اجمل ورده لمن تهديها من الاعضاء؟؟؟

[د.علي]

المشاركة الأصلية بواسطة copy&paste

نيابة عن يوزر الأمير, سأجيب عن هذا السؤال و هذه هي البينة :

بسم الله الرحمن الرحيم
أما بعد


المادة رقم :228-2004 من القانون الفرنسي المؤرخة في 15 مارس 2004 تمنع منعا باتا ارتداء الرموز الدينية في المدارس أو الجامعات العامة .. و في 2005 عدلت المادة لتعمم على كل المدارس و الجامعات حتى الخاصة منها و حتى أماكن العمل .
و هنـــــــا نص القانون .

من ماقيل أعلاه يتأكد للجميع أن كل من يدرس أو يشتغل في فرنسا ممنوع من ارتداء رموز دينيه و الكل يعلم أن الحجاب يعتبر عند الغرب أحد أهم الرموز الإسلامية , و التي ترتدي الحجاب في فرنسا هي الماكثة في بيتها أو الذاهبة إلى السوق فحسب .

فهذه الأخت إذن ليست بمحجبة , لأنها تدرس بجامعة في فرنسا أين يطبق هذا القانون الجائر على كل الطلبة و الطالبات هناك .

و بما أننا مسلمون فالإسلام هو القاضي و الفاصل بين الناس بدستور هو كتاب الله و ما صح من سنة رسوله محمد صلى الله عليه وسلم .
فالملعون هو من صدر عليه حكم مسبق من دستور الشريعة الاسلامية , و الزاني و الفاجر كذلك .

قال رسول الله عليه أزكى الصلاة و التسليم :

( صنفان من اهل النار لم ارهما رجال معهم سياط كأذناب البقر يضربون الناس بها و نساء كاسيات عاريات مائلات مميلات رؤوسهن كأسنمة البخث لايدخلن الجنة و لا يشمن رائحتها) رواه مسلم . و قال أحمد وابن حبان والحاكم : ملعونات . 1

دليل صريح على أنها ملعونة .

و قال الذي لا ينطق عن الهوى :

(أيما امرأة استعطرت فمرّت بقوم ليجدوا ريحها فهي زانية) 2
رواه أبو داوود .

دليل صريح على أنها زانية .

و قال تعالى :

(وَقَرْنَ فِي بُيُوتِكُنَّ وَلا تَبَرَّجْنَ تَبَرُّجَ الْجَاهِلِيَّةِ الأُولَى) 3
دليل صريح على أن عاصية لربها .


و في الأخير ,
لا أعتقد أن هناك بينة أكبر من كلام الله و سنة نبيه بما أننا مسلمون و الحمد لله .

و السلام عليكم.

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته .
ليتك لم تزايد يا أمير في هذه السفاهة فقد جئت شيئا عظيماً .
وأدري أنك لم تستوعب أي دليل قلته بل أزيد ليس لديك علم شرعي يُعتمد عليه .
فالأول أسئل به خبيراً ولا ترمي الناس بما لم تستوعبه جيداً .
والثاني يتبع قوله - عليه الصلاة والسلام - : " إن الله كتب على ابن آدم حظه من الزنا ، أدرك ذلك لا محالة ، فزنا العين النظر ، وزنا اللسان المنطق ، والنفس تتمنى وتشتهي ، والفرج يصدق ذلك كله أو يكذبه ".
والثالث راجع من يفهم كلام الله وشريعته ولا تحاول تفسيره فتأثم فوق أثم القذف .