه و عينيه ..

ربما لفح وجهه الكثير من الهواء المثلج فخدره....

وقف بين الزمان و المكان ...

من بين الكثيرين المتزاحمين ..

كان ينظر إلى كل شيء يسير من حوله ...

حتى الوقت يسير مع كل البشر المحيطين به ...

يتسابق مع قطرات المطر ..

وقف في منتصف الطريق فاتحا ذراعيه للسماء بكل اتساعها ..

فاتحا قلبه على مصرعيه...

لتدخل تلك القطرات التي أنعشت روحه إلى قلبه ...

كان كل من يمر حوله يظن به خللا ما ..

لكن شعوره هو كان يحتضن الحب و الأمل..

غسلته تلك الأمطار كيفما شاءت ...

لكن ضحكته العميقة ما كانت لتخفى عن أي من المارة ...

أحيانا يخطفك الحنين و الألم...

لأسباب لا تمد للمنطق بصلة ..

ربما لافتقاد المنطق ...

خطفه لثواني معدودة ..

حاول أن يرجعه رنين جواله لكنه كان لا يأبه لأي من واقع ..

فتلك لحظة لا تعوض ....

تقوم بشحن كل عواطفك و أفكارك ...

و حتى دموعك ...

أحيانا مشاعر بسيطة بجمالية كبيرة ..

و تعجز كل الكلمات في الكون عن وصفها ...

شأن ابن آدم ذلك غريب باسم...

و محزن ..أيضا..

تغرقه نقطة مطر في بحر الحنين و الحب ...

و الحزن و الأمل ...

.....

خذ من قلبي ماشئت ..

فقط أعطني لحظة صدق..

................................

عندما تنهمر الأمطار و تكللني..أغدو إليك ..

وعندما تغدر بي دموعي و تتساقط.. اهرب عنك..

عندما أحيا ..أحيا بك ..

وعندما أموت ..أموت لأجلك..





..مطر..

أضافها وردة @ 11:57 ص
خبّر عن هذا المقال:

(17) تعليقات

ضياع
الاربعاء, 26 ديسمبر, 2007


السيد عبد الرازق غير متصل   الرد مع إقتباس
 


عدد الأعضاء الذي يتصفحون هذا الموضوع : 1 (0 عضو و 1 ضيف)
 

قوانين المشاركة
You may not post new threads
You may not post replies
You may not post attachments
You may not edit your posts

BB code is متاح
كود [IMG] متاح
كود HTML غير متاح
الإنتقال السريع

Powered by vBulletin Version 3.7.3
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
 
  . : AL TAMAYOZ : .