العودة   حوار الخيمة العربية > القسم العام > الخيمة المفتوحة

« آخـــر الـــمـــشـــاركــــات »
         :: الرد على مقال لماذا الاسم الحقيقي لأبو الهول هو مقام إبراهيم؟ (آخر رد :رضا البطاوى)       :: انطلاق ثورة كردية ضد الاحزاب الحاكمه شمال العراق (آخر رد :اقبـال)       :: الخ (آخر رد :رضا البطاوى)       :: الدراية في الإسلام (آخر رد :رضا البطاوى)       :: الاول من كانون الاول يوم الشهيد العراقي (آخر رد :اقبـال)       :: العوج فى الإسلام (آخر رد :رضا البطاوى)       :: السودان زوجة (آخر رد :عبداللطيف أحمد فؤاد)       :: الدرك في الإسلام (آخر رد :رضا البطاوى)       :: المد في الإسلام (آخر رد :رضا البطاوى)       :: عمليات مجاهدي المقاومة العراقية (آخر رد :اقبـال)      

 
 
خيارات الموضوع بحث في هذا الموضوع طريقة العرض
غير مقروءة 08-07-2010, 02:19 PM   #2
أميرة الثقافة
كبـــ أنثـى ـــرياء
 
تاريخ التّسجيل: Jan 2004
المشاركات: 3,126
إفتراضي

إقتباس:
المشاركة الأصلية بواسطة ابن حوران مشاهدة مشاركة
اسمح لي أن أتغلب عليك!


تعتقد الدولة (المجتمع السياسي الحاكم) أن الأرض ملعباً لها، وأن مقدرات الوطن هي ملكها كملكية صاحب الكرة، ومن أراد أن يلعب وِفق لوائح الدولة وتحكيمها (هي) فمرحباً به، ومن لا يريد ذلك فعليه أن يعلم أنه لا يجوز أن يطلب من خصمه أن يسمح له بالتغلب عليه!



تعتبر لعبة الشطرنج لعبة الملوك والعباقرة
والمحترف فيها يكون قد خضع لمستويات متفاوتة قبل ان يمارسها بمهارة واحتراف
( كش ملك ) لا تاتي بسهولة
التدرج في الوعي والممارسة عاملان اساسيان لأي نوع من الكسب
هذا طبعا في قانون الطبيعة البشرية
اما في قوانين الدولة ...فالأمر مختلف بشكل كلي
علاقة الدولة مع المواطن قائمة على هذا المبدأ التعجيزي:
صحيح لا تقسم ، و مقسوم لا تاكل ، و كل لحتى تشبع
يعني الدولة بتفصل والمواطن عليهان يلبس فقط
حتى لو كان المقاس ضيق عليه
ويمكن يخنقه
__________________
.
أميرة الثقافة غير متصل   الرد مع إقتباس
 


عدد الأعضاء الذي يتصفحون هذا الموضوع : 1 (0 عضو و 1 ضيف)
 

قوانين المشاركة
You may not post new threads
You may not post replies
You may not post attachments
You may not edit your posts

BB code is متاح
كود [IMG] متاح
كود HTML غير متاح
الإنتقال السريع

Powered by vBulletin Version 3.7.3
Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.
 
  . : AL TAMAYOZ : .