العودة   حوار الخيمة العربية > القسم الاسلامي > الخيمة الاسلامية

« آخـــر الـــمـــشـــاركــــات »
         :: نظرات فى مقال تحديات مجنونة: كسر حدود التحمل (آخر رد :رضا البطاوى)       :: نظرات فى مقال باربي الاوكرانية وحلم الدمى البشرية (آخر رد :رضا البطاوى)       :: قراءة فى مقال أنين الموتى ورعب القبور (آخر رد :رضا البطاوى)       :: نظرات فى مقال المنقرض الأفتك (آخر رد :رضا البطاوى)       :: عمليات مجاهدي المقاومة العراقية (آخر رد :اقبـال)       :: السحر فى القرآن (آخر رد :رضا البطاوى)       :: قراءة فى مقال الشجرة الملعونة (آخر رد :رضا البطاوى)       :: نظرات في مقال السرنمة (المشي اثناء النوم) (آخر رد :رضا البطاوى)       :: قراءة في مقال الحيوانات تنطق وتتكلم حقيقة أم خيال؟ (آخر رد :رضا البطاوى)       :: نظرات في مقال البحث عن الكنوز المفقودة .. ما بين العلم والسحر (آخر رد :رضا البطاوى)      

 
 
خيارات الموضوع بحث في هذا الموضوع طريقة العرض
غير مقروءة 07-04-2023, 09:08 AM   #1
رضا البطاوى
من كبار الكتّاب
 
تاريخ التّسجيل: Aug 2008
المشاركات: 6,060
إفتراضي نظرات فى جزء أحاديث منتخبة من كتاب أمارات السوء

نظرات فى جزء أحاديث منتخبة من كتاب أمارات السوء - مخطوط
المؤلف أبو إسحاق إبراهيم بن يعقوب الجوزجاني المتوفي: 259 هـ وقد ذكر فى أوله إسناد الجزء فقال :
"رواية أبي الدحداح أحمد بن محمد بن إسماعيل، عنه.
رواية أبي القاسم علي بن الحسن بن طغان، عنه.
رواية أبي الحسن علي بن موسى السمسار، عنه.
رواية أبي محمد الحسن بن علي بن الحسين بن أحمد بن صفر، عنه.
رواية أبي المجد فتيان بن حيدرة بن علي البجلي، عنه.
رواية أبي الحسين سلامة بن إبراهيم بن سلامة الحداد، عنه.
سماع عبد الرحمن بن أبي القاسم بن عبد الرحمن، سمعته
أخبرنا الشيخ الإمام أبو الحسين سلامة بن إبراهيم بن سلامة الحداد، أخبرنا الأمين أبو المجد فتيان بن حيدرة بن علي البجلي، بمنزله من شرقي دمشق، وهو يسمع وأقر به، وذلك في العشر الأوسط من شهر رمضان، سنة سبع وستين وخمس مئة، قلت له: أخبركم أبو محمد الحسن بن علي بن الحسين بن صفر بن التغلبي، قراءة عليه وأنت تسمع، وذلك في شهور سنة ثمانين وأربع مئة، فأقر به، أخبرنا أبو الحسن علي بن موسى بن الحسين السمسار، قراءة عليه، أخبرنا أبو القاسم علي بن الحسن بن رجاء بن طغان، بقراءتي عليه في شعبان سنة ست وسبعين وثلاث مئة:"
وتم التثنية بذكر الأحاديث وهى:
1 - أخبرنا أبو الدحداح أحمد بن محمد بن إسماعيل التميمي، قراءة عليه: أخبرنا أبو إسحاق إبراهيم بن يعقوب الجوزجاني، حدثنا أبو النعمان، حدثنا حماد بن زيد، حدثنا أيوب، عن أبي الزبير، عن جابر، قال: أتى علي رسول الله صلى الله عليه وسلم يوما، فقال: بعني بعيرك يا جابر! قلت أبتعك بخمس أواقي، فنقدني خمس أواقي، وزادني قيراطا، ثم وهبه لي بعد.
الحديث هنا أن الرسول (ص) مر على جابر فى بيته أو مكانه وهو ما يناقض أنهما كانا سائرين معا وتحدثا فى الأمر فى الرواية التالية :
2 - أخبرنا أبو الدحداح، حدثنا إبراهيم، حدثنا أبو نعيم، عن زكريا، سمعت عامرا يقول: حدثني جابر بن عبد الله، أنه كان يسير على جمل له، فقال له النبي صلى الله عليه وسلم: بعنيه، فلما قدمنا أتيته بالجمل فنقدني ثمنه، ثم انصرفت، فأرسل على إثري، فقال: تراني إنما ماكستك، خذ جملك ودراهمك فهما لك."
وفى الرواية هنا أن تسليم مبلغ البيع كان بغد رجوعهما وهو قدومهما وهو ما يناقض أنه أعطاه المال على الفور
3 - أخبرنا أبو الدحداح، حدثنا إبراهيم، حدثنا قبيصة، حدثنا سفيان، عن محمد بن المنكدر، عن جابر بن عبد الله، قال: ما سئل رسول الله صلى الله عليه وسلم شيئا قط فقال: لا.
والخطأ أن النبى (ص)لم يرد على أى سؤال أو طلب بقول لا وهو ما يخالف أنه قال لا مرات عدة منها قوله تعالى بسورة الأنعام "قل لا أعلم الغيب "و "لا أقول إنى ملك ".
4 - أخبرنا أبو الدحداح، حدثني إبراهيم، حدثني محدث، قال: حدثنا عمر بن عبد الوهاب، أخبرنا عامر بن صالح الخزاز، عن أبيه، عن عامر، عن الحسن، عن سعد، قال: نزلنا منزلا، فقال لي رسول الله صلى الله عليه وسلم: يا سعد! اذهب إلى تلك العنز فاحلبها، قال: وعهدي بذلك المكان وما فيه عنز حافل فحلبتها، قال: لا أدري كم مرة؟ ثم وكلت بها إنسانا وشغلتني الرحلة فذهبت العنز، فاستبطأني رسول الله صلى الله عليه وسلم، فقلت: الرحلة شغلتني فذهبت العنز، فقال: إن العنز ذهب بها طالبها.
الخطأ معجزة حلب عنزة التى جف ضرعها وتم حلبها مرات كثيرة وهو ما يخالف منع الله الآيات وهى المعجزات فى عهد النبى(ص) بقوله تعالى:
" وما منعنا أن نرسل بالآيات إلا أن كذب بها الأولون"
5 - أخبرنا أبو الدحداح، حدثنا إبراهيم، حدثنا أبو توبة، حدثنا معاوية بن سلام، حدثني عبد الله بن زيد الجرمي، أن رسول الله صلى الله عليه وسلم كان ينطلق هو وأبو بكر، رضي الله عنه، فيخرجان إلى الجبل، فيدرسان القرآن، حتى إذا أمسيا رجعا، فطافا بالبيت وصليا ما قدر لهما، حتى إذا كان ذات ليلة أقبل بعد ما هدأت الناس فطافا بالبيت وصليا ما قدر لهما، فقال أبو بكر: يا رسول الله! انطلق بنا إلى أهلنا لعلنا نجد شيئا نأكله، فأخذ الكلام عبد لأبي بكر قائما في فناء البيت، فقال أبو بكر: يا سعد! عندك شيء تطعمنا؟ فقال: عندي حفنة من زبيب، فجلسنا فقدم إليهما، فجعلا يقضمانه فقال سعد: يا رسول الله! مر أبا بكر فليعتقني، فقد طال عملي، فبارز أبو بكر، فقال: يا رسول الله! ما لنا خادم يخدمنا غيره، فقال رسول لله صلى الله عليه وسلم: أعتق سعدا يا أبا بكر! أعتق سعدا يا أبا بكر! فهذا خير، فتح الله لك باب العبيد والإماء إن شاء، فأعتقه أبو بكر، فقال له رسول الله صلى الله عليه وسلم: يا سعد! إن كان لك شيء فالحق به، وإن شئت أن تلحق بنا إذا خرجنا، فإنا لن نالوك خيرا، قال: مالي من ولد ولا والد ألحق به غيركما، فلما خرجا إلى المدينة لحق بهما، فكان سعد يرحل لرسول الله صلى الله عليه وسلم ولأبي بكر إذا سافرا، فغزا رسول الله صلى الله عليه وسلم غزوة، فنزل الجيش ذات يوم، وليس معهم طعام، قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: يا سعد! هل معك شيء؟ قال: نعم معي صاع من تمر خبأته لرسول الله صلى الله عليه وسلم ولأبي بكر، فقال: ائت به، فأدخل رسول الله صلى الله عليه وسلم يده فدعا بالبركة، ثم قال: ائت بالأنطاع من جلود، فبسط الأنطاع بعضها إلى بعض، وبسط رسول الله صلى الله عليه وسلم ذلك التمر على الأنطاع، ثم قال: يا سعد! أذن في الناس هلموا إلى الغداء، فأقبل الناس، فجعلوا يزدحمون، فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم: كلوا ولا تعجلوا، ثم قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: خذ الحلاب فانظر إلى الشاة وراء الشجرة فاحلبها، فإذا هو بعنز سوداء ضخمة الضرع، فجعل يحلب في قدحه ثم يأتي به رسول الله صلى الله عليه وسلم فيقول اسقي القوم، فجعل يسقيهم في قدحه، ثم يرجع يملأه فيسقيهم، ثم يرجع يملأه فيسقيهم، حتى صدر الجيش عن شبع وروي ولبن، فلما أن شبعوا، قال: اقبض إليك سائر أتمرك، فجمع بعضه إلى بعض، فإذا صاعه كما كان، فجعله في وعائه، ثم أذن في الرحيل، فدعا سعد صاحبا له فأعطاه العنز، فقال: اجعل يدك من وراء عنقها وضمها إليك حتى أرحل لرسول الله صلى الله عليه وسلم وأبي بكر، فإذا صاحبه يدعوه: يا سعد! حين فرغ من الرحيل جاءه يسعى، فقال: إن العنز قد ذهبت، قال: أضعتها؟ قال: ما فارقت يداي عنقها، وما أدري كيف انسلت، فدعا رسول الله صلى الله عليه وسلم سعدا، فقال: إني كنت أعطيت صاحبا لي العنز يمسكها، فما أدري كيف انسلت فذهبت، فقال: اركب عنك ودعها.
الخطأ معجزة الأكل من التمر وزيادة ورجوعه كما كان بعد أكل العشرات منه وهو ما يخالف منع الله الآيات وهى المعجزات فى عهد النبى(ص) بقوله تعالى:
" وما منعنا أن نرسل بالآيات إلا أن كذب بها الأولون"
6 - أخبرنا أبو الدحداح، حدثنا إبراهيم، حدثنا عبد الوهاب بن عبد الرحيم الأشجعي، من أهل جوبر، حدثنا مروان بن معاوية، عن وائل بن داود، حدثنا عبد الله البهي، قال: أطعم رسول الله صلى الله عليه وسلم خديجة من عنب الجنة."
الخطأ أكل خديجة من عنب الجنة وهو ما يخالف أن هذه معجزة وهو ما يخالف منع الله الآيات وهى المعجزات فى عهد النبى(ص) بقوله تعالى:
" وما منعنا أن نرسل بالآيات إلا أن كذب بها الأولون"
كما أن خديجة فى الأرض بينما الجنة فى السماء كما قال تعالى "
" عند سدرة المنتهى عندها جنة المأوى"
7 - أخبرنا أبو الدحداح، حدثنا إبراهيم، حدثنا أبو نعيم، حدثنا كامل بن العلاء، سمعت أبا صالح، عن أبي هريرة، قال: صلينا مع رسول الله صلى الله عليه وسلم العشاء، فإذا سجد وثب الحسن والحسين، عليهما السلام، على ظهره، فإذا رفع رأسه رفعه رفعا رفيقا فيضعهما، ثم إذا سجد عادا، حتى قضى صلاته، ثم أقعدهما على فخذه، أحدهما على اليمنى، والآخر على اليسرى. قال أبو هريرة: فقمت إليه، فقلت: لا أبلغهما؟ قال: لا، فبرقت برقة، فلم يزالا في ضوئها حتى دخلا على أمهما، رضي الله عنهم."
الخطأ دخول الأطفال المسجد وهو ما يخالف أنه مخصص للرجال كما قال تعالى :
"فى بيوت أذن الله أن ترفع ويذكر فيها اسمه يسبح له فيها بالغدو والأصال رجال لا تلهيهم تجارة ولا بيع عن ذكر الله "
وقال :
"لمسجد أسس على التقوى من أول يوم أحق أن تقوم فيه فيه رجال يحبون أن يتطهروا"
8 - أخبرنا أبو الدحداح، حدثنا إبراهيم، حدثنا محمد بن جعفر، حدثني سعد بن إسحاق بن كعب بن عجرة، عن عاصم بن عمر بن قتادة، عن جده قتادة بن النعمان، أنه قال: كانت ليلة شديدة الظلمة والمطر،
رضا البطاوى غير متصل   الرد مع إقتباس
 


عدد الأعضاء الذي يتصفحون هذا الموضوع : 1 (0 عضو و 1 ضيف)
 

قوانين المشاركة
You may not post new threads
You may not post replies
You may not post attachments
You may not edit your posts

BB code is متاح
كود [IMG] متاح
كود HTML غير متاح
الإنتقال السريع

Powered by vBulletin Version 3.7.3
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
 
  . : AL TAMAYOZ : .