العودة   حوار الخيمة العربية > القسم العام > خيمة الأسرة والمجتمع

« آخـــر الـــمـــشـــاركــــات »
         :: الطمع في الإسلام (آخر رد :رضا البطاوى)       :: الاستنباط في الإسلام (آخر رد :رضا البطاوى)       :: المواقيت فى الإسلام (آخر رد :رضا البطاوى)       :: العفاف فى الإسلام (آخر رد :رضا البطاوى)       :: الرد على مقال هل سورة يوسف من القرآن؟ (آخر رد :رضا البطاوى)       :: التسنيم فى الإسلام (آخر رد :رضا البطاوى)       :: الخزى فى الإسلام (آخر رد :رضا البطاوى)       :: اللعب فى الإسلام (آخر رد :رضا البطاوى)       :: فرسة و خيّال (آخر رد :عبداللطيف أحمد فؤاد)       :: الصرف في الإسلام (آخر رد :رضا البطاوى)      

 
 
خيارات الموضوع بحث في هذا الموضوع طريقة العرض
غير مقروءة 22-03-2009, 02:10 PM   #11
هـــند
مشرفة
 
تاريخ التّسجيل: May 2008
الإقامة: بلاد العرب
المشاركات: 4,260
إفتراضي

إقتباس:
المشاركة الأصلية بواسطة farhamuslima مشاهدة مشاركة
هنودة الغالية إذا استعمل الفراغ في ثاقفة ما وأضيف إلى كل ما قلتيه حفظ كتاب الله وسنة نبيه فإنه لا يصبح فراغا إنما الفراغ هو الذي يجعل المرأ يبحث كيف يملأ ه فيلتجئ إلى الكلام على الهاتف أو في النت على مواقع فاسدة أو إلى أشياء كثيرة أخرى أي ما لا يفيده لا في الدنيا ولا في الآخرة وهذا ما نسميه الفراغ الذي يولد الشرور
أولا لا أتفق معك فيما قلتيه فقراءة القرآن وحفظه لم أغفل عنه لأضيفه الى قائمة ملأ الفراغ فهو مهمة والمهمة ليست من فراغ او لملأ الفراغ.
ثم من يبحث عن الكلام في الهاتف أو في النت ليس بالضرورة يبحث عن شر والا ما نفعله الآن شر أما المواقع الفاسدة و الكلام الذي اعتبرتيه من الفراغ أيضا لاأتفق معك فيه وانما النفس الأمارة بالسوء هي التي جعلتنا نملأ الفراغ بذلك.
تجربة بسيطة جدا عندك كأس فارغ لك أن تصبي فيه ماءا نقيا فتعمري ذلك الفراغ ولك أن تعمريه بالخبث و الماء المعكر وتبقى نفس الانسان هي التي تعمره أي انه مخير وليس مسير فما رأيك.
__________________

هـــند غير متصل  
 


عدد الأعضاء الذي يتصفحون هذا الموضوع : 1 (0 عضو و 1 ضيف)
 

قوانين المشاركة
You may not post new threads
You may not post replies
You may not post attachments
You may not edit your posts

BB code is متاح
كود [IMG] متاح
كود HTML غير متاح
الإنتقال السريع

Powered by vBulletin Version 3.7.3
Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.
 
  . : AL TAMAYOZ : .