رد عملي تطبيقي لمحاولة المشرقي نفي صفات الجزالة و الرصانة في الافاظ و ما يبدو الآن في زماننا تعقيدا كان من قبيل تحصيل حاصل بما جبل عليه جهابذة ذلك الزمان الذهبي و منهم الماسك ربي يرحمو من سلامة اللغة و ثراء المفردات و ذكاء فطري في بيئة لم تخالطها ركاكة الاعجمي كما هو حاصل الآن و منذ قرنين من الزمن تقريبا لما استبدلنا لغتنا العربية الاصيلة بشبه لغة سماسرتها من لبنان و تحديدا من قساوسته و مسيحييه واسطة الشر بيننا و بين اللغة الانجليزية و الفرنسية و ما احلته هاتين اللغتين من جمل و تعابير و تراكيب لغوية من قبيل النسخ و اللصق فصارت لغتنا من بعد ذلك نسيا منسيا
اليكم الرابط
http://almask99.googlepages.com/alwayloulisami3i.WMA
بعد القصة المرببة هاكم القصيدة الاكثر ترباب بصوت الماسك ربي يرحمو
النمط المتطور