العودة   حوار الخيمة العربية > القسم العام > الخيمة السيـاسية

« آخـــر الـــمـــشـــاركــــات »
         :: اللعب فى الإسلام (آخر رد :رضا البطاوى)       :: فرسة و خيّال (آخر رد :عبداللطيف أحمد فؤاد)       :: الصرف في الإسلام (آخر رد :رضا البطاوى)       :: الرد على مقولات الباحث عن الحقيقة المنسية (آخر رد :رضا البطاوى)       :: الفروج في الإسلام (آخر رد :رضا البطاوى)       :: الكرم في الإسلام (آخر رد :رضا البطاوى)       :: أشراط الساعة (آخر رد :رضا البطاوى)       :: الشلل في الإسلام (آخر رد :رضا البطاوى)       :: الخشوع في الإسلام (آخر رد :رضا البطاوى)       :: بيان أخطاء مقال خيانة الوعي: حين تحوّل «ٱلنَّبِىّ» إلى «النبي» (آخر رد :رضا البطاوى)      

 
 
خيارات الموضوع بحث في هذا الموضوع طريقة العرض
غير مقروءة 18-07-2008, 10:39 AM   #1
فيالق القاعدة
عضو جديد
 
تاريخ التّسجيل: Apr 2006
المشاركات: 40
إفتراضي وفيكم سماعون لهم : هنا الشاهد الحق لبراءة طالبان من خبر حسين الأحمد

حوار / المعتقل السابق في غوانتانامو عادل الزامل لـ «الراي»: مجاهدو أفغانستان ليسوا مخبولين ولا يتعاطون المخدرات

حسين الأحمد


اطبع ارسل المقال احفظ المقالحجم الخطالخط الأساسي



| حوار سالم الشطي |


أثار حديث الفنان التائب حسين الأحمد الى النيابة العامة اثر عودته من أفغانستان، واتهامه للمجاهدين هناك بالخبل وتعاطي المخدرات، حفيظة بعض من عاش في أفغانستان ابان حكم «طالبان»، واعتقل اثر توزيعه المساعدات الخيرية والاغاثية على اللاجئين هناك.
«الراي» أجرت حوارا قصيرا مع المعتقل السابق في سجن غوانتانامو عادل زامل الزامل، الذي عد نفسه شاهد عيان على حكومة «طالبان»، نافيا بشدة أن تكون تتعاطى المخدرات أو تتاجر بها.
ولم يخف الزامل أمنيته قيام دولة اسلامية كما كانت في السابق تعيد للأمة هيبتها وقوتها، داعيا السلطات الأمنية الكويتية الى احتواء المجاهدين وعدم اعتبارهم أعداء لأنهم أبناء الكويت أولا وأخيرا.
وفي ما يلي تفاصيل الحوار:
• ما رأيك في كلام الفنان التائب حسين الأحمد الذي أطلقه في التحقيقات ونشر في الصحافة؟
- كلامه المتعلق بالمجاهدين في أفغانستان عار عن الصحة تماما، وأظن أنه قال ذلك الكلام خوفا من السلطات الحكومية، حتى ينجي نفسه من القضاء، والله أعلم.
• ما الذي يدعوك الى قول ذلك، ربما يكون محقا في كلامه؟
- لا أعتقد ذلك لأنني من أعلم الشباب الكويتيين في أفغانستان، فقد مكثت فيها فترة طويلة في ظل حكومة «طالبان»، وقبل وجودها كذلك، والذي يقاتل هناك الآن هم
اما من «طالبان» أو تنظيم القاعدة.
و«طالبان» كما أعرف ورأيت بأم عيني أنهم كانوا يحرقون مزارع الحشيش والمخدرات، وكانوا يحاربون الرذيلة والفساد، وكانوا يحكمون شرع الله سبحانه وتعالى، كما ذكرت تفاصيل ذلك في مقابلة موسعة مع جريدة «الراي» بعد رجوعنا من معتقل غوانتانامو.
• ولكنك ذكرت أيضا في تلك المقابلة أنك لم تذهب للجهاد، وانك مختص في مؤسسة وفاء الخيرية، فهل دفاعك عن «طالبان» الآن فيه تغيير لأقوالك؟
- ليس في ذلك أي تغيير، ولكنها كلمة حق أبيت الا أن أقولها لما رأيته وكنت شاهدا عليه، وسط التضليل الاعلامي المتعمد لحركة طالبان، ومحاربتهم وتقتيلهم.
• فهل أنت مؤيد لقتالهم حكومة أفغانستان؟
- هذا ليس محل النقاش، ولكن حديثي ينحصر في رفض اتهامهم بتعاطي المخدرات وما ذكره حسين الاحمد، فأنا أقول الحق لو كان لي أو كان علي، ولو كان يخص أقرب الناس لي.
• ولكنه قال انهم طلبوا منه
لبس حزام ناسف وتفجير نفسه؟
- هذا كلام، مع احترامي لشخص الأخ الأحمد، يحتاج الى دليل، واطلاقه هكذا على عواهنه غير جائز وشهادته التي أدلى بها لا تؤخذ لأنه يعد في موقف ضعف.
• ولكنه أكد أنهم متعاطون مخبولون يصدرون الفتاوى حسب آرائهم؟
- هذا الكلام غير صحح، ونفيي للكلام الأول يشمل هذا الكلام، فكيف يتعاطى المخدرات من كان يحرق مزارعها ويعاقب فاعلها؟ وكيف يتعاطى المخدرات من يحاربوهو في أمس الحاجة الى الوعي والتركيز لأنه في خطر دائم؟ هذا كلام متناقض جدا، أما كونهم يصدرون الفتاوى على حسب آرائهم فهناك علماء يجب علينا احترامهم سواء توافقنا معهم أو اختلفنا معهم في الرؤية والفتوى، وهم أعلم بواقعهم.
• هل يعني ذلك تأييدك لذهاب الشباب الى هناك من أجل القتال؟
- لم أقل ذلك أبدا.
• طيب ألا يمكن أن يكون تعاملهم بالمخدرات من أجل جمع الأموال وتقوية مصدر الدخل لديهم؟
- لو كانوا يريدون الأموال بغض النظر عن كونها حلالا أو حراما لوافقوا على بيع صنم بوذا الذي فجرته حكومة طالبان، وكانت اليابان عرضت أموالا بالملايين عليهم مقابل عدم تفجيره، بل عرض اليابانيون أن يتكفلوا بحمله كما هو من أفغانستان الى اليابان، الا أن «طالبان» رفضوا ذلك، وأصدر الملا عمر قولته المشهورة «هل تريدون أن يناديني الله تعالى يوم القيامة: تعال يا بائع الأصنام؟».
وكذلك لو أرادوا المال لسلموا أسامة بن لادن الى الأميركيين مقابل الملايين التي عرضوها في تلك الفترة والى اليوم.وهناك كذلك أبومحمد التركستاني الذي طلبته الصين منهم مقابل تزفيت كل طرق أفغانستان ولكنهم أبوا ذلك وقالوا هذه ردة، ولن نسلم مسلما لكافر مهما كان الثمن.
• ألا يحتمل أن الأحمد يقصد بالمجاهدين أناسا غير حركة طالبان؟
- لا... فلا يوجد في أفغانستان من يقاتل اليوم الا «طالبان» و«القاعدة» كما ذكرت سابقا، وهم من يطلق عليهم المجاهدون، أما باقي الفصائل التي كانت تحارب «طالبان»، فقد انضمت الى حكومة كرزاي.
• يظهر من خلال حديثك اعجابك بـ «طالبان» عندما تولت الحكم، فهل تتمنى قيام دولة اسلامية؟
- بالطبع أتمنى ذلك، وهذه أمنية كل مسلم.
• ولكن لك كلام سابق نشر في احدى الصحف المحلية نفيت فيه ذلك، وقلت ما نصه «لا أحد يريد قيام دولة اسلامية»؟
- لا أنكر أنني قلت ذلك، ولكن ظروف الكلام تختلف، فكان ذلك كلاما أصدرته تحت ضغوط وظروف معينة أجبرتني على قول ذلك ولكن الحق أحق أن يتبع، ... انني أتمنى قيام دولة اسلامية ننعم بها تحت ظل شريعة الله سبحانه وتعالى، يبرم الله بها أمر رشد يعز فيه أهل طاعته ويذل فيه أهل معصيته، ويؤمر فيه بالمعروف وينهى فيه عن المنكر، وتعيد للأمة الاسلامية عزتها وقوتها وتمكنها.
• قد يظن من يسمع كلامك
أنك تدعو الى العنف ومحاربة الأنظمة الحالية وتغيير أنظمتها بالقوة؟
- لم أقل بذلك أبدا، ولكنها أمنية في القلب، والدولة الاسلامية قامت في السابق وجمعت كل الدويلات الاسلامية الحالية، وكانت قوة وامبراطورية لا يستهان بها، بل يحسب لها الجميع ألف حساب.
ولم أتطرق الى العنف في حديثي أو محاربة الأنظمة الحالية.
• ذكرت أنك أصدرت ذلك الحديث تحت ضغوط معينة، فما الذي غير تلك الظروف وكيف نعرف أنك بحديثك الآن لست تحت ظروف معينة؟
- لا تعليق لدي، سوى أن الله تعالى يعلم ما في السرائر وما تخفي النفوس، ولا أجد في حديثي اليوم ما يستدعي أن أكون تحت ضغوط معينة بل هو عقيدة أدين الله بها، واراها واجبا على كل مسلم أن يتمناها.
• هل من كلمة أخيرة؟
- أدعو السلطات الأمنية الى احتواء شباب الجهاد ومعاملتهم بالحسنى، بدلا من اعتبارهم أعداء وبالتالي يتم التعامل معهم بقسوة وشدة وغلظة وضغط كبير... قد يولد الانفجار لا قدر الله.
وبالتالي يجب احتواء شباب الكويت ومعاملتهم بالحسنى، وتصحيح أي مفاهيم ربما تكون خاطئة، بحوار ونقاش حر.
خالد شجاع عن جهاد الأحمد في أفغانستان: حماس شباب وتقديم للمفضول على الفاضل

قال أستاذ الدراسات الاسلامية في كلية التربية الأساسية الدكتور خالد شجاع العتيبي تعليقا على الخبر الذي نشرته «الراي» عن الفنان المعتزل حسين الأحمد الذي مثل أمام النيابة اثر قدومه من أفغانستان بعد أن كان ذهب اليها بنية الجهاد واتهامه للمجاهدين في أفغانستان أنهم «مخبولون»، ان «أبواب الخير كثيرة، والواجب على الانسان أن يسعى الى أن يطرق هذه الأبواب لا أن يقدم المفضول على الفاضل»، لافتا الى أن «طلب العلم وبر الوالدين وتعلم أحكام الدين، كلها مطلوبة من الانسان المسلم، وليس أفضلها أو أعظمها الجهاد، بل ان في كثير من الأحاديث والآثار جاء تقديم بر الوالدين على الجهاد في سبيل الله».
وأكد أن «الواجب على الانسان في بداية استقامته والتزامه في دين الله أن يحرص على تعلم أحكام الدين وأن يكون على صلة بالعلماء وبأهل العلم»، مشيرا الى أن «العلم سبب لتجاوز ما يعرض للانسان من شبهات أو شهوات، لأن الفتن متنوعة بين شهوة أو شبهة والعلم باذن الله تعالى، من أعظم الأسباب المعينة على تجاوزها».
واضاف العتيبي ان «الأمور التي ينبغي التنبه لها، ان الانسان في بداية الهداية يكون معه شيء من الحماس وهذا ما يدل عليه الحديث «لكل عمل شرّة، (وتعني الحماس)، ولكل شرّة فترة فمن كانت فترته الى سنتي فقد أفلح»، مشيرا الى أن «على الانسان أن يبادر الى تعلم أمور دينه حتى لا يعبد الله على جهل ولا يقدم ما حقه التأخير، وحتى يعرف درجات الأولويات وبم يبدأ، ولا يمكن تحصيل هذا ومعرفته الا عن طريق العلم».
وأضاف العتيبي ان «الصبر على طلب العلم، والدعوة الى الله، وايصال الخير الى الغير، وايصال الحق الى الخلق، هذا كله من أنواع الجهاد التي ربما تتطلب من الجهد والصبر أكثر منه في ساحات القتال»، مستشهدا بقول بعض أهل العلم رحمهم الله: «أن تعيش في سبيل الله أصعب وأفضل من أن تموت في سبيل الله».
وأوضح ان «في مثل هذا الزمان اختلطت الأمور والتبست على كثير من الناس فلم يعد يميز بين الحق والباطل وبين الصواب والخطأ وبين الواجب والمندوب،
والسبب في هذا كثرة الشبهات والبعد عن أهل العلم الموثوق في علمهم وما حصل عند بعض الشباب من تشويه لسمعة كثير من العلماء حتى صاروا في معزل عنهم»، مشيرا الى أن «كل ذلك صدهم عن سماع الحق والاذعان له، فصار المعروف عندهم منكرا والمنكر معروفا والحق باطلا والباطل حقا وارتفعت راية الجهل بينهم»، مؤكدا على ضرورة «الحرص على طلب العلم فهو سبيل النجاة باذن الله».



يا ابن اليمامة تقولت على المجاهدين قولا عظيما ستكتب شهادتك وستدلي به يوم القيامة

واخيرا فليسمعها مفتي البنتاغون اقسم بالله العظيم ان هذه الآية بكتاب الله تعالى هي في قوم طالبان

(إلا تنفروا يعذبكم عذابا أليما ويستبدل قوما غيركم ولا تضروه شيئا والله على كل شيء قدير )

فلينظر اي مفتي البنتاغون من يهاجم ، قوما اعزهم الله على العرب لترك العرب النفير في سبيله
فيالق القاعدة غير متصل   الرد مع إقتباس
 


عدد الأعضاء الذي يتصفحون هذا الموضوع : 1 (0 عضو و 1 ضيف)
 

قوانين المشاركة
You may not post new threads
You may not post replies
You may not post attachments
You may not edit your posts

BB code is متاح
كود [IMG] متاح
كود HTML غير متاح
الإنتقال السريع

Powered by vBulletin Version 3.7.3
Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.
 
  . : AL TAMAYOZ : .