رد المصابر على الوافى
العدل أساس الملك ياهذا فقد تحاكمتوا الى طاغوت القانون فنفذوه على أنفسكم أيضا
فليذهب القانون الوضعى مع الطاغوت الى الجحيم ! ! !
فما قولك فيما قرره رب العزه :
ومن يقتل مؤمنا متعمدا فجزاؤه جهنم خالدا فيها وغضب الله عليه ولعنه واعد له عذابا عظيما
صدق الله العظيم (النساء93 )
ولنتطلع لما قرره الله فى الآيه الكريمه , ونرى أليس "القانون" أرحم لو كانوا أعدموا؟؟
(1)جزاؤه جهنم
(2) خالدا فيها ( كما المشرك لا فكاك له منها)
(3) وغضب الله عليه ( وهل أعظم أثرا من غضب الله جل علاه؟؟)
(4) ولعنه ( أى فهو وأبليس ـ وقد باء بلعنه الله ـ سواء)
(5) وأعد له عذابا عظيما ( الله هنا هو المعد للعذاب) ولك أن تتخيل ! !!
اليس بربك لو أعدموا كان لهم أفضل ؟ ؟ ؟=========================
قول المصابر للوافى
وشرع الله لم يعاقب المحرض على القتل كما القاتل أذا كنت تتكلم عن المصلحه والمفسده
وبماذا اذا عاقب شرع الله ـ ومن الكتاب فحسب ـ القتله المتعمدون ؟؟
=========================
رد المصابر على عربى قرفان
ويكفيهم فخرا انهم خلصونا من الخائن بائع القضية صاحب كامب ديفيد التى فتت بقايا شمل العرب ..
(1) من خان السادات يارجل ؟؟ وكل من حوله خانه وباع القضيه تحت الطاوله قبل اكتوبر
وبعد اكتوبر ؟؟
من يارجل ـ وسمه لى بالاسم ـ تضامن مع السادات قبل وبعد الحرب ؟؟ وبم تضامن؟؟
وليكن حوارك هادئا وبالأسماء والبينه
(2) بائع القضيه ليس السادات يا جهبذ السياسه , وانما القضيه "مباعه من الجميع "
كواقع وراء ستار "مفضوح" ( ولا تجعل الحناجر تخدعك والصحف المسيسه لحكامها
تطلى عليك الحقيقه التى يفضحها الحاضر قبل الماضى)
كامب ديفيد ياسيدى انعقد اجتماعها وانفض وبقى "مقعدين خاليين" لكل من سوريا
وفلسطين ! ! !
أبيا وقالا سنحررها بالقوه ! ! !
هذه سوريا وقد مضى 35 عاما على صوت آخر طلقه على أرض الجولان المحتله
وهذه فلسطين الذين "يأكل لحم كل أخ أخيه علنا" ! ! ! وأذا سكتت نيران العدو عنهم
قاموا يقاتلوا بعضهم بعضا بالنيران علنا ! ! !
وتقول فتتت بقايا شمل العرب ! !
أى عرب ؟ ياعرب؟ ! !
هذا اللفظ كان وليد "هرم مصر" عبد الناصر رحمه الله وبقتله أنتهى "مشروعه" هذا
واذكرك بظروف قتل أبو العروبه هذا ـ يبدو أنك نسيت ـ
"قتل" الشعب الأردنى الشعب الفلسطينى أيما قتلا , وقتل الشعب الفلسطينى الشعب
الأردنى أيما قتلا , فيما عرف بأيلول الأسود ( على دماغهم هما الاتنين)
والذى يريد المغرضون ( والجاهلون أمثال الاخ 73 ) أن يتكرر بين المصريين وشعب
غزه المسكين (يا غافلين)
أقول قتل ذلك العملاق لأنه استطاع أن يوقف تلك "المذبحه" وأثبت بالتالى أنه قادر
ولم يسبقه الى ذلك فى التاريخ الحديث أحدا على "لم شمل ذلك القطيع الذى أنشأه
بالذوق أو بالعافيهـ وفى ذلك كل الخطوره على اسرائيل فجندت من دس له السم فمات
وجدير بالذكر أن موته بعد ساعات من مغادره آخر ملك عربى للقاهره وهو حسين بن
طلال الأردنى ! ! وكان قد "حضر" للقاهره كل ـ وأكرر "كل" ملك ورئيس عربى ولم
يتخلفن منهم أحدا ( فى معجزه , أتحدى أن يقدر على تكرارها أحدا)
بموت عبد الناصر ماتت الوحده العربيه , لقد كان "عقدها فى يده" فلما سقطت يده
1970 أنفرط العقد , وشردت كل شاه الى وجهه واستعصى على جمعها الا عصا راعيها
وكان قد "قتل" ........ وجائت كامب ديفيد بعد أكثر من ثمانى أعوام ,تخللتها حروب
أستنزاف لمصر ـ اكثر من ثلاثه أعوام ـ أتت على اليابس والأخضر وحشد لأكتوبر أكثر
من مليون جندى ـ ولا معين الا الله ـ والعرب يتنكرون , ومصر تستجدى حبات العقد
المنفرط مساعدتها حتى "خوت الخزائن" ولم يعد للصبر ما يتنفس منه ...
كانت الحرب المعجزه وقدر الله ما قدر وخرج السادات من الحرب "مفلسا" مدينا ! !
وأغتنى العرب من جراء ( الأرتفاع الجنونى الذى ليس له سابقه ولم تحدث مثلها
حتى الحين للنفط بسبب قرار المرحوم الملك فيصل بوقف ضخ البترول تضامنا مع
مصر فى حربها )
ظل السادات يطالب العرب الذين أغتنوا بالمساعده على استحياء ( فالبلد منهك وفى
أعلى معدلات التضخم والغلاء الحارق للشعب المصرى) وقد أتاهم بالنصر على اسرائيل
على "الجيش الملقب آن ذاك بالذى لا يقهر" على المانع الترابى الذى بناه بارليف
وتحصن وراءه ووراء المانع المائى (قناه السويس) العدو الصهيونى وصدق العالم
آنذاك أنه المانع الذى "لايمكن اختراقه" لأعتى الجيوش فى العالم ! !
أعلمكم التاريخ وأنا من المشاركين فيه "ببدنى" وشاهد عيان (ولا أقرأه فى الكتب وعلى
صفحات النت مثل كثير منكم) وسأفرد لكم مقالا "كشاهد" عيان وحاضر بجسدى
ومشارك بنفسى فى ألأحداث التى أرويها والله وحده أخشى وليس آخر .
أقول لك أخى : أن ذلك الرجل الذى قتلوه كان بين مطرقه "الفقر والعوز والوهن
فى البنيه التحتيه وسندان البخل العربى الأخوى ونكران فضل الانتصار الذى حصلوا
عليه . اوؤكد لك أن الرجل ( لسانه اتدلدل) طلبا للمساعده من الواجب عليهم القيام
بها سواء كنصيب مفروض فى تكلفه الجهاد , أو كمساعده سمها ما شئت ! ! !
وعود على سبق فان العقد الذى انفرط ـ بموت عبد الناصر ـ كانت حباته بمضى السنين
قد تغيرت ألوانها ومعدنها وتدحرجت الى البعيد البعيد "وماع" لقب العروبه الذى
تتحدث عنه بدو ن تدخل من السادات أو غيره فلا تظلموا الناس فهم فى دار الحق
و مازلنا فى دار الباطل نحصد ما جنت أيدينا ونطلب من الله أن يحسن ختامنا
__________________
(ماجد)
[FRAME="11 70"] عهده الوثيق واحـه النجاه ... أول الطريق هو منتهاه[/FRAME]
آخر تعديل بواسطة ماجد زايد ، 08-02-2008 الساعة 08:22 PM.
|