لكى لا ننسى ما فعله اليهود والنصارى والعملاء والمرتزقة
لاشك ان العراق عزيز على قلوبنا وهو راس الرمح وغمد السيف ، وتبقى بغداد قلعة الصمود ولن تنثن مهما تآ مر عليها من فرس خبثاء ورافضة العلقمى والحقد الصليبى والمجرمين الصهاينة.
لقد هب العرب من طنجة الى دمشق للدفاع عن عروبة العراق وزئر اسوود الاسلام واسمع زئيرهم مشارق الارض ومغربها للدفاع عن العراق العزيز.
فقطعان العلاقمة والنصارى الصليبين والفرس المجيوس والصهاينة الجنباء والعملاء والمرتزقة ما زالوا يرتعون فى بغداد
وانتم ايها العرب تتفرجون !.
فلكى لا ننسى حاولوا ان تتذكروا خواتكم اللواتى اغتصبن وما زلو ا يغتصبن فى سجون الرافضة والصلبين وامتلئت بطونهن من اولاد الزنى والمخنثين والزنوج.
فصيامك رمضان جوع وعطش لا اكثر.
والصيام الذى امر به الله هو خلاف ذلك ، فانت فى حرب وانتم جنود الاسلام فما فائدة صيامكم؟
هل لتقرن فى بيوتكم ؟
فخذوا المكاحل وادوات الزينة من نسائكم وجملوا بها انفسكم ودعوهن بالذهاب لمقاتلة اليهود والنصارى والرافضة فى بغداد.
اين شيمتكم.
اين عزتكم ؟
اين انتم من تاريخكم الشريف ؟
ارى العمالة والجبن مهنتكم