وما أدرى الرجل لو أنه تزوج بكراً ولم تكن أصلاً بكراً.. بل قد تكون أسوأ الناس
ورد اسم المستخدم هي رؤية ناس كثير .. ولكن قد لايستطيعون التعامل معه .. لأن الشك سيدمرهم
لا يوجد حل
ممتاز يا يمامة كلام في الصميم كالعادة
و ما اوردته ذكرني بقصة مؤلمة
عجوز مجاهدة يشهد لها الناس بالبطولات و الجمال الأخاذ في قرية في جبال بابور ظهرت على التلفزيون منذ سنوات قليلة في مناسبة وطنة للثورة الجزائرية روت اشياء عن العمليات العسكرية و كيف كانت تداوي الجرحى و تعمل في خلية للوجيستيك و تم القبض عليها و اغتصابها جماعيا من طرف الكلاب الفرنسيين اعزكم الله
و كيف انها بعد الاستقلال و اطلاق سراحها تنكر لها الجميع و لا احد قبل الزواج بها رغم جمالها الذي كان يبدو عليها حتى و هي عجوز و رغم بطولاتها و شرف نسبها و علم الجميع بما حدث لها
كانت تعيش وحيدة
لكن عزاء كل واحدفي هذه الدنيا انها ليست بدار مستقر و لا مقام
و هذا سبب آخر لتهوين الامر و الاقبال على فعل الخير بعد الاستخارة و التوكل على الله
__________________
إقتباس:
"ولا تزال هذه الضلالة أي:السلاش فاشية بين البدو والفلاحين و بعض المشرفين لذلك ينبغي على المسلم أن يجتنب هذه الأمور، وأن يجتنب السلاش (/) سواء كان من الكتابة أو من غيره، وذلك لعموم نهي العلماء*"
سيدي حرازم يطرونس في كتابه "اغاثة اللهفان في بيان مسألة السلاش بالدليل و البرهان"
إقتباس:
"كونوا واقعيين
ولا تكونو مثل العلماء
في البداية مسلم مجاهد ..وبعد فترة قالوا عنه أنه بعثي كافر ..ووقت وفاته ارجعوه مسلم"
إذا صارحته بما كان منها وقد أعلنت توبتها قبل زواجها
وأنها نادمة لما فعلته ..
فهو أمام خيارين :
إما أن يبقى معها انطلاقاً من قوله تعالى ( إن الله يغفر الذنوب جميعاً )
وقول رسولنا صلى الله عليه وسلم ( التائب من الذنب كمن لا ذنب له )
ويبعد عنه أي شك أو أمر آخر يذكرها ويذكره بفعلتها
ويعيش بدون هذا التنغيص ..
اعتقد بعد هذا الحادث ستقتله الشكوك مهما كان يثق في صلاحها وصلاح اهلها
فما قبل الزواج سيمحى من ثقة وغيرها
هذا رأيي المتواضع
الله يسترنا
هنا ...كل شيء مرتبط بشخصية الزوج و ايمانه يا أخي الفارس ،
إذا ماتفاقم الشك و أصبح الزوج أسيرا له ...فالنهاية معروفة ،
و إن غلب هو هذا الشك و أطرده شر طردة ...فيمكن أن تثمر علاقتهما ،
على كل ،
هذا موضوع ليس فيه إجابة محددة يا أخي الكريم ،
الله يستر علينا و على جميع المسلمين .
يستحق موضوع تانيت " موضوع مربب " لشدة الإقبال عليه
لو بحثنا بين حلول الأخوة عثمان و صلاح الدين القاسمي واسم المستخدم والسمو، نستطيع تركيب موقف، قد يكون أقل المواقف سوءا
هل المسألة في الشرع أم في الأخلاق أم في الأعراف؟
لو كانت في الشرع فليبحث من وقع في تلك الواقعة في سجل حياته، سيجد على الأغلب أنه كان قد ارتكب خطيئة أو خطايا مشابهة، والزاني لا ينكح إلا زانية.
وإن كان في الأخلاق، أو مطابقة مواصفات زوجته أو عروسه للقواعد الخلقية، فليست هذه الطهارة البيولوجية دلالة على الطهارة الخلقية بشكل قد يدوم، فقد يأخذها بكرا، وتنحرف فيما بعد، وليس هناك ضمانات على غير ذلك، ولا يستطيع أحد أن يراقب زوجته 24 ساعة حتى يضمن التزامها بعدم معاشرة غيره، فإن فعل فبئس الحياة حياته، فليبقى أعزب أكثر راحة لعقله وقلبه.
وإن كانت الأعراف، وهي بيت القصيد هنا، فإنه في بعض الدول الإسكندنافية، إذا وجد العريس عروسه عذراء قد يتصرف كما يتصرف أبناء بلادنا ويعيدها لأهلها! وقبل أيام تم افتتاح مزاد على بكارة إحدى الأمريكيات وصل 180 ألف دولار، مما يدلل أن أعراف العالم تختلف عما نناقش.
ثم من قال أن كل الحالات التي تكون كذلك يتم فيها فتح قضية؟ فنحن لا يصلنا إلا الحالات التي يتم فيها إثارة مشكلة من هذا القبيل.
فعليه يبقى تقدير الزوج هو الفيصل وهذا يعتمد على تكوينه الثقافي والاجتماعي ومدى وفاءه للالتزام بالأعراف وما يدعمها خلقيا وشرعيا.
الاخ الفارس :
تحية طيبة و بعد...
أعجبني رد الاخ ابو طه و الاخ ابن حوران و رد الغالية اليمامة..
فالبكارة ليست هي مقياس الطهارة و الخلق..!!
فهناك من تمتلك البكارة دون حاجة حتى للرتق على قولة الاخ اسم المستخدم
و لا تمتلك أخلاق و لا طهارة..!!
سؤال أطرحه عليك: هل البكارة هي ما تريده أنت فقط...؟!!
بإمكانك اختبار أخلاقها..و هي هنا نقطة حل النزاع..!!
و اسمح لي فالرجال ..أبرع الخلق في الاختبارات..!!
لك مني تحية..!!
__________________
ليت الذي وداك يا زين جابك
تشوف عقبك كيف الأيام سوّن
ممتاز يا يمامة كلام في الصميم كالعادة
و ما اوردته ذكرني بقصة مؤلمة
عجوز مجاهدة يشهد لها الناس بالبطولات و الجمال الأخاذ في قرية في جبال بابور ظهرت على التلفزيون منذ سنوات قليلة في مناسبة وطنة للثورة الجزائرية روت اشياء عن العمليات العسكرية و كيف كانت تداوي الجرحى و تعمل في خلية للوجيستيك و تم القبض عليها و اغتصابها جماعيا من طرف الكلاب الفرنسيين اعزكم الله
و كيف انها بعد الاستقلال و اطلاق سراحها تنكر لها الجميع و لا احد قبل الزواج بها رغم جمالها الذي كان يبدو عليها حتى و هي عجوز و رغم بطولاتها و شرف نسبها و علم الجميع بما حدث لها
كانت تعيش وحيدة
لكن عزاء كل واحدفي هذه الدنيا انها ليست بدار مستقر و لا مقام
و هذا سبب آخر لتهوين الامر و الاقبال على فعل الخير بعد الاستخارة و التوكل على الله
أتقصد أن السيدة التي يعنى بها الموضوع ... مجاهدة ؟
و ما دامت الثورة و الثوار قد ماتوا .. الله يرحمهم .. ففي أي مجال كان جهادها ؟
النمط الخطي
