أمضيت بعض أيام رمضان في بلد عربي جميل جدا وأحبه كثيرا، لكن لاحظت ظاهرة غريبة جدا في طريقة لباس الحجاب والتي كانت على هذه الطريقة، وأنا آسفة لإنزال هذه الصورة متمنية أن لا يكون حظها الإلغاء من طرف المراقبة الخيموية la censure ، لأنه مع الأسف لا أملك غيرها ...
أقطن في بلد أوربي واللباس الضيق والعاري حتى من قبل عربيات ومسلمات إعتادت على رؤيته عيني، لكن على الأقل لا أشم فيه رائحة النفاق والتلاعب ومحاولة خداع البصر ...
__________________
Just me
آخر تعديل بواسطة إيناس ، 28-09-2010 الساعة 01:05 PM.
بسم الله الرحمان الرحيم
السلام عليكم ورحمه الله تعالى وبركاته
-الشاذ يحفظ ولا يقاس عليه
-ولعلها قادمه الى هذا البلد قدوم الزائرين
-لكن أيضا ما الفرق بينها ومن كشفت أعلاها وغطت أسفلها?
ثم ان صاحبة الصوره متخمره وليست متحجبه , لان حسب علمى والله اعلم ان الخمار يخص الراس والجلباب يخص
الجسد من الرقبه حتى القدمين والحجاب هو ما جمع بين الخمار والجلباب لسترة الجسد كله
لقول الله تعالى(واليضربن مخمرهن على جيوبهن -وهو الشق الذى في الجلباب من الرقبه حتى الصدر-)
وقوله تعالى( ياايها النبي قل لازواجك وبناتك ونساء المومنين يدنين عليهن من جلابيبهن )
-ثم إن كثيرات هن اللواتي تستعملنه للزينة وليس لوازع الدين فيه نصيب والله أعلى وأعلم
والاختلاف في الراي لا يفسدللود قضيه
والسلام عليكم ورحمة الله تعالى وبركاته
شخصيا أفضلها كاشفة للرأس مع ذلك اللباس الذي يحيط ببقية الجسد لأنها تسيء للتي تحجبت واختارت طريق الاستقامة والعفاف وانظر إلى المنطق المعوج كيف يجيب من يدعوه إلى التستر بالحجاب :
- أنظر إلى المحجبات إنهن أكثر عريا وكشفا لمفاتنهن من كاشفات الرأس.
__________________
حسب الواجد إقرار الواحد له.. حسب العاشق تلميح المعشوق دلالا.. وأنا حسبي أني ولدتني كل نساء الأرض و أن امرأتي لا تلد..
فعلا للا إيناس : مع الأسف نعيش في زمن كل يوم ترين فيه العجب العجاب ...!
هو زمن فتن بلا شك...و فتن في قمة التميز ...!!!
محجبات عاريات ...مائلات مميلات ...!
فتاوي غريبة من تجريم مقاومة الإحتلال إلى حل هدم الكعبة لمنع الإختلاط ...!
مساجد ملآنة شبابا و شيبا ...نسااء يافعات و عجائز ...قنوات فضائية تهدي الفتاوي و صكوك الحل و التحريم على الهوى و على الهواء مباشرة !!!
أمة بهذا الزخم الديني تشتعل النيران بين أركانها من أجل أتفه الأمور ...و شعب شقيق لها يموت جوعا و هو على مرمى حجر !!!
إنها الموضة أختي الموووووضة ما سمعتيش بيها
الله يهدينا و يهدي أمة الإسلام
موضوعك و رد أخينا صلاح الدين حرك لي المواجع الله المستعان
المعذرة للا الفجر الجديد فلم يكن القصد
و ماذا تريدين مني كباحث عن مغرس للجنون أن يهدر ؟
شيء يجنن و الله !!!
و لكن ،
يشهد الله تعالى أننا في قمة السكينة
المعذرة للا الفجر الجديد فلم يكن القصد
و ماذا تريدين مني كباحث عن مغرس للجنون أن يهدر ؟
شيء يجنن و الله !!!
و لكن ،
يشهد الله تعالى أننا في قمة السكينة
ردك صادق و حكيم و حقيقي و الحقيقة دوما مرة نحاول نتناساها للأسف ما قصدته أنك على حق و كل الحق الله المستعان أخي
بسم الله الرحمان الرحيم
السلام عليكم ورحمه الله تعالى وبركاته
-الشاذ يحفظ ولا يقاس عليه
-ولعلها قادمه الى هذا البلد قدوم الزائرين
-لكن أيضا ما الفرق بينها ومن كشفت أعلاها وغطت أسفلها?
ثم ان صاحبة الصوره متخمره وليست متحجبه , لان حسب علمى والله اعلم ان الخمار يخص الراس والجلباب يخص
الجسد من الرقبه حتى القدمين والحجاب هو ما جمع بين الخمار والجلباب لسترة الجسد كله
لقول الله تعالى(واليضربن مخمرهن على جيوبهن -وهو الشق الذى في الجلباب من الرقبه حتى الصدر-)
وقوله تعالى( ياايها النبي قل لازواجك وبناتك ونساء المومنين يدنين عليهن من جلابيبهن )
-ثم إن كثيرات هن اللواتي تستعملنه للزينة وليس لوازع الدين فيه نصيب والله أعلى وأعلم
والاختلاف في الراي لا يفسدللود قضيه
والسلام عليكم ورحمة الله تعالى وبركاته
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
إقتباس:
ثم ان صاحبة الصوره متخمره وليست متحجبه
إسمح لي أخي، هذه الجملة ما فهمتها عليك
وكل ما أراه هو أنها ليست لا بمتخمرة ولا بمحتجبة
فالحجاب في اللغة العربية يعني الستر
والخمار يعني الغطاء الذي تغطي به المرأة وجهها
وورد حديث الإفك فى صحيح البخارى ومسلم من حديث عائشة رضى الله عنها حينما رأها صفوان بن المعطل السلمى لما تخلفت عن الجيش ونامت وجاء صفوان ووقعت عينه عليها وكان صفوان يعرف السيد عائشة لأنه كان يراها قبل نزول أية الحجاب، فلما رأها صفوان وعرفها قال انا لله وإنا إليه راجعون، لأنه رأى زوجة النبى قد تخلفت عن الجيش، فقالت السيدة عائشة.. وروى ذلك الإمام البخارى في صحيحه :
((...فعرفنى حين رأنى قبل الحجاب فإستيقظت بإسترجاعه حين عرفنى فخمرت وجهى بجلبابى ...))
وشكرا لك
السلام عليكم إيناس وكل المتواجدين والمشاركين..........
ربما لأول مرة أكتشف أن صورة كتلك تحتاج لمراجعة وتفكر وتمحيص وتدبر ....... ربما لأني أرها يوميا على الأقل مائة مرة في الذهاب ومائتين في الإياب وفي المنزل من الشرفات وفي الكلية في المحاضرات والراوندات ......... وتحية للشاعر الفاضل الحاج أحمد رامي لما قال : مصر التي في خاطري وفي فمي...... وهكذا مصر بلد التقلبات ........