"
لقد سلكنا طريقا وكنا نحسب أنه يوصلنا إلى الجنة، والآن لابد من مراجعة جذرية لأشياء كثيرة، بعدما تأكدنا أن هذا الطريق لا يقودنا إلى الجنة".
انها جملة قاله الرئيس بوتفليقة في خطابه امس ثم بداء فى انتقاد فترة حكمه التى لم يتحقق منها شيئا ثم عرج الى المنتفعين من المال العام دون وجه حق
ثم وصل الى المستثمرين
''بلد غريب، فالدولة إذا لم تبن قاعات السينما لن يستثمر الخواص في هذا النشاط.. هل هذا معقول؟.. إذا كان القطاع الخاص يعني الاستثمار في المشروبات الغازية وطحن القمح فقد شبعنا منه''انت شبعت قمح الشعب لسه ماشبع
"على الشعب التحلي بالصبر وعدم استعجال رؤية الإنجازات تتحقق" ) ... هذه العبارة ترددها معظم الأنظمة العربية ... و تصبر الشعوب خمس وعشر وعشرين وثلاثين سنه ويمكن يروح جيل و[أتى جيل ... ولا تتحقق الإنجازات ...
وانما إخفاقات في اخفاقات ... مع أن الأسهل أن يرحل كل نظام حتى ابنائه ونسائه 00 لا يحقق إنجازات .. ويعطى الفرصة لغيره
وبعدها حاول الصاق التهمة بالشعب
''مأساة الجزائريين تتمثل في كوننا لا نحب بعضنا بعضا إلا في وقت الشدة وضد الخصم''، داعيا إلى ''التخلص من العشائرية والزبائنية والمحاباة والعلاقات غير السليمة''
والله هو ممن يزرعون العنصرية والعشائرية حتى انه كل مساعديه في الحكم من قريته
يارجال روح ارحمنا من كلامك وسياستك
طريقنا لايقود الى الجنة
النمط المتطور