التناقض الثالث
من عاقب القتلة:
1-النبى(ص) بنفسه :
6802 - عن أنس قال قدم على النبى (ص)نفر من عكل ، ... فبعث فى اثارهم فأتى بهم ، فقطع أيديهم وأرجلهم وسمل أعينهم صحيح البخارى
2- البعث الذى أرسله النبى(ص)خلفهم وأمرهم بالقطع والتسمير:
5727 - أن أنس بن مالك حدثهم أن ناسا أو رجالا من عكل وعرينة قدموا على رسول الله (ص) ... فبعث الطلب فى اثارهم ، وأمر بهم فسمروا أعينهم وقطعوا أيديهم صحيح البخارى
التناقض الرابع :
الذهاب لمكان الإبل
1-هم ذهبوا مع الراعى بأمر النبى(ص):
5461 -..حدث أنس قال قدم قوم على النبى (ص)فكلموه فقالوا قد استوخمنا هذه الأرض . فقال « هذه نعم لنا تخرج ، فاخرجوا فيها ، » .. صحيح البخارى
2- ذهبوا هم إلى الراعى والإبل
6802 - عن أنس قال قدم على النبى (ص)نفر من عكل ، فأسلموا فاجتووا المدينة ، فأمرهم أن يأتوا إبل الصدقة ، فيشربوا من أبوالها وألبانها ، ففعلوا فصحوا ، صحيح البخارى
التناقض الخامس :
سبب المرض:
1-استوخام المدينة وهو تغيير المناخ بين مناخ الرعى ومناخ الريف :
9454 - أن أنسا حدثهم أن ناسا من عكل وعرينة قدموا المدينة على النبى (ص)... واستوخموا المدينة صحيح البخارى
2-وقوع الوباء بالمدينة :
4450 - عن أنس قال أتى رسول الله (ص)نفر من عرينة فأسلموا وبايعوه وقد وقع بالمدينة الموم - وهو البرسام - صحيح مسلم
التناقض السادس:
المفعول فى القوم:
1-تقطيع الأيدى والأرجل وتسميل العيون:
6802 - عن أنس قال قدم على النبى (ص)نفر من عكل ، فأسلموا فاجتووا المدينة ...فقطع أيديهم وأرجلهم وسمل أعينهم ، ثم لم يحسمهم حتى ماتوا . البخارى
2- تقطيع الأيدى والأرجل وتسميل العيون والصلب
4045 - عن أنس بن مالك أن ناسا من عرينة ..فأخذوا فقطع أيديهم وأرجلهم وسمل أعينهم وصلبهم سنن النسائى
3-تم تقطيع الأيدى والأرجل فقط:
6803 - حدثنا محمد بن الصلت أبو يعلى حدثنا الوليد حدثنى الأوزاعى عن يحيى عن أبى قلابة عن أنس أن النبى (ص)قطع العرنيين ولم يحسمهم حتى ماتوا . صحيح البخارى
التناقض السابع:
من تكلم فى المرض للشفاء
1-القوم أخبروا النبى(ص)بمرضهم فأمرهم بالخروج
9454 - أن أنسا حدثهم أن ناسا من عكل وعرينة قدموا المدينة على النبى (ص)وتكلموا بالإسلام فقالوا يا نبى الله إنا كنا أهل ضرع ، ولم نكن أهل ريف . واستوخموا المدينة صحيح البخارى
2- النبى (ص)أمرهم بالخروج بعد أن رأى أعراض المرض عليهم :
4052 - عن أنس بن مالك قال قدم أعراب من عرينة إلى نبى الله (ص)فأسلموا فاجتووا المدينة حتى اصفرت ألوانهم وعظمت بطونهم فبعث بهم نبى الله (ص)إلى لقاح له النسائى
التناقض الثامن :
متى جاء الجيش بهم
1-أخر النهار
7680 - عن أنس قال قدم رهط من عكل على النبى .. فبعث الطلب فى اثارهم ، فما ترجل النهار حتى أتى بهم صحيح البخارى
2- بالليل كما فى الرواية:
4053 - عن سعيد بن المسيب قال قدم ناس من العرب على رسول الله (ص)فأسلموا ثم مرضوا .. فزعموا أن رسول الله (ص)قال « اللهم عطش من عطش ال محمد الليلة ».... النسائى
التناقض التاسع :
الإبل مقيمة أم متحركة:
1-الإبل كانت تخرج من المدينة وتخرج مع رعاتها للمراعى:
9454 – عن أنس قال قدم قوم على النبى (ص)فكلموه فقالوا قد استوخمنا هذه الأرض . فقال « هذه نعم لنا تخرج ، فاخرجوا فيها صحيح البخارى
2-الإبل كانت مقيمة خارج المدينة ترعى مع رعاتها فبعث النبى(ص) القوم إليها:
6802 - عن أنس قال قدم على النبى (ص)نفر من عكل ، فأسلموا فاجتووا المدينة ، فأمرهم أن يأتوا إبل الصدقة صحيح البخارى
التناقض العاشر:
أين عوقب القوم؟
1-جىء بهم للمدينة عند النبى(ص) فعاقبهم هو:
4445 - عن أنس بن مالك أن ناسا من عرينة قدموا على رسول الله (ص)المدينة فاجتووها...فبلغ ذلك النبى (ص)فبعث فى أثرهم فأتى بهم فقطع أيديهم وأرجلهم وسمل أعينهم وتركهم فى الحرة حتى ماتوا.مسلم
2-عوقبوا فى منطقة الحرة :
1501 - عن أنس أن ناسا من عرينة اجتووا المدينة ، فرخص لهم رسول الله (ص).. ، فأرسل رسول الله (ص)فأتى بهم ، فقطع أيديهم وأرجلهم وسمر أعينهم ، وتركهم بالحرة يعضون الحجارة . صحيح البخارى
التناقض الحادى عشر :
القتل والسرقة قبل الشفاء أم بعده؟
1-قبل الشفاء
1501 - تادة عن أنس أن ناسا من عرينة اجتووا المدينة ، فرخص لهم رسول الله (ص)أن يأتوا إبل الصدقة فيشربوا من ألبانها وأبوالها ، فقتلوا الراعى واستاقوا الذود صحيح البخارى
2-بعد الشفاء:
6802 - عن أنس قال قدم على النبى (ص)نفر من عكل ، فأسلموا فاجتووا المدينة ، فأمرهم أن يأتوا إبل الصدقة ، فيشربوا من أبوالها وألبانها ، ففعلوا فصحوا ، فارتدوا وقتلوا رعاتها واستاقوا صحيح البخارى
التناقض الثانى عشر:
مكان مرض القوم :
1-أن القوم أتوا مرضى من بلدهم أو سفرهم قبل أن يسكنهم المدينة وهو قول الرواية التالية:
5685 - عن أنس أن ناسا كان بهم سقم قالوا يا رسول الله اونا وأطعمنا فلما صحوا. صحيح البخارى
2- القوم مرضوا فى المدينة بحمى المدينة وهو قول الرواية:
13004- عن أنس أن نفرا من عكل وعرينة تكلموا بالإسلام فأتوا رسول الله (ص)فأخبروه أنهم أهل ضرع ولم يكونوا أهل ريف وشكوا حمى المدينة مسند أحمد
ثم تحدث عن روث الإبل فقال:
"روث الإبل
يستخدم بعر الإبل) دمنها (لأغراض كثيرة منها استخدامه كوقود جيد للطبخ وللتدفئة وخلاف ذلك، ويسمى دمن الإبل (الجلة) وكان يستخدم للوقود عند الحاجة حتى في المدن، كما يقوم الكثير بطحنه وخاصة النوع الذي مضى عليه في الشمس مدة طويلة ويستخدمونه كبودرة للأطفال بدلا من الحفائض للأطفال حديثي الولادة ويقوم بامتصاص البول ومضاد جيد للطفح الجلدي التي تحدث بين فخذي المولود، كما يستخدم لتبخير النفساء لمدة أسبوع بعد الولادة"
وقطعا كما قلت فإن كل ما يمثل ضررا بسبب كونه فضلات مخلوق هو طعام نوع أخر أو فائدة لأنواع أخرى
|