العودة   حوار الخيمة العربية > القسم الاسلامي > الخيمة الاسلامية

« آخـــر الـــمـــشـــاركــــات »
         :: نظرات في مقال السرنمة (المشي اثناء النوم) (آخر رد :رضا البطاوى)       :: قراءة في مقال الحيوانات تنطق وتتكلم حقيقة أم خيال؟ (آخر رد :رضا البطاوى)       :: نظرات في مقال البحث عن الكنوز المفقودة .. ما بين العلم والسحر (آخر رد :رضا البطاوى)       :: Poverty (آخر رد :عبداللطيف أحمد فؤاد)       :: خواطر حول مقال أغرب مسابقات ملكات الجمال (آخر رد :رضا البطاوى)       :: طارق مهدي اللواء (آخر رد :عبداللطيف أحمد فؤاد)       :: قراءة في مقال أغرب حالات مرضية في عالم الطب (آخر رد :رضا البطاوى)       :: قراءة فى مقال أغرب القوانين حول العالم (آخر رد :رضا البطاوى)       :: نظرات في مقال أغرب عمليات التجميل واكثرها جنونا (آخر رد :رضا البطاوى)       :: قراءة فى مقال أضخم المخلوقات التي مشت على وجه الارض (آخر رد :رضا البطاوى)      

 
 
خيارات الموضوع بحث في هذا الموضوع طريقة العرض
غير مقروءة 30-11-2020, 09:19 AM   #2
رضا البطاوى
من كبار الكتّاب
 
تاريخ التّسجيل: Aug 2008
المشاركات: 6,046
إفتراضي

"الحادية والأربعون : نسبة النقائص إليه "
يشبه هذا التعطيل فى رقم40 كما لم يذكر الآيات الدليل
"الثانية والأربعون : الشرك في الملك كقول المجوس "
لم يذكر الدليل على قوله
"الثالثة والأربعون : جحود القدر "
لم يذكر الدليل على قوله
"الرابعة والأربعون : الاحتجاج على الله "
لم يذكر الدليل على قوله
"الخامسة والأربعون : معارضة شرع الله بقدره "
لم يذكر الدليل على قوله
"السادسة والأربعون : مسبة الدهر كقولهم : " وما يهلكنا إلا الدهر "
هذا ليس سب للدهر وإنما وصف لفعله
"السابعة والأربعون : إضافة نعم الله إلى غيره كقوله : " يعرفون نعمة الله ثم ينكرونها "
الثامنة والأربعون : الكفر بآيات الله "
الكفر كلام عام يشمل كل الأفعال المحرم المحرمة فهو كالهوى والظن ...
"التاسعة والأربعون : جحد بعضها "
لم يذكر الدليل على قوله
"الخمسون : قولهم : " ما أنزل الله على بشر من شيء "
الحادية والخمسون : قولهم في القرآن : " إن هذا إلا قول البشر "
"الثانية والخمسون : القدح في حكمة الله تعالى "
لم يذكر الدليل على قوله
"الثالثة والخمسون : إعمال الحيل الظاهرة والباطنة في دفع ما جاءت به الرسل كقوله : " ومكروا ومكر الله " وقوله تعالى : " وقالت طائفة من أهل الكتاب آمنوا بالذي أنزل على الذين آمنوا وجه النهار "
المكر هو نفسه الكفر والفعل المحرم هنا هو خداع الناس لاضلالهم
"الرابعة والخمسون : الإقرار بالحق ليتوصلوا به إلى دفعه كما قال في الآية "
لم يذكر الدليل على قوله
"الخامسة والخمسون : التعصب للمذهب كقوله فيها : " ولا تؤمنوا إلا لمن تبع دينكم "
سبق ذكر الفعل فى رقم38و32
"السادسة والخمسون : تسمية إتباع الإسلام شركا كما ذكره في قوله تعالى : " ما كان لبشر أن يؤتيه الله الكتاب والحكم والنبوة ثم يقول للناس كونوا عبادا لي من دون الله "
"السابعة والخمسون : تحريف الكلم عن مواضعه"
سبق ذكره فى رقم 26
"الثامنة والخمسون : تلقيب أهل الهدى بالصباة والحشوية "
لم يذكر الدليل على قوله وهذا القول كما فى التاريخ جاء فى العصور بعد موت النبى(ص)
"التاسعة والخمسون : افتراء الكذب على الله "
سبق ذكره فى رقم27 وهو تصنيف الكتب الباطلة ونسبتها إلى الله
"الستون : كونهم إذا غلبوا بالحجة فزعوا إلى الشكوى للملوك كما قال : " أتذر موسى وقومه ليفسدوا في الأرض "
هذا الأمر كالعديد من الفعال هنا ليس خاص بعصر النبى(ص) فالكلام وقع فى عصر موسى(ص)
"الحادية والستون : رميهم إياهم بالفساد في الأرض كما في الآية "
لم يذكر الدليل على قوله
"الثانية والستون : رميهم إياهم بانتقاص دين الملك كما قال تعالى : " ويذرك وآلهتك " وكما قال تعالى : " إني أخاف أن يبدل دينكم " "
هذا الأمر ليس خاص بعصر النبى(ص) فالكلام وقع فى عصر موسى(ص)
الثالثة والستون : رميهم إياهم بانتقاص آلهة الملك كما في الآية "
لم يذكر الدليل على قوله وهذا الأمر ليس خاص بعصر النبى(ص) فالكلام وقع فى عصر موسى(ص)وهو تكرارلرقم62وكذلك64 و65و66وهو:
الرابعة والستون : رميهم لإياهم بانتقاص دين الملك كما قال تعالى : " ويذرك وآلهتك " الآية وكما قال تعالى : " إني أخاف أن يبدل دينكم "
الخامسة والستون : رميهم إياهم بتبديل الدين كما قال : " إني أخاف أن يبدل دينكم أو أن يظهر في الأرض الفساد "
السادسة والستون : رميهم إياهم بانتقاض الملك كقولهم : " ويذرك وآلهتك ""
" السابعة والستون : دعواهم العمل بما عندهم من الحق كقوله : " نؤمن بما أنزل علينا " مع تركهم إياه "
سبق أن ذكر هذا فى رقم 28 وهو أنهم لا يعقلون من الحق إلا الذي مع طائفتهم
"الثامنة والستون : الزيادة في العبادة كفعلهم يوم عاشوراء "
كلام بلا دليل وعليه كان على الرجل أن يكذب الروايات التى تقول أن النبى(ص) صامه وأمر بصومه فلو كان خطأ حسب الروايات لم يفعله
"التاسعة والستون : نقصهم منها كتركهم الوقوف بعرفات "
لم يذكر الدليل
السبعون : تركهم الواجب ورعا "
لم يذكر الدليل
"الحادية والسبعون : تعبدهم بترك الطيبات من الرزق"
لم يذكر الدليل
"الثانية والسبعون : تعبدهم بترك زينة الله "
لم يذكر الدليل
"الثالثة والسبعون : دعواهم الناس إلى الضلال بغير علم "
لم يذكر الدليل
الرابعة والسبعون : دعواهم محبة الله مع تركهم شرعه فطالبهم الله بقوله : " إن كنتم تحبون الله "
الخامسة والسبعون : دعواهم إياهم إلى الكفر مع العلم "
لم يذكر الدليل
السادسة والسبعون : المكر الكبار كفعل قوم نوح "
هذا ليس خاص بعصر النبى (ص) ولم يذكر الدليل
"السابعة والسبعون : أن أئمتهم : إما عالم فاجر وإما عابد جاهل كما في قوله : " وقد كان فريق منهم يسمعون كلام الله " إلى قوله : " ومنهم أميون " "
سبق ذكر هذا الكلام فى فسقة العلماء وعبادة الأحبار والرهبان
"الثامنة والسبعون : تمنيهم الأماني الكاذبة كقوله لهم : " لن تمسنا النار إلا أياما معدودة " وقولهم : " لن يدخل الجنة إلا من كان هودا أو نصارى "
التاسعة والسبعون : دعواهم محبة الله مع تركهم شرعه فطالبهم الله بقوله : " قل إن كنتم تحبون الله "
سبق ذكرها فى رقم74
"الثمانون : اتخاذ قبور أنبيائهم وصالحيهم مساجد "
الحادية والثمانون : اتخاذ آثار أنبيائهم مساجد كما ذكر عن عمر
الثانية والثمانون : اتخاذ السراج على القبور
الثالثة والثمانون : اتخاذها أعيادا
الرابعة والثمانون : الذبح عند القبور "
الخمسة لم يذكر الأدلة على كل واحد منهم
"الخامسة والثمانون : التبرك بآثار المعظمين كدار الندوة وافتخار من كانت تحت يده بذلك كما قيل لحكيم بن حزام : بعث مكة قريش فقال : ذهب المكارم إلا التقوى "
سبق هذا فى التبرك بالصالحين وهو الفعل رقم واحد
السادسة والثمانون : التبرك بآثار المعظمين كدار الندوة وافتخار من كانت تحت يده بذلك كما قيل لحكيم بن حزام : بعت مكرمة قريش ؟ فقال : ذهبت المكارم إلا التقوى "
تكرار للسابقة
"السابعة والثمانون : الفخر بالأحساب
الثامنة والثمانون : الاستسقاء بالأنواء
التاسعة والثمانون : الطعن في الأنساب
التسعون : النياحة
الحادية والتسعون : أن أجل فضائلهم الفخر بالأنساب فذكر الله فيه ما ذكر
الثانية والتسعون : أن أجل فضائلهم أيضا الفخر ولو بحق فنهي عنه "
الستة لم يذكر الأدلة على كل واحد منهم
"الثالثة والتسعون : أن الذي لابد منه عندهم تعصب الإنسان لطائفته ونصر من هو منها ظالما أو مظلوما "
سبق ذكره فى رقم38و32و55
الرابعة والتسعون : أن دينهم أخذ الرجل بجريمة غيره فأنزل الله : " ولا تزر وازرة وزر أخرى "
"الخامسة والتسعون : تعيير الرجل بما في غيره فقال : [ أعيرته بأمه إنك امرؤ فيك جاهلية ]
"السادسة والتسعون : الافتخار بولاية البيت فذمهم الله بقوله : " مستكبرين به سامرا تهجرون "
الدليل هنا ليس صالح فالكلام عن القرآن وليس عن البيت
"السابعة والتسعون : الافتخار بكونهم ذرية الأنبياء فأتى الله بقوله : " تلك أمة قد خلت لها ما كسبت "
الدليل لا يصلح للاستدلال على الفعل فالآية لا ينتسبون فيها للأنبياء(ص)
"الثامنة والتسعون : الافتخار بالصنائع كفعل أهل الرحلتين على أهل الحرث "
كلام بلا دليل
"التاسعة والتسعون : عظمة الدنيا في قلوبهم كقولهم : " لولا نزل هذا القرآن على رجل من القريتين عظيم "
كلام ليس فى محله كدليل وهناك ما هو أصلح كقوله "وعرتهم الحياة الدنيا"
"المائة : التحكم على الله كما في الآية "
كلام بلا دليل
الحادية بعد المائة : ازدراء الفقراء فأتاهم الله بقوله : " ولا تطرد الذين يدعون ربهم بالغداة والعشي "
سبق ذكر هذا 24و8و10و25
"الثانية بعد المائة : رميهم أتباع الرسل بعدم الإخلاص وطلب الدنيا فأجابهم بقوله : " ما عليك من حسابهم من شيء " وأمثالها "
"الثالثة بعد المائة : الكفر بالملائكة
الرابعة بعد المائة : الكفر بالرسل
الخامسة بعد المائة : الكفر بالكتب
السادسة بعد المائة : الإعراض عما جاء عن الله
السابعة بعد المائة : الكفر باليوم الآخر
الثامنة بعد المائة : التكذيب بلقاء الله "
سبق ذكر هذا فى الكفر وهو رقم 48والكلام هنا بلا أدلة
"التاسعة بعد المائة : التكذيب ببعض ما أخبرت به الرسل عن اليوم الآخر كما في قوله : " أولئك الذين كفروا بآيات ربهم ولقائه " ومنها التكذيب بقوله : " مالك يوم الدين " وقوله : " لا بيع فيه ولا خلة ولا شفاعة وقوله : " إلا من شهد بالحق وهم يعلمون "
"العاشرة بعد المائة : الإيمان بالجبت والطاغوت
الحادية عشر بعد المائة : تفضيل دين المشركين على دين المسلمين
الثانية عشر بعد المائة : لبس الحق بالباطل
الثالثة عشر بعد المائة : كتمان الحق مع العلم به
الرابعة عشر بعد المائة : قاعدة الضلال وهي القول على الله بلا علم "
الكلام هنا بلا أدلة فى الخمسة
"الخامسة عشر بعد المائة : التناقض الواضح لما كذبوا الحق كما قال تعالى : " بل كذبوا بالحق لما جاءهم فهم في أمر مريج "
الفعل موصوف خطأ
"السادسة عشر بعد المائة : الإيمان ببعض المنزل دون بعض
السابعة عشر بعد المائة : التفريق بين الرسل
الثامنة عشر بعد المائة : مخالفتهم فيما ليس لهم به علم
التاسعة عشر بعد المائة : دعواهم إتباع السلف مع التصريح بما خالفتهم
العشرون بعد المائة : صدهم عن سبيل الله من آمن به
الحادية والعشرون بعد المائة : مودتهم الكفر والكافرين
الثانية والعشرون بعد المائة : والثالثة والرابعة والخامسة والسادسة والسابعة والثامنة والتاسعة والعشرون وتمام الثلاثين والواحدة والثلاثون بعد المائة : العيافة والطرق والطيرة والكهانة والتحكم إلى الطاغوت وكراهة التزويج بين العيدين "
الكلام هنا بلا أدلة
رضا البطاوى غير متصل   الرد مع إقتباس
 


عدد الأعضاء الذي يتصفحون هذا الموضوع : 1 (0 عضو و 1 ضيف)
 
خيارات الموضوع بحث في هذا الموضوع
بحث في هذا الموضوع:

بحث متقدم
طريقة العرض

قوانين المشاركة
You may not post new threads
You may not post replies
You may not post attachments
You may not edit your posts

BB code is متاح
كود [IMG] متاح
كود HTML غير متاح
الإنتقال السريع

Powered by vBulletin Version 3.7.3
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
 
  . : AL TAMAYOZ : .