عادة لما نسمع من أحد هذه الكلمة ... أكيد نسعد ونفرح بها
وأنا هنا طبعا أحسست بفرح وسعادة تخذلني الكلمات عن تصويرها
لكني أحسست بخوف يغمرني، لأنني خشيت أن لا أكون أهلا لهذه المحبة
فلك أختي
وأقولها بكل معانيها ودلائلها،
ما يمكنني أن أحمله من محبة في قلبي لأخت رائعة وصافية القلب مثلك ....
إعذري تلعثمي غاليتي، فوالله كان وقع هذا الإهداء في القلب كبيرا ...
حماك الله من كل شر ... وبلغك المنى والمقصد